Russian Weapons Deal وفد عسكري عراقي يزور موسكو

[التوبوليف العراقية]

كلامك صحيح جدا اخ صلاح الدين ولكن المشكلة هو في الارهاب والطائفية والفساد الذي اعاق تقدم الدولة بشكل عام وفي كافة الميادين الجيش المتطور لا ياتي وليد الصدفة وانما نتاج التخطيط المدروس الحكيم والفعال والذي هو بدوره نتاج اناس يقدرون معنى الوطن والمواطنة والدولة .. انا لا اريد ان اشكك بمواطنة احد او بقدرته ولكن اعتقد ان الظرف الخارجي المتمثل بالطائفية والارهاب خلال الاعوام 2005-2008 هو الذي وجه الجيش العراقي ليكون جيش شرطة لحماية الامن الداخلي .. وبشكل عام ينبغي اعادة النظر بالعملية السياسية الديمقراطية بالعراق بشكل عام ..

[ابن بغداد]

هذه وغيرها دورات (( اساس )) يا اخوان يعني تعليم الجندي المبتدى الف لام فنون الحرب وطبعا المدافع الرشاشة عيار 23 موجودة من مخلفات الجيش سابقا وهي تستخدم بشكل متعدد مثل الدفاع الجوي و الساحلي و حراسة الحدود و مقاومة الدروع فيمكن اضافة ما تشاؤون من اضافات المهم هو السلاح الاساسي اقصد المدفع . يعني على سبيل المثال توجد نسخ حديثة من الرشاشة BKC مزودة بشاشة توجيه الكترونية و كاميرا حرارية و جهاز رمي الكتروني فهل هذا يعني ان التدريب على هذه الرشاشة يعني انك فاشل و فاسد ومتخلف !؟

[التوبوليف العراقية]

الذي يقصده اخ صلاح الدين والذي اقصده هو تطوير برامج التدريب .. فالرمي ( عامي شامي ) لم يعد برنامجا للتدريب ..
حتى اقربلك وجهة نظري .. هذا مثال من خارج الموضوع : كنا سابقا بالكلية نتعلم في الصف الاول الرسم الهندسي بالمسطرة والبورد ومن ثم بالصف الثاني ايضا الرسم الميكانيكي ومن ثم التحبير وكان كل ذلك يتم يدويا وليس بالعراق فحسب وانما بالعالم وكنا نسمع عن شي متطور اسمه الاتوكاد والطابعة البلوتر التي ترسم الخرائط وكنا نسمع عن شيء اسمه الاتمتة ومع التطور ادخلوا لنا كورس في الصف الرابع عن الاوتوكاد وبشكل تعريفي حدث ذلك في التسعينات في الفترة التي الغي بها هذا المنهاج بالعالم .. الان الطلبة لم يعد يتعلمون اي شيء يدوي وبالقلم ورسم هندسي .. وانما اصبح التدريب والتعليم من صف الاول يكون على الاوتوكاد لانه تم الغاء المسطرة والقلم والرسم اليدوي نهائيا ...( بالحقيقية مازالت الجامعات العراقية تجبر الطالب على التيسكوير والورق والمساطر المثلثة ....!!!!؟؟؟؟؟؟؟ )
طبعا لابد من تعليم الجندي على السلاح ولكن تعليقنا على ذلك الصف من مدافع 23 ملم وترمي كلها دفعة واحدة ... انها ليست الحرب العالمية الثانية .!!!!!!!!!

[امجد العبيدي]

الحكومة العراقية توقع صفقة التسلح مع روسيا بقيمة تجاوزت أربعة مليارات دولار وتدخل أسلحة جديدة عليها



الكاتب: ZJ
المحرر: NK
2013/03/26 01:54




المدى برس/ بغداد

كشف مصدر حكومي مطلع، اليم الثلاثاء، أن الوفد الخاص المرسل من الحكومة العراقية إلى موسكو وقع صفقة التسلح مع روسيا بقيمة تجاوزت الأربعة مليارات دولار.

وقال المصدر في حديث إلى (المدى برس) إن "الوفد العراقي العسكري والحكومي الخاص الذي يزور روسيا لغرض التعاقد على صفقة السلاح معها أتم مساء الاثنين الصفقة وقد تم توقيعها من قبل الجانبين العراقي والروسي".

