"داعش": وضع المجاهدين مآساوي بمقتل انغماسي في الانبار

مشاة، دروع، قوات خاصة و غيرها
أضف رد جديد
Iraqidude
Captain - Naqib
Captain - Naqib
مشاركات: 851
اشترك في: الخميس نوفمبر 07, 2013 11:26 am

Re: "داعش": وضع المجاهدين مآساوي بمقتل انغماسي في الانبار

مشاركة بواسطة Iraqidude » السبت أغسطس 16, 2014 7:25 pm

ايسوس العراق كتب:صورة
صورة


فقط لانهن ايزيديات ...
احد المواطنين من الايزيديين قال لقناة البي بي سي يوم امس اتهم البيشمركة و العشائر العربية بخيانتهم قال ان البيشمركة في سنجار كانت لديها اسلحة ثقيلة و تقوم بدوريات عسكرية مشتركة مع العشائر و في يوم دخول داعش لسنجار قال ان البيشمركة اختفت هي واسلحتها و بعدها دخلت داعش عليهم و حصل ماحصل و العشائر العربية لم تقف معنا...هي لعبة قذرة واضحة من اوباما مشترك بها برزاني و من معهم ضحيتها الاقليات مع الاسف
ما يؤلم الانسان هو ان يموت على يد من يقاتل من اجلهم" تشي جيفارا

ايسوس العراق

Re: "داعش": وضع المجاهدين مآساوي بمقتل انغماسي في الانبار

مشاركة بواسطة ايسوس العراق » السبت أغسطس 16, 2014 7:35 pm

نعم على مايبدو هي انسحاب لغرض الحصول على مكاسب مستقبلية
ووجدت ثمارها باجماع الدول الاوربية على التسارع لتسليح مليشيا ...
من يدري ...مستقبلا سنرى قوة جوية كردية ..

صورة العضو الشخصية
التوبوليف العراقية
Lieutenant Colonel - Muqqadam
Lieutenant Colonel - Muqqadam
مشاركات: 2761
اشترك في: السبت نوفمبر 27, 2010 6:29 pm
مكان: Dubai - UAE

Re: "داعش": وضع المجاهدين مآساوي بمقتل انغماسي في الانبار

مشاركة بواسطة التوبوليف العراقية » الأحد أغسطس 17, 2014 5:32 pm

من هو «أبو صهيب الفرنسي» الذي انشق عن «النصرة» وبايع البغدادي ؟

14:56
2014-08-17
تعرضت “جبهة النصرة”، الذراع الرسمية لتنظيم “القاعدة” في سوريا لعملية إنشقاق جديدة عن صفوفها. فقد قام القيادي في “جبهة النصرة” المعروف بأسم “أبو صهيب الفرنسي”، بالانشقاق عنها على رأس كتيبة تضم 50 مقاتلاً، ومبايعته تنظيم “الدولة الاسلامية” (داعش) و “البغدادي خليفة واميراً للمؤمنين”.
ويعتبر “ابو صهيب” من أبرز قياديي “جبهة النصرة” ويقود كتيبة في منطقة ريف اللاذقية الشمالي. هو فرنسي الجنسية، يبلغ من العمر 70 عاماً، يقال في أوساط نشطاء “القاعدة” في سوريا، انه يمتلك شركات في فرنسا
المعرفة تسبق النصر، والجهل يسبق الهزيمة

صورة العضو الشخصية
التوبوليف العراقية
Lieutenant Colonel - Muqqadam
Lieutenant Colonel - Muqqadam
مشاركات: 2761
اشترك في: السبت نوفمبر 27, 2010 6:29 pm
مكان: Dubai - UAE

Re: "داعش": وضع المجاهدين مآساوي بمقتل انغماسي في الانبار

مشاركة بواسطة التوبوليف العراقية » الأحد أغسطس 17, 2014 5:37 pm

بأسهم بينهم .... قصدي نكاحهم بينهم ... ههههه
إغتصاب زوجة أمير «داعش» يتسبّب بحرب بين الجهاديين

