الدفاع تدعو ضباط الجيش السابق من المهندسين

[ايسوس العراق]

روسيا اليوم/ توافد الى معسكر مطار المثنى وسط بغداد المئات من ضباط الجيش العراقي السابق بملابسهم المدنية لتقديم طلبات انقسمت ما بين العودة الى الجيش مرة اخرى او التقاعد من المؤسسة العسكرية،وهي خطوة اسعدت عددا كبيرا من الضباط وسط خشية من ان تبقى حبرا على ورق.
وشمل قرار العودة الى المؤسسة العسكرية الجديدة الضباطَ من الرتب الدنيا بشكل كبير ولاقى استعدادا من الضباط السابقين للمساهمة في مواجهة العنف وتطوير المؤسسة العسكرية.
مبادرة اتخذها رئيس الوزراءِ العراقي نوري المالكي في اطار المصالحة الوطنية تخوف منها بعض الساسة ووجدها البعض الاخر اهم نقاط الاصلاح الحقيقي للحكومة المركزية.
وستشمل هذه الخطوة جميع الضباط باستثناء المشمولين بقانون المسائلة والعدالة والمتعاونين مع الارهاب.

[ايسوس العراق]

اعلنت مستشارية المصالحة الوطنية ، إنها فاتحت مجلس الوزراء لافتتاح مكتب لها في عمان لارجاع 560 ضابطا برتبة مقدم فما فوق .
وقال مستشار رئيس الوزراء لشؤون المصالحة الوطنية عامر الخزاعي في تصريح صحفي إن الوزارة قررت مفاتحة مجلس الوزراء لافتتاح مكتب في السفارة العراقية لترويج معاملات 560 ضابطاً برتية مقدم فما فوق طلبوا العودة إلى الخدمة العسكرية.
واوضح ان المستشارية بدات باجراءات الارجاع ل65 ضابطا برتبة عميد في مصر يرغبون بالعودة إلى العراق والبدء بمرحلة جديدة في دعم جهود الحكومة لتوفيـر الأمن.
واكدت مصادر دبلوماسية ان غالبية الضباط الراغبين بالعودة الى الجيش العراقي هم من الذين ينتمون الى فدائي صدام " سابقا

[hayder]

Efforts by Iraq's premier to court disbanded army officers from Sunni areas of the country can help boost security and support for the Shiite leader ahead of upcoming elections, analysts and observers say.

Prime Minister Nuri al-Maliki has called for officers from Iraq's mostly-Sunni north and west who served under now-executed dictator Saddam Hussein to be reinstated as long as they have no Iraqi blood on their hands.

His call is seen as a pragmatic bid to damp violence in areas which remain among Iraq's least stable, but also a strategy to boost the popularity of Maliki, who is from the country's Shiite majority, ahead of provincial and national polls in 2013 and 2014.

"Maliki's initiative comes from a need to draw on the experience of these officers in boosting security, especially in Sunni-dominated areas," said Hamid Fadhel, a politics professor at Baghdad University.

But "there is a political goal, along with the security goal, with this initiative," he added. "Maliki wants to present a nationalist platform, to break the limits of just one sect in the next elections."

Ahead of the last polls in March 2010, Maliki flirted with running on a cross-sectarian slate before leading a mostly-Shiite alliance to a narrow second-place finish.

He later managed to form a government by banding with other Shiite parties, outmanoeuvring the mostly Sunni-backed Iraqiya bloc which had finished first in the polls.

While his National Alliance coalition remains the largest in parliament, it won little support in Iraq's Sunni-majority provinces of Anbar, Nineveh, Salaheddin, Diyala, and the disputed province of Kirkuk.

And though violence is dramatically lower than its peak in 2006 and 2008, when tens of thousands were killed in brutal communal bloodshed, unrest remains higher in Iraq's north and west than in the Shiite-dominated south.

Maliki also faces persistent accusations of sidelining Sunni Arab politicians, namely Vice President Tareq al-Hashemi who dismissed a death sentence issued against him for allegedly running death squads as political.

So far Maliki's proposals have seen little progress.

A committee headed by acting Defence Minister Saadun al-Dulaimi has called for procedures to be finalised to bring 209 former army officers back into the security forces in Nineveh, while similar steps are due in other provinces.