ولفت المصدر الذي طلب عدم الكشف عن اسمه أن "قيمة الصفقة تجاوزت الأربعة مليارات دولار وذلك بعد إدخال أسلحة جديدة على لائحة الصفقة القديمة"، مبينا أنه "بموجب العقد ستقوم روسيا بتسليم السلاح على دفعات فور إنجاز التصنيع وضمن سقوف زمنية محددة".

ورفض المصدر الإفصاح عن تفاصيل العقد او كشف أسماء المسؤولين الذين وقعوا الصفقة، او الاسلحة التي تضمنها، لكنه أكد ان هناك "طائرات حديثة وأسلحة أخرى متطورة".

كان وزير الخارجية العراقي هوشيار زيباري أكد في 23/ 2/ 2013 في حديث لوكالة (انترفاكس) الروسية أن العراق وروسيا ماضيان بإتمام صفقة الأسلحة التي جرى الاتفاق عليها خلال الزيارة الأخيرة لرئيس الحكومة نوري المالكي إلى موسكو في خريف العام 2012، واوضح حينها ان الحكومة تنتظر إقرار الموازنة المالية للعام الحالي 2013، في البرلمان لتسديد دفعة مسبقة من قيمة الصفقة.

واتى الكشف عن إتمام الصفقة مع الجانب الروسي بعد يوم واحد من إعلان رئاسة الجمهورية المصادقة على الموازنة العامة للبلاد للعام 2013 والتي خصصت نسبة كبيرة منها لأغراض الأمن والدفاع.

وكانت المنشأة الروسية العامة لتصدير الأسلحة، (روسوبورونكسبورت)، كانت حتى منتصف شباط المالضي تؤكد أن صفقة السلاح مع العراق لم يتم إلغاؤها ولكنها لم تدخل حيز التنفيذ وهي بحاجة إلى سلسلة من الإجراءات التشريعية.

وكان مصدر في مكتب القائد العام كشف في الـ11 من شهر كانون الاول 2012، إلى (المدى برس)، إن "وفدا من ضباط الجيش وخبراء في مجال التسليح برئاسة معاون رئيس اركان الجيش الفريق اول ركن عبود قنبر غادر إلى موسكو، لإعادة التفاوض على صفقة الاسلحة التي وقعتها الحكومة العراقية خلال زيارة رئيس الوزراء نوري المالكي الأخيرة إلى موسكو".

وأثارت صفقة الأسلحة الروسية التي اتفق رئيس الحكومة نوري المالكي عليها مبدئيا مع الجانب الروسي خلال زيارته الأخيرة إلى موسكو في الـ12 من تشرين الأول 2012، بقيمة أربعة مليارات و200 مليون دولار جدلاً سياسياً واسعاً كان له صداه الكبير في وسائل الإعلام خلال الأسابيع الماضية، لاسيما في ظل "سخونة التراشق" بين الكتل السياسية، وتبادل الاتهامات بين الأطراف ذات الصلة، وأعلاها صوتاً تلك المنتمية لائتلاف دولة القانون وكتلة الأحرار.

وتفجر الجدل بشأن الصفقة عندما كشف علي الموسوي المستشار الإعلامي لرئيس الوزراء نوري المالكي، في (العاشر من تشرين الثاني 2012)، عن إلغاء الأخير الصفقة بعد عودته من موسكو على إثر "شبهات بالفساد"، مبيناً أن المالكي يعتزم إعادة التفاوض بشأنها، في حين نفى وزير الدفاع وكالة سعدون الدليمي، إلغاء الصفقة، مؤكداً أنه "يتحمل المسؤولية أمام العراقيين عن أي شبهة فساد".

وتصاعدت علامات الاستفهام عندما أكد الناطق الرسمي السابق علي الدباغ، في، الـ19 من شهر تشرين الثاني 2012، أنه أول من أبلغ رئيس الحكومة بوجود "شبهات فساد" بالصفقة، قبل أربعين يوماً من إبرامها، لكن رئيس الوزراء نفى ذلك.

وكان علي الدباغ، ذكر في حديث إلى (المدى برس) في، الـ20 من شهر تشرين الثاني 2012، قبل أن يتم إقالته من منصبه، أن حضوره أمام لجنة النزاهة البرلمانية كان بشكل "غير رسمي"، مشيراً إلى أن لجنة النزاهة أكدت عدم وجود علاقة بينه وبين التعاقدات العراقية الروسية الأخيرة، كما بينت أنه ليس بموقع "الاتهام والشبهة في تلك الصفقة".