15:49
2014-08-17
تسبّب إعتقال زوجة أمير تنظيم “الدولة الاسلامية” (داعش) في مدينة حلبية بإشتعال معركة أطلق عليها التنظيم أسم “الثأر للعفيفات”.
وكانت مجموعة تقاتل تحت اسم تحالف “الجبهة الاسلامية”، قد إعتقلت في وقت سابق زوجة أمير مدينة تل رفعت في “داعش”، “حجي بكر”.
ويتهم “داعش”، “الجبهة الإسلامية” بقيام عناصرها بإغتصاب زوجة “الأمير” فضلاً عن إنتحارية تمّ إلقاء القبض عليها قبيل محاولة تفجير نفسها، ما تسبب بشروع “الدولة” بعملية عسكرية في ريف حلب الشمالي أطلقت عليها اسم “الثأر للعفيفات” في إشارة إلى المعتقلات المغتصبات.
ونفى المسؤول الإعلامي في “الجبهة الإسلامية”، علي أبو كريم، “تعرض زوجة حجي بكر للاغتصاب”، مشيراً لقيام قواتهم بـ “نقل زوجة بكر إلى المستشفى، بعد تعرضها لجروح نتجت عن عملية الاقتحام حينها”.
وتوازياً مع ذلك، أعلنت الكتائب المنضوية تحت راية “الجبهة الإسلامية” إستعدادها للتفاوض من أجل إطلاق سراح المعتقلات، لكن بشرط عدم دخول “داعش” إلى مارع. وبالفعل، بدأت المفاوضات بين الطرفين برعاية وسطاء.
وعبّر القائد العسكري في كتائب”قبضة الشمال”، أبو أسامة، عن رغبة المعارضة بتبادل الانتحارية بأسرى من المعارضة لدى “داعش”، وشدّد على “عدم تعرضها للاغتصاب”.
هذا وتمكن تنظيم “داعش” من التقدم في ريف حلب الشمالي وبسط سيطرته على قرى وبلدات جديدة بعد سيطرتهم على مدينة اخترين الأربعاء الماضي، والتي فتحت الباب واسعاً أمامهم باتجاه تحقيق تقدم سريع نحو مناطق الإسلاميين “.
في هذا الوقت، افاد المرصد السوري عن “احتدام المعارك السبت بين مقاتلي المعارضة والتنظيم في محيط بلدة مارع ” شمال مدينة حلب.
وتعد مارع المعقل الرئيسي لتنظيم “الجبهة الاسلامية”، اكبر تشكيلات المعارضة المسلحة التي تخوض معارك ضد النظام و”الدولة الاسلامية”.
وقال ناطق باسم “المجلس الثوري” لبلدة مارع يقدم نفسه باسم “ابو عمر”، لوكالة “فرانس برس”، ان “الضغط العسكري يتركز الان على مارع”، وان المعارك تدور على بعد نحو عشرة كلم الى الشرق منها.
واضاف ان مقاتلي المعارضة “ارسلوا تعزيزات كبيرة واسلحة الى محيط بلدة مارع وداخلها”، مضيفا ان “المقاتلين يعتبرون هذه المعركة اهم معركة ضد تنظيم الدولة الاسلامية وان لا مجال لخسارتها”.
واشار “ابو عمر” الى ان التنظيم “يستخدم اسلحة ثقيلة اميركية الصنع”، كان استولى عليها من الجيش العراقي اثر هجوم مفاجئ شنه في شمال البلاد وغربها في حزيران (يونيو). وقال “يستخدم التنظيم دباباتهم ومدفعيتهم للهجوم على المدن والقرى” السورية.
المعرفة تسبق النصر، والجهل يسبق الهزيمة

صورة العضو الشخصية
التوبوليف العراقية
Lieutenant Colonel - Muqqadam
Lieutenant Colonel - Muqqadam
مشاركات: 2761
اشترك في: السبت نوفمبر 27, 2010 6:29 pm
مكان: Dubai - UAE