In the restive Diyala province north of Baghdad, more than 950 ex-officers applied to be reinstated, said local official Ziyad Maleh who is responsible for processing the requests.

Officials in Anbar and Kirkuk declined to say how many officers applied for reinstatement while authorities in Salaheddin would only say that dozens signed up.

"This is a good move, and it is necessary at this time to call on the experiences of former officers in maintaining the stability and dignity of the country," said Saadun Majid al-Ajili, an ex-major in Saddam's army, who applied to rejoin the military.

Others, however, insist the move carries a political dimension.

"Political pressures are what prompted the prime minister to look for ideas that help national reconciliation, like the return of Sunni officers," a former colonel from Saddam's hometown of Tikrit said.

"Why else, after all these years, did he call for this?" said the ex-officer, who is also applying to be reinstated but declined to be identified.

Hamed al-Mutlak, an MP who sits on parliament's security and defence committee who once served under Saddam, said he believes Maliki has good intentions but that his proposal "does not seem serious."

"The prime minister is certainly also looking ahead, to try to be influential in Sunni areas by investing in anything that helps him get the support of the Sunni component."

Iraq's army was founded in January 1921 and rose to become one of the most fearsome in the Middle East under Saddam, a Sunni like much of the officer corps.

After the US-led invasion that ousted Saddam in 2003, the army was disbanded by Paul Bremer, the former US administrator in Iraq.

Since then it has been rebuilt from the ground up and is now around 300,000-strong, with little being made to bring Saddam-era officers back into the fold.

Another ex-officer, Karim al-Juburi, dismissed Maliki's plans as ones that "do not go past the ink on a piece of paper -- it is just about achieving electoral and political goals."

Juburi, an ex-major from Nineveh, said he had previously applied three times to be reinstated to no avail, and had submitted his papers once again.

"I will believe it is true when it is actually implemented," he said.

[ايسوس العراق]

اتحفظ على البوست الي وضعته ذكر به كلمات طائفية ...

[ايسوس العراق]

السومرية نيوز/ بغداد

دعت وزارة الدفاع، الأربعاء، ضباط الجيش العراقي السابق من رتبة مقدم فما دون من ذوي الاختصاصات الهندسية للعودة إلى صفوف الجيش.

وقال المكتب الإعلامي لوزارة الدفاع في بيان تلقت "لـ السومرية نيوز" نسخة منه، أن "الوزارة تدعو الضباط من الجيش السابق من رتبة مقدم فما دون ومن اختصاصات هندسة الكهرباء والميكانيك والالكترونية والاتصالات للعودة إلى صفوف الجيش"، مبينة أن "العودة تكون ضمن قيادتي القوة الجوية وطيران الجيش".

وأضاف المكتب أن "على الراغبين من الضباط بالعودة تقديم طلباتهم عبر موقع الوزارة الرسمي اعتباراً من اليوم الأربعاء (14 تشرين الثاني 2012)".

وكانت وزارة الدفاع أعلنت، في شباط من عام 2010، أن رئيس الحكومة نوري المالكي أصدر أمراً بإعادة الراغبين من منتسبي الجيش السابق إلى الخدمة، مشيرة إلى أن 20 ألفاً و400 ضابط داخل وخارج العراق ممن تقدموا بطلبات لإعادتهم للخدمة في الجيش، سيشملهم القرار، فيما دعا الضباط الموجودين بداخل العراق وخارجه إلى مراجعة الوزارة.

[ايسوس العراق]

بغداد/المركز الخبري لشبكة الاعلام العراقي- كشفت قيادة شرطة محافظة ديالى عن استلام قيادة عمليات المحافظة لـ(ألفي) 2000 معاملة لضباط من الجيش العراقي السابق راغبين بالعودة أو التقاعد تطبيقا لقرار رئيس الوزراء القائد العام للقوات المسلحة نوري المالكي.