كما أثيرت علامات تعجب، عندما أكد المالكي، في الـ الأول من كانون الأول 2012، "عدم امتلاكه أي وثائق رسمية تثبت وجود شبهات فساد في الصفقة الروسية"، برغم تصريح المقرب منه، عزت الشابندر، بامتلاكه معلومات عن الموضوع، وما أشيع عن إبلاغ الرئيس الروسي لرئيس الوزراء وجود مثل تلك الشبهات.

يذكر أن مجلس النواب صوت في جلسته المنعقدة الثلاثاء في، الـ20 تشرين الثاني 2012، على تشكيل لجنة للتحقيق في صفقة السلاح مع روسيا مؤلفة من أعضاء في لجنتي النزاهة والأمن والدفاع البرلمانيتين، وتوصلت اللجنتان إلى حقائق معينة بخصو الصفقة وقرر البرلمان على إثرها إحالة الملف بكامله إلى هيئة النزاهة والادعاء العام العراقي الذين لم يعلنا أي شيء بخصوص الشبهات التي حامت حول الصفقة.

ويتهم ائتلاف دولة القانون، معارضيه السياسيين، بالتركيز على صفقة الأسلحة الروسية للتغطية على ما يسميه "فضيحة البنك المركزي"، التي أدت إلى إقالة محافظ البنك سنان الشبيبي واعتقال عدد من الموظفين فيه بتهم فساد.

وتتضمن الصفقة طائرات (ميغ 29) وثلاثين مروحية هجومية من طراز مي-28، وأنظمة صواريخ ارض-جو من طراز 42 بانتسير-اس1.

وكانت روسيا، في فترة النظام السابق، احد اكبر موردي الاسلحة والمعدات الى العراق الا ان دخول القوات الاميركية الى البلاد عام 2003 اعطى الافضلية لواشنطن، الند التقليدي لموسكو، في العراق، على الرغم من ان الفترة الاخيرة شهدت توجها للحكومة العراقية نحو تنويع "مصادر التسلح"، وتوقيع التبادل الاقتصادي.

[ابو احمد العراقي]

الحكومة العراقية توقع صفقة التسلح مع روسيا بقيمة تجاوزت أربعة مليارات دولار وتدخل أسلحة جديدة عليها



الكاتب: ZJ
المحرر: NK
2013/03/26 01:54




المدى برس/ بغداد

كشف مصدر حكومي مطلع، اليم الثلاثاء، أن الوفد الخاص المرسل من الحكومة العراقية إلى موسكو وقع صفقة التسلح مع روسيا بقيمة تجاوزت الأربعة مليارات دولار.

وقال المصدر في حديث إلى (المدى برس) إن "الوفد العراقي العسكري والحكومي الخاص الذي يزور روسيا لغرض التعاقد على صفقة السلاح معها أتم مساء الاثنين الصفقة وقد تم توقيعها من قبل الجانبين العراقي والروسي".

ولفت المصدر الذي طلب عدم الكشف عن اسمه أن "قيمة الصفقة تجاوزت الأربعة مليارات دولار وذلك بعد إدخال أسلحة جديدة على لائحة الصفقة القديمة"، مبينا أنه "بموجب العقد ستقوم روسيا بتسليم السلاح على دفعات فور إنجاز التصنيع وضمن سقوف زمنية محددة".

ورفض المصدر الإفصاح عن تفاصيل العقد او كشف أسماء المسؤولين الذين وقعوا الصفقة، او الاسلحة التي تضمنها، لكنه أكد ان هناك "طائرات حديثة وأسلحة أخرى متطورة".

كان وزير الخارجية العراقي هوشيار زيباري أكد في 23/ 2/ 2013 في حديث لوكالة (انترفاكس) الروسية أن العراق وروسيا ماضيان بإتمام صفقة الأسلحة التي جرى الاتفاق عليها خلال الزيارة الأخيرة لرئيس الحكومة نوري المالكي إلى موسكو في خريف العام 2012، واوضح حينها ان الحكومة تنتظر إقرار الموازنة المالية للعام الحالي 2013، في البرلمان لتسديد دفعة مسبقة من قيمة الصفقة.

واتى الكشف عن إتمام الصفقة مع الجانب الروسي بعد يوم واحد من إعلان رئاسة الجمهورية المصادقة على الموازنة العامة للبلاد للعام 2013 والتي خصصت نسبة كبيرة منها لأغراض الأمن والدفاع.