Re: "داعش": وضع المجاهدين مآساوي بمقتل انغماسي في الانبار

مشاركة بواسطة التوبوليف العراقية » الأحد أغسطس 17, 2014 5:41 pm

داعش تنهب مقتنيات ثاني اكبر متحف في العراق

14:12
2014-08-17
أكد مسؤولون في وزارة السياحة والآثار العراقية استيلاء عناصر تنظيم ما يعرف بـ “الدولة الإسلامية في العراق والشام” (داعش) على متحف الموصل للتراث الحضاري في تموز/يوليو. وفي الوقت الذي حذرت الوزارة من ضياع ممتلكات ونفائس أثرية، دعت المواطنين العراقيين إلى المساعدة في تعقب تلك الآثار والمقتنيات المسروقة ومساعدة السلطات في استرجاعها. ويعد متحف الموصل الذي شيد عام 1952 ثاني أكبر وأقدم متاحف البلاد بعد المتحف الوطني في بغداد. ويضم المتحف أربع قاعات كبيرة لعرض تحف أثرية يعود تاريخها لعصور وحضارات قديمة كالآشورية والحضرية وآثارا من الحقبة الإسلامية، فضلاً عن مكتبة عامة تحوي كتباً مختلفة لعدد من الأساتذة والباحثين. وأشار مدير عام دائرة المتاحف العراقية بوزارة الآثار، قيس حسين رشيد، إلى أن تنظيم داعش استولى على المتحف واتخذ منه مقراً له بعد طرد العاملين منه. وقال لموطني “نخشى أن يطال التخريب والسرقة محتويات ونفائس المتحف من تماثيل وجداريات ومنحوتات مثبتة على منصات عرض”. وأضاف ان عناصر داعش لا تعير أهمية لهذه الموجودات النادرة وهم عازمون على نسفها وتدميرها، كما نسفوا عدة مواقع دينية تاريخية . وتابع رشيد أن “إرث العراق الحضاري في محافظة نينوى اليوم مهدد بالزوال والعبث والضياع. لدينا حوالي 1790 موقعاً أثرياً بعضها مدرجة ضمن لائحة التراث الإنساني ونحو 270 مبنى تراثياً ومكتبة تحوي على مخطوطات نفيسة، وكل ذلك في خطر”.
المعرفة تسبق النصر، والجهل يسبق الهزيمة

امجد العبيدي
Major - Raid
Major - Raid
مشاركات: 1169
اشترك في: الخميس أغسطس 02, 2012 2:01 pm
اتصال:

Re: "داعش": وضع المجاهدين مآساوي بمقتل انغماسي في الانبار

مشاركة بواسطة امجد العبيدي » الأحد أغسطس 17, 2014 7:11 pm

شاهد عيان يروي ما حدث ليلة سقوط "سبايكر" .. وعفو البغدادي عنه بعد محاكمة شرعية




((((كيف بيع ابناؤنا الشيعة الشباب في قاعدة سبايكر من قبل بعض القيادات الخونة )))))
"شاهد عيان يروي ما حدث ليلة سقوط "سبايكر" .. وعفو البغدادي عنه بعد محاكمة شرعية"
بالنسبة للجندي قاسم نجيب رحمن، فإن الكذب، الذي يذمه الكثيرون، كان السبب بنجاته من الموت، رحمن الذي كان ضمن جنود قاعدة سبايكر، نجا من الموت ثلاث مرات اقترب فيها كثيراً منه، ليكون شاهد عيان يوثق ما حدث ليلة سقوط قاعدة "سبايكر"، الحصينة بأيدي مسلحي (داعش)، وكيف تم أسره والتحقيق معه على جريمة مذهبية أنكرها بالرغم من تعذيبه اليومي، وسبب شموله بعفو، "خليفة المسلمين ابو بكر البغدادي"، بعد محاكمته الشرعية في أحد المنازل مع قلة آخرين، وكيف تمكن من الصمود لستة أيام بين الجثث التي قطع ملابس إحداها ليضمد أربع إطلاقات أصابته، ليبقى حياً يروي الى (المدى برس)، قصته.
ويقول الجندي في قاعدة "سبايكر"، قاسم نجيب رحمن، في حديث الى (المدى برس)، إنني "كنت في مركز تدريب ذي قار، تطوعت على تشكيل قيادة فرقة الاستطلاع الجديدة، مع ثلاثة آلاف جندي آخرين من جميع المحافظات، وبقينا فيها نحو شهر، وفي السابع من حزيران التحقت الى ذي قار، وفي اليوم التالي تم تحريك الوحدة بجميع جنودها الى قيادة الاستطلاع ضمن قاطع عمليات صلاح الدين، وكان مقرها قريباً بعض الشيء من جبال "حمرين"، وفي حدود الساعة العاشرة من ليلة الحادي عشر من حزيران، تحركت وحدتي المؤلفة من ثلاثة آلاف جندي الى قاعدة "سبايكر"، بأمر من قائدها، من دون أن نعلم أن محافظات الموصل وصلاح الدين والمناطق المحيطة بهما أصبحت تحت سلطة المسلحين، لعدم وجود تلفزيونات أو هواتف في الوحدة العسكرية اذ تم جمعها من الجنود ونحن في ذي قار".
ويضيف رحمن أن "آمر الوحدة العقيد الركن وهبي موسى، لم يجهزنا بأيّ قطعة سلاح، حين دخلنا بسيارات وملابس عسكرية الى القاعدة، التي كانت فيها قوات من الفرقة الذهبية وسوات ووحدات عسكرية أخرى، تتصدى لهجوم المسلحين على القاعدة، وطمئنونا بعدم قدرة أحد من الوصول الى القاعدة المحصنة".
خيانة
ويتابع الجندي أن "العقيد الركن وهبي موسى، جمعنا في الساعة التاسعة من صباح يوم الخميس (الـ12حزيران)، وأخبرنا أن الاوضاع آمنة ولا يوجد شيء يثير القلق، وأنتم مجازون لمدة خمسة عشر يوماً، تلتحقون بعدها الى مقرنا السابق القريب من جبال "حمرين"، لكن عليكم النزول بملابس مدنية، وطلب منا ان نترك هوياتنا والوثائق وأجهزة الهاتف تحسباً لوجود المسلحين على طريق بغداد، ولم نستغرب من الامر ساعتها، لأننا منذ أن تطوعنا ننزل بإجازات متكررة، ولم ندرك ان الخيانة أوصلتنا على طبق من ذهب الى المسلحين ونحن عزّل من دون الدفاع عن انفسنا".
ويبيّن رحمن أن "سيارات عسكرية نقلتنا من داخل قاعدة "سبايكر"، وأنزلتنا على مقربة من الطريق السريعة الرابطة بين الموصل وتكريت، فسبقت وعدداً من الجنود الآخرين، وركبنا سيارات اجرة كانت تنتظرنا على الشارع العام، لم نكن نعلم وقتها أن سائقيها قد اتفقوا مع مسلحي (داعش) على تسليمنا اليهم، وانطلقت بنا السيارة وبعد مسافة وصلنا الى نقطة تفتيش يقف فيها مسلحون بعضهم يرتدي الزي الأفغاني وآخرون ملثمون بزي عربي، طلبوا منّا الترجل من السيارة، واقتادونا الى جانب الطريق وطلبوا منا النوم على وجوهنا، وعدم الكلام بأي شيء، وقتلوا جندياً كان بجواري مباشرة لأنه تحدث اليهم وأشار بيديه، فملأ دمه ملابسي".