وقال المتحدث بأسم القيادة المقدم غالب عطية لـ(المركز الخبري لشبكة الاعلام العراقي) إن "قيادة عمليات ديالى تسلمت ألفي معاملة لضباط من الجيش العراقي السابق وفقا لقرار القائد العام للقوات المسلحة والقاضي بإعادتهم الى الخدمة أو احالتهم الى التقاعد"

[ايسوس العراق]

المالكي يُعيد 103 من ضباط الجيش السابق الى الخدمة

[الفارس]

وافق رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي على إعادة 103 من ضباط الجيش السابق إلى الخدمة. ودعت وزارة الدفاع، الضباط المشمولين إلى مراجعة مراكز الاستقبال في العاصمة بغداد، والفرات الاوسط والانبار، لإكمال الاجراءات.
وقالت وزارة الدفاع العراقية في بيان لها، تلقت "أنباء موسكو" نسخة منه "إن نوري المالكي رئيس الوزراء القائد العام للقوات المسلحة وافق على إعادة 103 من ضباط الجيش السابق إلى الخدمة بموجب الأمر الديواني 104، ودعت الضباط المشمولين إلى مراجعة مراكز الاستقبال في العاصمة بغداد ، والفرات الاوسط والانبار، لغرض إكمال اجراءات العودة"، علما بأن الوزارة وافقت أواخر يناير الماضي على إعادة 105 من ضباط الجيش السابق إلى الخدمة.

وقال الفريق الركن رعد هاشم كاظم مساعد رئيس أركان الجيش للإدارة ورئيس اللجنة المشرفة، في بيان ، اطلعت "أنباء موسكو" عليه "تنفيذاً لتوجيهات القائد العام للقوات المسلحة واستكمالا لحملة إعادة ضباط الجيش العراقي السابق، وافق القائد العام على إعادة المجموعة الثالثة من ضباط الجيش السابق، وشملت محافظة كركوك والمجموعة الثانية من محافظات، نينوى، والبصرة، وميسان وعددهم 105 ضابط.

وكان رئيس الوزراء العراقي المالكي ، أصدر أمراً قبل ثلاثة أعوام يقضي بإعادة الراغبين من منتسبي الجيش السابق إلى الخدمة في الجيش الحالي.

المصدر
http://anbamoscow.com/aworld_politics/2 ... 79772.html

[ايسوس العراق]

[بغداد-أين]


أعلن القائد العام للقوات المسلحة رئيس الوزراء نوري المالكي،اليوم الخميس، شمول ضباط الجيش العراقي السابق في العفو "وان كانوا تحت هيمنة الارهابيين".


وفي معرض رده على اسئلة الصحفيين الواردة ضمن نافذة التواصل مع وسائل الاعلام، حول امكانية شمول العفو الذي اصدره ضباط الجيش العراقي السابق الذين ربما انخرطوا في اعمال مخالفة أجاب المالكي بالقول "نحن نعمل بجد لجمع كلمة كل العراقيين الذين يؤمنون بالعراق ووحدته وسيادته وقوته من عشائر وجماهير ومثقفين وسياسيين، وعلى هذه القاعدة والرؤية والتوجه الذي نحمله لحل ازمات البلاد سياسيا وسلميا الى جانب الجهد الامني أعلنا العفو عن الذين حملوا السلاح من بعض ابناء العشائر او التنظيمات".


وأضاف المالكي "نعم، نعلن الآن العفو عن الضباط الذين ينبغي ان يكونوا حريصين على تحقيق وحدة بلدهم ومنع محاولات تقسيمه وتجزئته على خلفيات طائفية او عنصرية والوقوف بوجه المخاطر التي تهدده، أو ان يقع تحت هيمنة الارهابيين من حملة السلاح سواء كانوا اجانب مرتزقة او عراقيين مضللين مغرر بهم، وادعو جميع الضباط وكل من يريد الرجوع للصف الوطني للعودة الى حضن العراق الواحد".


وكان رئيس الوزراء نوري المالكي قد أعلن أمس الاربعاء اصدار عفو لكل ابناء العشائر والشخصيات المتورطة بعمل ضد الدولة بأستثناء من تلطخت ايديهم بالدماء.