وكانت المنشأة الروسية العامة لتصدير الأسلحة، (روسوبورونكسبورت)، كانت حتى منتصف شباط المالضي تؤكد أن صفقة السلاح مع العراق لم يتم إلغاؤها ولكنها لم تدخل حيز التنفيذ وهي بحاجة إلى سلسلة من الإجراءات التشريعية.

وكان مصدر في مكتب القائد العام كشف في الـ11 من شهر كانون الاول 2012، إلى (المدى برس)، إن "وفدا من ضباط الجيش وخبراء في مجال التسليح برئاسة معاون رئيس اركان الجيش الفريق اول ركن عبود قنبر غادر إلى موسكو، لإعادة التفاوض على صفقة الاسلحة التي وقعتها الحكومة العراقية خلال زيارة رئيس الوزراء نوري المالكي الأخيرة إلى موسكو".

وأثارت صفقة الأسلحة الروسية التي اتفق رئيس الحكومة نوري المالكي عليها مبدئيا مع الجانب الروسي خلال زيارته الأخيرة إلى موسكو في الـ12 من تشرين الأول 2012، بقيمة أربعة مليارات و200 مليون دولار جدلاً سياسياً واسعاً كان له صداه الكبير في وسائل الإعلام خلال الأسابيع الماضية، لاسيما في ظل "سخونة التراشق" بين الكتل السياسية، وتبادل الاتهامات بين الأطراف ذات الصلة، وأعلاها صوتاً تلك المنتمية لائتلاف دولة القانون وكتلة الأحرار.

وتفجر الجدل بشأن الصفقة عندما كشف علي الموسوي المستشار الإعلامي لرئيس الوزراء نوري المالكي، في (العاشر من تشرين الثاني 2012)، عن إلغاء الأخير الصفقة بعد عودته من موسكو على إثر "شبهات بالفساد"، مبيناً أن المالكي يعتزم إعادة التفاوض بشأنها، في حين نفى وزير الدفاع وكالة سعدون الدليمي، إلغاء الصفقة، مؤكداً أنه "يتحمل المسؤولية أمام العراقيين عن أي شبهة فساد".

وتصاعدت علامات الاستفهام عندما أكد الناطق الرسمي السابق علي الدباغ، في، الـ19 من شهر تشرين الثاني 2012، أنه أول من أبلغ رئيس الحكومة بوجود "شبهات فساد" بالصفقة، قبل أربعين يوماً من إبرامها، لكن رئيس الوزراء نفى ذلك.

وكان علي الدباغ، ذكر في حديث إلى (المدى برس) في، الـ20 من شهر تشرين الثاني 2012، قبل أن يتم إقالته من منصبه، أن حضوره أمام لجنة النزاهة البرلمانية كان بشكل "غير رسمي"، مشيراً إلى أن لجنة النزاهة أكدت عدم وجود علاقة بينه وبين التعاقدات العراقية الروسية الأخيرة، كما بينت أنه ليس بموقع "الاتهام والشبهة في تلك الصفقة".

كما أثيرت علامات تعجب، عندما أكد المالكي، في الـ الأول من كانون الأول 2012، "عدم امتلاكه أي وثائق رسمية تثبت وجود شبهات فساد في الصفقة الروسية"، برغم تصريح المقرب منه، عزت الشابندر، بامتلاكه معلومات عن الموضوع، وما أشيع عن إبلاغ الرئيس الروسي لرئيس الوزراء وجود مثل تلك الشبهات.

يذكر أن مجلس النواب صوت في جلسته المنعقدة الثلاثاء في، الـ20 تشرين الثاني 2012، على تشكيل لجنة للتحقيق في صفقة السلاح مع روسيا مؤلفة من أعضاء في لجنتي النزاهة والأمن والدفاع البرلمانيتين، وتوصلت اللجنتان إلى حقائق معينة بخصو الصفقة وقرر البرلمان على إثرها إحالة الملف بكامله إلى هيئة النزاهة والادعاء العام العراقي الذين لم يعلنا أي شيء بخصوص الشبهات التي حامت حول الصفقة.

ويتهم ائتلاف دولة القانون، معارضيه السياسيين، بالتركيز على صفقة الأسلحة الروسية للتغطية على ما يسميه "فضيحة البنك المركزي"، التي أدت إلى إقالة محافظ البنك سنان الشبيبي واعتقال عدد من الموظفين فيه بتهم فساد.