ويصف الجندي أن "الوضع كان محموماً ومربكاً وهستيرياً، فأيقنت أن الموت قادم لا محالة، وأخذت اتشهد عندما احسست بالمسلحين يقومون بتفتيشي والآخرين بحثاً عن الاوراق الثبوتية او الهواتف النقالة"، ويشير الى أن "المشهد استمر لنحو ساعة كان المسلحون وقتها قيدونا وأعصبوا أعيننا وأركبونا في سيارات حكومية، وبعد برهة توقفت السيارات وطلبوا منا الترجل منها، وبدأوا يضربوننا بأعقاب البنادق، الى ان ادخلونا في أحد القصور الرئاسية، ووضعونا فوق بعضنا في غرفة كانت ضيقة لكثرة من فيها من الأسرى، وبعد نحو ساعة أزاحوا العصابة عن عيوننا".
موت طائفي
ويتابع رحمن أن "المسلحين أخذوا يحققون معنا ان كنا في الجيش ومن يحمل منا رتبة عسكرية، وقاموا بأخذ من يعترف بذلك الى خارج الغرفة، لم نكن نعرف ما كان يحدث لهم، لكن كل ما خرجت مجموعة كنا نسمع بعدها أصوات الرصاص واطلاقات البنادق"، ويلفت الى أن "مسلحاً آخر دخل علينا بعد برهة وسألنا، من منكم شيعي (رافضي)، فليجلس مكانه والسني يرفع يده، فرفعت يدي مع الأسرى السنة، واقتادوا الشيعة الى خارج الغرفة التي كنا فيها ولم نعرف أو نسمع شيئا عنهم، سوى صوت الرصاص".
ويضيف الجندي الأسير أن "المسلحين بدأوا يأخذون من كانوا معي في الغرفة منفردين للتحقيق معهم والتأكد من انتمائهم، وكان بعضهم يعادون الينا وهم مبرحون ضرباً وتعذيباً وبالكاد يتنفسون، فيما ذهب البعض الآخر ولم يرجع لأنهم كشفوا حقيقة انتمائه المذهبي، استمر الوضع على هذا الحال لأربعة أيام، كنا نعيش خلالها على ما يطعمنا به المسلحون، من نصف بسكوتة وشربة ماء لمرتين فقط في كل يوم لنبقى أحياء لا أكثر، مع شدة التعذيب الذي كنا نتعرض له".
ويقول رحمن إن "احداً منا لم يكن يثق بالحديث الى من يجلس بقربه ليعرف ما حدث معه او ما سأل عنه في التحقيق، بخاصة بعد أن أعترف البعض على آخرين معنا لأنهم جنود وأنكروا، أو لأنهم شيعة وأدعو بأنهم من السنة، وتم اقتيادهم من الغرفة التي كنا فيها الى مكان آخر، لكن صوت اطلاق الرصاص والتكبير دلالة على نهاية مصيرهم وما حل بهم، واستمر الوضع على ذلك حتى تم نقلنا الى مكان آخر في رابع الايام".
محكمة شرعية
ويوضح الأسير أن "من بقي منا نحو 150 اسيراً، جمعنا المسلحون في قاعة كبيرة، يقتادون كل منا منفرداً أمام محكمة شرعية يترأسها قاضٍ شرعي ومدّعي ومحام يقف خلفهم سياف، وما أن دخلت عليهم اخبرني أحدهم أن أسماءنا موجودة في الحاسبة التي كانت بوحدتي ولن ينفع الكذب أو الادعاء، لأنهم يعرفون كل شيء عنا، وبدأ القاضي يسألني، من انا ومن أي عشيرة ومدينة أو مذهب، فأجبته أني من عشيرة الجبور في منطقة عرب جبور بمدينة الدورة، وأني سني، فطلب مني رفع الآذان للصلاة، فنفذت ذلك كما يفعل اخوتنا السنة".
نجاة من الموت
ويستدرك رحمن أن "أحدهم كان يحمل خرطوم ماء، فطلب مني الوضوء بعد ذلك، فبدأت بمراحل الوضوء فأخطأت بتثبيت القدمين ومسح الرأس، وما أن رفعت رأسي حتى بدأ الجميع يضربني بأعمدة من حديد وخشب، الى أن أحسست بتكسر أضلاعي اليمنى، فصرخ بي الحاكم لما كذبت علينا وأنت شيعي (رافضي)، فأجبته لست شيعيا بل أنا سني، لكني أميّ لا اعرف القراءة والكتابة، ووالدي متوفي ولم يعلمني أحد الصلاة، فطلب منهم الكف عن ضربي ووضعي مع الاسرى السنة".
ويكمل الأسير أن "في القصر قاعتين واحدة للشيعة وأخرى للسنّة، فوضعت مع أسرى السنّة، وفي خامس الأيام جاء لنا أحد المسلحين مستبشراً بعفو "خليفة المسلمين أبو بكر البغدادي"، عن الأسرى السنّة، فاعتذر منا وعما لحق بنا وسلم علينا مع عدد من جماعته، وأعطوا لكل واحد منا مبلغ خمسين ألف دينار لنصل الى بيوتنا، وأبلغونا في حال تعرض إحدى سيطرات (داعش)، لنا اخبارهم أننا من طرف علي سليمان أو ابو نبيل".
