minister of defence visits the frontlines of the battles in Anbar.
He went to the Tharthar - Albu aitha and the frontal areas near Ramadi.
He said that the achievements of the last 2 days of the assault are far better than what were originally planned for.
He said the forces should open up safe routes for civilians to evacuate and take care to demine all the areas and houses that the terrorists booby trapped.
وزير الدفاع في الخطوط الأمامية لقاطع عمليات الانبار
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
زار السيد وزير الدفاع الدكتور خالد متعب العبيدي صباح هذا اليوم الخميس الموافق 16/7/2015 القطعات العسكرية في الخطوط الأمامية لمناطق التماس ضمن محور الثرثار والبو عيثه وعلى الحافات الأمامية لمدينة الرمادي في قاطع عمليات الانبار.
ونقل السيد وزير الدفاع تحيات القائد العام للقوات المسلحة لابناءه المقاتلين وثقته بهم على ان يكونوا بمستوى تطلعات شعبهم وقيادتهم في انجاز المهام وتحقيق الأهداف المرسومة بتحرير كامل تراب الانبار.
واستمع سيادته إلى شرحً مفصلاً قدمه قائد عمليات الانبار حول الخطط الموضوعة وطبيعة القتال والتقدم الحاصل للقطعات والمهام التي ستضطلع بانجازها القوات في الصفحات اللاحقة للعملية.
كما أكد سيادته على ضرورة استثمار النصر المتحقق وإدامة الزخم من اجل اختصار الزمن وطرد العصابات الإجرامية وبث خبر النصر إلى أهالينا في محافظة الانبار ، مؤكداً على أن ما تحقق من انتصارات في اليومين الماضيين كبيرٌ جداً ويفوق ما تم التخطيط له في قيادة العمليات المشتركة.
ووجه السيد وزير الدفاع بضرورة إدامة إبقاء فتح الممرات الآمنة للمدنيين الذين يعمل الدواعش على اتخاذهم دروعاً بشرية لإعاقة تقدم قواتنا الباسلة ، مشيداً في الوقت نفسه برجال الهندسة العسكرية الذين يقومون بأعمال رائعة ليلاً ونهاراً رغم صعوبة العمل في أجواء المعركة من اجل تأمين وحماية وأرواح مقاتلينا وكذلك الحفاظ على البنية التحتية من التدمير بعد أن قامت العصابات الإجرامية وكعادتها بتفخيخ الدور والطرق وجميع الأماكن الخدمية في الرمادي ، مشدداَ على الاستمرار وبزخم عال بالدعم اللوجستي للقطعات من ومعدات وعجلات وحملها براً وجواً مثنياً على الدور الرائع التي تقوم به صقور القوة الجوية وأبطال طيران الجيش في حسم هذه المعركة وقطع خطوط الإمداد للعدو وإدامة الإمداد لقطعاتنا.
وأكد السيد الوزير الدفاع أن بشائر النصر والتحرير تلوح في الأفق وان قطعاتنا الباسلة مسنودة بالمجاهدين الأبطال من قوى الحشد الشعبي وأبناء العشائر قادرون على تحرير الانبار وزف البشرى للعراقيين قريباً.