وتتضمن الصفقة طائرات (ميغ 29) وثلاثين مروحية هجومية من طراز مي-28، وأنظمة صواريخ ارض-جو من طراز 42 بانتسير-اس1.

وكانت روسيا، في فترة النظام السابق، احد اكبر موردي الاسلحة والمعدات الى العراق الا ان دخول القوات الاميركية الى البلاد عام 2003 اعطى الافضلية لواشنطن، الند التقليدي لموسكو، في العراق، على الرغم من ان الفترة الاخيرة شهدت توجها للحكومة العراقية نحو تنويع "مصادر التسلح"، وتوقيع التبادل الاقتصادي.

هذا كلام حلو ورائع.. كان يجب بل الآن يجب على الجهات الحكومية والعسكرية العراقية ان يلتزموا بالتكتم على اي نوع من انواع التفاصيل المتعلقة بالصفقة.. اطلب من الاخوة الاعضاء ان يعطونا توقعاتهم بشأن الصفقة..

[التوبوليف العراقية]

ليس المهم التوقيع .. التوقيع هو فقط البداية المهم ان تتم الصفقة والاسراع بها وتنفيذ بنودها بسلاسة بما يضمن مصلحة العراق .. بشكل عام الاسلحة المشتراة باعتقادي ليست بالكمية والنوعية المطلوبة ... والمطلوب للعراق كان يجب اختيار السوخوي 30 مع كل اجهزتها وذخائرها المتطورة .. اضافة الى رادارات بعيدة المدى اكثر من 500 او 600 كلم لكي تغطي كل العراق ... سماء العراق الان مفتوحة ولايوجد لدينا سوى رادارين واحد بالناصرية والاخر بالتاجي بالكاد تغطي 40 % من مساحة العراق .. كما يجب ان يضمن العقد او الصفقة التصنيع العسكري ومحاولة تجميع بعض الاسلحة بالعراق لكي يبتم نقل التكنولوجيا .. وليس فقط الشراء الجاهز .. اما انظمة الدفاع الجوي فكان من الاحسن شراء البي يو كي BUK او سام 17 لانه يغطي مديات اوسع ..

[صلاح الدين الأيوبي]

ليس المهم التوقيع .. التوقيع هو فقط البداية المهم ان تتم الصفقة والاسراع بها وتنفيذ بنودها بسلاسة بما يضمن مصلحة العراق .. بشكل عام الاسلحة المشتراة باعتقادي ليست بالكمية والنوعية المطلوبة ... والمطلوب للعراق كان يجب اختيار السوخوي 30 مع كل اجهزتها وذخائرها المتطورة .. اضافة الى رادارات بعيدة المدى اكثر من 500 او 600 كلم لكي تغطي كل العراق ... سماء العراق الان مفتوحة ولايوجد لدينا سوى رادارين واحد بالناصرية والاخر بالتاجي بالكاد تغطي 40 % من مساحة العراق .. كما يجب ان يضمن العقد او الصفقة التصنيع العسكري ومحاولة تجميع بعض الاسلحة بالعراق لكي يبتم نقل التكنولوجيا .. وليس فقط الشراء الجاهز .. اما انظمة الدفاع الجوي فكان من الاحسن شراء البي يو كي BUK او سام 17 لانه يغطي مديات اوسع ..

بصراحه اخ التوبوليف العراقية اخلع قبعتي تحيه واحتراما لطريقه تفكيرك الصحيحه

وازيد علي كلامك ياريت لو يتعلمون من الهنود ويطلبون ادخال تكنولوجيا غربيه في الأسلحه الروسيه لضرب عصفورين بحجر ، التمتع بمتانه وقوه تحمل السلاح الروسي وتزويده بتكنولوجيا غربيه متطوره لاتستطيع التكنولوجيا الروسيه توفيرها.