ويتابع أن "المسلحين أركبونا بسيارات وكنا نحو خمسين أسيراً في السادسة عصراً، من مجمع القصور الرئاسية في تكريت وأنزلونا وسط المدينة، كانت الشوارع خالية من المارة او السيارات، فنمنا على الرصيف ليلتها حتى صباح اليوم السادس، على أمل الحصول على سيارة أجرة تقلنا الى بغداد، وحصلنا بالفعل على سيارة أجرة في الصباح تقلنا الى سيطرة سامراء، وكنا كل ما مررنا بنقطة تفتيش للمسلحين نخبرهم بأننا من طرف (علي سليمان وأبو نبيل)، فيسمح لنا بالمرور من دون سؤال".
قصة موت اخرى
ويكمل رحمن أن "السيارة أنزلتنا على بعد من نقطة تفتيش سامراء، فوقفت مع أثنين من الجنود اللذين أعرفهما وأطلق سراحهما معي على الشارع، نستوقف السيارات المارة حتى توقفت سيارة (كيا باص)، وفيها عائلة سنيّة نازحة، تضم الأب سائقها وزوجته وبنتين، فقصصنا له ما مر بنا باختصار، فوافق على الركوب معه، فسلك طريق الاسحاقي، نحو الساعة العاشرة صباحا، وما أن تجاوزنا قطعة مكتوب عليها (بلد ترحب بكم، باقي الى بغداد 70 كم)، بنحو خمسمائة متر، استهدفنا مسلحون بإطلاق وابل رصاص كثيف من بين البساتين، ادى الى موت الاب سائق السيارة على الفور، وانحرافها من الشارع الذي كان مملوءاً بالسيارات المحترقة على جانبيه".
ويبّين الجندي أن "رصاصتين أصابتا ذراعي اليمنى وأخرى في الحوض ورابعة في الساق اليمين، وحين توقف الرمي تحركت الى آخر السيارة، متفحصاً من كان معي فوجدتهم قتلى، إلا أحد الجنود الذين كانوا معي وقد قطعت يده ففتح باب السيارة معتزماً الهرب، فأطلق المسلحون عليه النار وأردوه قتيلاً، فمزقت قميص الجندي وربطت بها ذراعي لأوقف نزيف الدم، وصنعت فتيلة أخرى للرصاص الذي أصاب حوضي وقدمي، وبقيت بين الجثث لا أحرك ساكناً".
ويتابع رحمن أنني "أحسست في حوالي الخامسة عصراً من اليوم الاول، بحركة قرب السيارة، وسمعت أشخاصاً يتحدثون مستائين من مقتل النساء، لكني لم أتحرك خوفاً منهم، وفي المساء نزلت زحفاً من السيارة، على أمل ان اجد شخصاً ينقذني من دون جدوى، فعدت ثانية ونمت تحت السيارة، بعد أن سحبت (بطيخة) وقنينة ماء وجدتها بداخل الصندوق، كنت اراقب الطريق باستمرار، وانا اشاهد السيارات حين تستهدف ويقتل كل من فيها كما حدث معنا، واحرقت في اليوم الثاني ثلاث سيارات وقتل جميع راكبوها، وبقيت بالوضع ذاته لأربعة أيام بلياليها، وفي نهار اليوم الرابع اطلق المسلحون النار على سيارة فيها اب وطفل وامه، فأوقف سيارته وركض منها باتجاه محال مهجورة بجانب الطريق، وبعد ان توقف اطلاق النار، ركض الطفل من ابيه باتجاه مدرعتين كانتا قادمتين من بعيد فنزل اليه احد الجنود، وأخذوا الطفل وتركوا أباه وعادوا مسرعين بعد تعرضهم لإطلاق نار كثيف من البساتين".
ويستدرك رحمن أن "المدرعات عادت عصراً وأجلّت الاب وزوجته من مكان الحادث، وسط اطلاق نار كثيف، وتعذر عليّ الوصول اليهم بسبب بعد المسافة بيني وبينهم، واصابتي وخوفي من اقتناص المسلحين لي"، ويشير الى أن "عصر اليوم الرابع أثناء نومي او غيبوبتي، لأني لم اعد اميّز بين الحالتين، أحسست بشخص يسحبني من قدمي من تحت السيارة، فسألني من انت؟، أجبته انا منكم، وأراد مساعدتي لأقف، لكن قدمي لم تساعدني فسقطت على الارض، فاحضروا بطانية وحملوني بها الى حوض سيارة ضمن رتل عسكري فيه أربع مدرعات، وأخذوني الى معسكرهم في بلد، وأخذوا يحققون معي لعدم وجود ايّ اوراق ثبوتية، فعرفتهم بنفسي ومن اية محافظة وزودتهم برقم هاتف ابي الذي احفظه، فاتصلوا به وطابقوا ما ادليت به من معلومات، وعند تحققهم ارسلوني الى مستشفى بلد".