وقال المالكي في كلمته الاسبوعية ان "على جميع من تورط بعمل ضد الدولة ان يعود الى رشده واهلا وسهلا به ولانستثني احدا منهم حتى لو اساء الى الدولة الا اولئك الذين تلطخت ايديهم بالدماء، لان ولي الدم هو الذي يعفو ويصفح، "داعيا الى" الاستفادة من هذه الفرصة لاسيما وان العملية الامنية بدأت تأخذ مجراها ولن يتمكن احد من الوقوف بوجه ارادة الدولة العسكرية والامنية".انتهى

[ايسوس العراق]

المقصود بضباط الجيش السابق هم النقشبندية"حزب البعث"
والجيش الاسلامي...

[ايسوس العراق]

الحكومة تدعو ايضا ضباط الامن والاستخبارات والحرس الخاص والمخابرات وفدائيي صدام للانخراط بالمؤسسة العسكرية العراقية والتصدي للمؤامرة ..

[ايسوس العراق]

تشكيل كتائب سيف الحق لدعم القوات الامنية ودحر الغزو الداعشي

ضباط ورجال مخابرات قدامى يطالبون الحكومة بدعمهم لمحاربة داعش
شكل عدد من ضباط ورجال مخابرات قدامى في صلاح الدين ،الخميس، "تنظيم" مسلح مطالبين الحكومة الاتحادية بتوفير لهم الدعم لمحاربة عصابات "داعش" الارهابي.
وقال مصدر امني في تكريت لمراسل البغدادية نيوز، ان " العشرات من ضباط ورجال مخابرات النظام السابق شكلو "تنظيم" يحمل اسم( سيف الحق) لمقاتلة عصابات "داعش" الارهابية".
واضاف ، ان " رجال هذا التشكيل الجديد ينتشرون في مدن تكريت وبيجي والشرقاط "، مبينا انهم " طالبوا الحكومة الاتحادية بتوفير لهم الدعم المادي واللوجستي لمقاتلة تلك العصابات ".
وتابع، ان " هذه المجاميع تحمل خبرة كبيرة بسبب خدمتهم الطويلة في النظام السابق ومشاركتهم في الكثير من المعارك خلال حرب الثمان سنوات والخليج وغيرها ".
يشار الى ان قوات الجيش انسحبت امس من مدينة تكريت بعد معارك عنيفة مع عصابات "داعش" الارهابية.

[/size]

[ايسوس العراق]

هنالك حديث عن اتفاق يجري العمل عليه منذ اسابيع بين الفريق اول ركن سلطان هاشم والحكومة
بتدخل امريكي
يقضي بقيادته عملية تحرير الموصل بالتعاون مع ضباط الجيش السابق

[صقر الذهبية]

تشكيل كتائب سيف الحق لدعم القوات الامنية ودحر الغزو الداعشي

ضباط ورجال مخابرات قدامى يطالبون الحكومة بدعمهم لمحاربة داعش
شكل عدد من ضباط ورجال مخابرات قدامى في صلاح الدين ،الخميس، "تنظيم" مسلح مطالبين الحكومة الاتحادية بتوفير لهم الدعم لمحاربة عصابات "داعش" الارهابي.
وقال مصدر امني في تكريت لمراسل البغدادية نيوز، ان " العشرات من ضباط ورجال مخابرات النظام السابق شكلو "تنظيم" يحمل اسم( سيف الحق) لمقاتلة عصابات "داعش" الارهابية".
واضاف ، ان " رجال هذا التشكيل الجديد ينتشرون في مدن تكريت وبيجي والشرقاط "، مبينا انهم " طالبوا الحكومة الاتحادية بتوفير لهم الدعم المادي واللوجستي لمقاتلة تلك العصابات ".
وتابع، ان " هذه المجاميع تحمل خبرة كبيرة بسبب خدمتهم الطويلة في النظام السابق ومشاركتهم في الكثير من المعارك خلال حرب الثمان سنوات والخليج وغيرها ".
يشار الى ان قوات الجيش انسحبت امس من مدينة تكريت بعد معارك عنيفة مع عصابات "داعش" الارهابية.

[/size]

و الله مادري اذا ذولا صح لو غلط
ساعة يكولون فرسان الحدباء
ساعة فرسان الاعماق
ساعة كتائب النبي يونس
خاف تطلع بطولات وهمية هم لو شنو