[صلاح الدين الأيوبي]

ليس المهم التوقيع .. التوقيع هو فقط البداية المهم ان تتم الصفقة والاسراع بها وتنفيذ بنودها بسلاسة بما يضمن مصلحة العراق .. بشكل عام الاسلحة المشتراة باعتقادي ليست بالكمية والنوعية المطلوبة ... والمطلوب للعراق كان يجب اختيار السوخوي 30 مع كل اجهزتها وذخائرها المتطورة .. اضافة الى رادارات بعيدة المدى اكثر من 500 او 600 كلم لكي تغطي كل العراق ... سماء العراق الان مفتوحة ولايوجد لدينا سوى رادارين واحد بالناصرية والاخر بالتاجي بالكاد تغطي 40 % من مساحة العراق .. كما يجب ان يضمن العقد او الصفقة التصنيع العسكري ومحاولة تجميع بعض الاسلحة بالعراق لكي يبتم نقل التكنولوجيا .. وليس فقط الشراء الجاهز .. اما انظمة الدفاع الجوي فكان من الاحسن شراء البي يو كي BUK او سام 17 لانه يغطي مديات اوسع ..

بصراحه اخ التوبوليف العراقية اخلع قبعتي تحيه واحتراما لطريقه تفكيرك الصحيحه

وازيد علي كلامك ياريت لو يتعلمون من الهنود ويطلبون ادخال تكنولوجيا غربيه في الأسلحه الروسيه لضرب عصفورين بحجر ، التمتع بمتانه وقوه تحمل السلاح الروسي وتزويده بتكنولوجيا غربيه متطوره لاتستطيع التكنولوجيا الروسيه توفيرها.

واعاده احياء مشروع تجميع مروحيه المي-28 في العراق التي فاوض العراق عليها مع الروس في اوخر الثمانينات ولم يتم تنفيذها بسبب حرب الخليج الثانيه.

[ابن بغداد]

اما تصنيع اجزاء و مكونات اسلحة ثقيلة او حتى تجميعها فهو امر صعب اذا لم يكن مستحيل حاليا لاسباب مختلفة منها تعرض الكثير من مواقع المنشأت العسكرية الصناعية الى القصف او التخريب وخروج الكثير من الفنيين والمهندسين المختصين في الانتاج العسكري وعدم توفر مقومات اعادة بناء الصناعة العسكرية والامر بحاجة الى قرار (وطني سياسي ) يشترك فيه كل العراقيين فالتصنيع العسكري والاكتفاء الذاتي في مجال التسليح ضمانة لكل بلد يهتم بأمنه و استقراره لكن يمكن الاستفادة من الخبرات الاجنبية في مجال تدريب الكوادر العراقية كارسال بعثات دراسية في الاختصاصات الهندسية و ادخال العسكريين العراقيين دورات معايشة في روسيا و الصين والهند او حتى مصر

[صلاح الدين الأيوبي]

طالما ان الصفقه تتضمن مقاتلات (( ميغ - 29 للأسف )) ومقاتلات سوخوي - 30 ، اتمني ان يتجه سلاح الجو العراقي الي الهند ويطلب تزويد مقاتلاته من طراز ميغ - 29 والسوخوي - 30 بالخوذه الهنديه TOP SIGHT-I اسوه بخوذ JHMCS التي طلبها مع الأف-16 ، افضل بكثير من الخوذ الروسيه المتخلفه تكنولوجيا.







الروسيه ZSH-5

[صلاح الدين الأيوبي]

اما تصنيع اجزاء و مكونات اسلحة ثقيلة او حتى تجميعها فهو امر صعب اذا لم يكن مستحيل حاليا لاسباب مختلفة منها تعرض الكثير من مواقع المنشأت العسكرية الصناعية الى القصف او التخريب وخروج الكثير من الفنيين والمهندسين المختصين في الانتاج العسكري وعدم توفر مقومات اعادة بناء الصناعة العسكرية والامر بحاجة الى قرار (وطني سياسي ) يشترك فيه كل العراقيين فالتصنيع العسكري والاكتفاء الذاتي في مجال التسليح ضمانة لكل بلد يهتم بأمنه و استقراره لكن يمكن الاستفادة من الخبرات الاجنبية في مجال تدريب الكوادر العراقية كارسال بعثات دراسية في الاختصاصات الهندسية و ادخال العسكريين العراقيين دورات معايشة في روسيا و الصين والهند او حتى مصر

[صلاح الدين الأيوبي]