ويؤكد الجندي على أن "أبي واخوتي جاءوا الى بلد ونقلوني الى مستشفى الديوانية التعليمي، وبعد اسبوع اتصل بأهلي احد الضباط في الوحدة التي انقذتني وسألوهم عن معرفتي بالشهداء الذين كانوا بالسيارة الـ(كيا)، ليتسنى لهم تسليم الجثث الى ذويهم، بعد تطهير المنطقة من المسلحين، فأخبرتهم أن اثنين منهم كانا معي في وحدتي واسري حتى ساعة استهداف السيارة، وهم من ناحية السدير (يبعد مركزها 10 كم جنوب مدينة الديوانية)، فاتصل ابي بذوي الشهداء وطلب منهم الذهاب لتسلم جثث ابنائهم".
ويلفت الجندي الى أن "ذوي الجنود في قاعدة "سبايكر" اخذوا يتوافدون الى المستشفى والمنزل، ومعهم صور ابنائهم لأتعرف عليهم واخبرهم بمصيرهم ان كانوا أحياء أم قتلى، وما زال العشرات منهم يتوافدون يومياً بعد ان علموا عن نجاتي من موت محقق لمرتين".
وكان أباء وأمهات مفجوعون في محافظة الديوانية، (يبعد مركزها 180 كم جنوب بغداد)، طالبوا في (التاسع من آب الجاري)، الحكومات المحلية والمركزية ووزارتي الدفاع والداخلية بالكشف عن مصير أبنائهم، الذين فقدوا في قاعدة "سبايكر".
وكان محافظ الديوانية، عمار المدني، أكد في حديث الى (المدى برس)، على أن "حكومة الديوانية فتحت تنسيقاً على أعلى المستويات في القيادة العامة للقوات المسلحة ووزارة الدفاع، لمعرفة مصير أبناء الديوانية من الجنود والمراتب والضباط المفقودين بعد سيطرة مسلحي داعش على محافظة صلاح الدين وقاعدة سبايكر، كما شكلنا غرفة عمليات ولجنة خاصة في المحافظة تعمل على تأمين البيانات والمعلومات من ذوي المفقودين ليتم حصرهم ومعرفة اعدادهم الحقيقية في الديوانية".
وكان نواب عن محافظة الديوانية، اتهموا الخميس (7 اب الجاري)، قادة قاعدة سبايكر الجوية بـ"الخيانة"، والتسبب بإعدام 1700 طالب، وطالبوا مجلس النواب "بتشكيل لجنة تحقيقية وتعويض ذوي الضحايا"، وفيما عدّوا الجريمة "بالمجزرة"، أكدوا ان هناك أشخاصاً لا يزالون محتجزين من قبل تنظيم (داعش)، والمجاميع "التكفيرية".
وكان النائب عباس الخزاعي، طالب خلال مؤتمر صحافي عقده مع نواب من محافظة الديوانية في مبنى البرلمان وحضرته، (المدى برس)، في (الـ7 اب الجاري)، "بتشكيل لجنة تحقيق نيابية خاصة في قضية إعدام طلبة قاعدة سبايكر الجوية والبالغ عددهم 1700 شخص بينهم 400 من أهالي الديوانية، وتعويض ذوي الضحايا بشكل عادل"، لافتاً إلى أن "هناك مجموعة منهم لا يزالون أحياء ومحتجزين في القصور الرئاسية".
وكان تنظيم (داعش)، أعدم الأحد (15 حزيران2014)، العشرات من طلبة كلية القوة الجوية في قاعدة (سبايكر)، شمالي تكريت، بعد أيام على تسليم انفسهم، وفيما أكد أنه افرج عن 800 من الطلبة بـ"أمر من ابي بكر البغدادي"، نشر صوراً لعملية الإعدام، ولم يتسن لـ"المدى" التأكد من صحة المعلومة من مصادر اخرى.
وتظاهر العشرات من ذوي المفقودين في قاعدة سبايكر، الأحد (3 آب2014)، أمام مبنى محافظة ذي قار لمعرفة مصير ابنائهم الذين فقدوا منذ نحو شهرين، بعد سيطرة (تنظيم داعش) على محافظة صلاح الدين، وفيما اتهم عدد من المتظاهرين بعض شيوخ عشائر صلاح الدين باحتجاز وتصفية ابنائهم، اكدت الحكومة المحلية "تشكيل غرفة" عمليات لمتابعة ملف المفقودين ومعرفة مصيرهم والعمل على صرف رواتب لذويهم.
وكان تنظيم (داعش)، فرض في (11 حزيران 2014)، سيطرته بشكل كامل على مدينة تكريت،( 170 كم شمال بغداد)، وقضاء الدور، شرقي المدينة، مسقط رأس نائب الرئيس العراقي السابق عزة الدوري، وقضاء الشرقاط، ( 120 كم شمال تكريت)، من دون قتال، فيما تمكنت قوات الشرطة والعشائر من طردهم من قضاء الضلوعية،( 100 كم جنوب تكريت).
يذكر أن تنظيم (داعش) قد فرض سيطرته على مدينة الموصل، مركز محافظة نينوى،(405 كم شمال العاصمة بغداد)، في (العاشر من حزيران 2014)، كما امتد نشاطه بعدها، إلى محافظات صلاح الدين وكركوك وديالى وغيرها من مناطق البلاد، ما أدى إلى موجة نزوح جديدة في العراق.