اما تصنيع اجزاء و مكونات اسلحة ثقيلة او حتى تجميعها فهو امر صعب اذا لم يكن مستحيل حاليا لاسباب مختلفة منها تعرض الكثير من مواقع المنشأت العسكرية الصناعية الى القصف او التخريب وخروج الكثير من الفنيين والمهندسين المختصين في الانتاج العسكري وعدم توفر مقومات اعادة بناء الصناعة العسكرية والامر بحاجة الى قرار (وطني سياسي ) يشترك فيه كل العراقيين فالتصنيع العسكري والاكتفاء الذاتي في مجال التسليح ضمانة لكل بلد يهتم بأمنه و استقراره لكن يمكن الاستفادة من الخبرات الاجنبية في مجال تدريب الكوادر العراقية كارسال بعثات دراسية في الاختصاصات الهندسية و ادخال العسكريين العراقيين دورات معايشة في روسيا و الصين والهند او حتى مصر

كلامك صحيح اخي ابن بغداد ، لهذا يجب تضمين شراء مصانع سلاح مع اي صفقه سلاح تعقدها الحكومه وليس شراء السلاح فقط ، امتلاك مصانع اسلحه يسمح للجيش بالمحافظه علي كميات الذخائر التي يمتلكها وعدم استنزافها في المناورات ، كذلك ستسمح للجيش بزياده عدد المناورات والتدريبات التي يجريها بالذخيره الحيه ، كذلك امتلاك مصانع السلاح ستساعد البلد في زياده دخله القومي وعدم الأعتماد فقط علي النفط حيث يمكن بيع السلاح الذي يصنع في اسواق السلاح العالميه والحصول علي عوائد ماليه تذهب الي خزينه الدوله.

[التوبوليف العراقية]

شكرا اخ صلاح الدين ...
ماذا عن الصفقة الجيكية ... بالنسبة لي اعتبرها اهم من الروسية لانها نوعية اكثر لسببين الاول توفير طائرات التدريب المتقدم التي نحن بامس الحاجة لها بعد توفير قاعدة لاباس بها من طائرات التدريب الابتدائي وكما نلاحظ في الاسفل لنك من الوكيبيديا .. وثانيا لانها تعطي دفعا قويا للتصنيع العسكري بسبب تحديث التي 72 الذي سيكون بالعراق ..
http://en.wikipedia.org/wiki/Iraqi_Air_Force

[ايسوس العراق]

شكرا اخ صلاح الدين ...
ماذا عن الصفقة الجيكية ... بالنسبة لي اعتبرها اهم من الروسية لانها نوعية اكثر لسببين الاول توفير طائرات التدريب المتقدم التي نحن بامس الحاجة لها بعد توفير قاعدة لاباس بها من طائرات التدريب الابتدائي وكما نلاحظ في الاسفل لنك من الوكيبيديا .. وثانيا لانها تعطي دفعا قويا للتصنيع العسكري بسبب تحديث التي 72 الذي سيكون بالعراق ..
http://en.wikipedia.org/wiki/Iraqi_Air_Force

الصفقتين تعد اهم الصفقات العسكرية منذ عقود ...
واعتقد ان العراق بدأ يعي جيدا ان هنالك اطراف ممانعة للتسليح
لذلك سوف يوقع ثم يعلن
وهذه هي سياسته الجديدة مثلما فاجئنا بوجود وفد عسكري عراقي وقع الصفقة ثم تم الاعلان

[ايسوس العراق]

نقل موقع "انباء موسكو" يوم الاربعاء 27 مارس/آذار عن علي الشلاه عضو البرلمان العراقي عن ائتلاف "دولة القانون" قوله ان وفدا عراقيا ابرم قبل ايام "صفقة سلاح جديدة تضم أسلحة ثقيلة ومتوسطة بنفس مبلغ الصفقة السابقة التي شابها فساد". وأضاف الشلاه أن "الصفقة الجديدة أكثر تطورا من السابقة وركز العراق فيها على سلاح الجو لتضم الصفقة مروحيات متطورة وإلكترونيات ورادارات، لعدم إمتلاكه دفاع جوي حقيقي". ولفت البرلماني إلى أن رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي "أصر على أن يضاف إلى الصفقة 4 طائرات تسد مبلغ "الكومشن" الذي أثير في الصفقة الأولى". وأكد أن الوفد العراقي اشترط على الجانب الروسي عدم نقل تكنولوجيا هذه المعدات والأسلحة إلى أي بلد آخر في المنطقة. وأشار عضو البرلمان العراقي إلى أن روسيا ستورد للعراق أسلحة هذه الصفقة خلال العام الجاري.

http://arabic.rt.com/news/611401/ :روسيا اليوم