http://www.almadapress.com/ar/news/3539 ... 8%A8%D8%A7

ايسوس العراق

Re: "داعش": وضع المجاهدين مآساوي بمقتل انغماسي في الانبار

مشاركة بواسطة ايسوس العراق » الاثنين أغسطس 18, 2014 2:11 pm

صورة
التيمم جائز ابكحلة عراقيه اصيله
العراقية الاصيلة الشدّت ايزار الحصار
وطبخت ابجدر الصبر لمن سجد..

امجد العبيدي
Major - Raid
Major - Raid
مشاركات: 1169
اشترك في: الخميس أغسطس 02, 2012 2:01 pm
اتصال:

Re: "داعش": وضع المجاهدين مآساوي بمقتل انغماسي في الانبار

مشاركة بواسطة امجد العبيدي » الثلاثاء أغسطس 19, 2014 10:28 pm


مشعان الجبوري يوضح ما جرى في سبايكر

صورة العضو الشخصية
التوبوليف العراقية
Lieutenant Colonel - Muqqadam
Lieutenant Colonel - Muqqadam
مشاركات: 2761
اشترك في: السبت نوفمبر 27, 2010 6:29 pm
مكان: Dubai - UAE

Re: "داعش": وضع المجاهدين مآساوي بمقتل انغماسي في الانبار

مشاركة بواسطة التوبوليف العراقية » الأربعاء أغسطس 20, 2014 8:27 pm

ثلاثة عناصر في "داعش" من الصين
:p
19:17
2014-08-20
كشف مصدر محلي في محافظة ديالى عن رصد ثلاثة عناصر مسلحة من الصين تنتمي لتنظيم داعش فيما أشار الى أن احدهم يعتقد انه مقرب من زعيم التنظيم المدعو ابو بكر البغدادي شمال شرقي بعقوبة.

وقال المصدر إن الاجهزة رصدت مؤخراً ثلاثة عناصر مسلحة من الصين في صفوف تنظيم داعش وسط ناحية السعدية مبيناً أن احدى الشخصيات نافذة في داعش ويعتقد انه مقرب من زعيم التنظيم ابو بكر البغدادي
المعرفة تسبق النصر، والجهل يسبق الهزيمة

GreatIRAQ
Corporal - Naib Arif
Corporal - Naib Arif
مشاركات: 112
اشترك في: السبت يناير 12, 2013 4:42 pm

Re: "داعش": وضع المجاهدين مآساوي بمقتل انغماسي في الانبار

مشاركة بواسطة GreatIRAQ » الأربعاء أغسطس 20, 2014 9:28 pm

امجد العبيدي كتب:
مشعان الجبوري يوضح ما جرى في سبايكر
شي مريع .. ما اعرف شنو هذا الاستسلام الفضيع .. لو حلة مدرسة جان هم عرفوا اشلون يهربون بين الازقة و البيوت
ايشوفون اقرانهم يقتلون امامهم و ماكو اي مقاومة حتى و لو عفوية لشخص يساق للموت.

كيف تم ضم اناس مثل هؤلاء للجيش .. هل انسان منكسر و مستسلم بهذا الشكل يستطيع ان يقاتل

صورة العضو الشخصية
صقر الذهبية
Captain - Naqib
Captain - Naqib
مشاركات: 736
اشترك في: الخميس مايو 22, 2014 4:00 am
اتصال:

Re: "داعش": وضع المجاهدين مآساوي بمقتل انغماسي في الانبار

مشاركة بواسطة صقر الذهبية » الخميس أغسطس 21, 2014 12:36 am

GreatIRAQ كتب:
امجد العبيدي كتب:
مشعان الجبوري يوضح ما جرى في سبايكر
شي مريع .. ما اعرف شنو هذا الاستسلام الفضيع .. لو حلة مدرسة جان هم عرفوا اشلون يهربون بين الازقة و البيوت
ايشوفون اقرانهم يقتلون امامهم و ماكو اي مقاومة حتى و لو عفوية لشخص يساق للموت.

كيف تم ضم اناس مثل هؤلاء للجيش .. هل انسان منكسر و مستسلم بهذا الشكل يستطيع ان يقاتل
و الله مادري
يعني حتى من فكوهم
تره يكدرون ياخون رشاش من واحد و يخصبون البقية و يقتلوهم و حتى لو ماتو على الاقل كتلو واحد لو اثنين من الدواعش
ان كانت الثورات تعني الدمار !

و ان كانت الحرية تعني تقوية الارهاب و تمكينه !!!

و ان كان التهميش يسوغ الخيانة ؟!

فـ...لتذهب هذه الثورات و اصحابها.... الى الجحيم

و من يثور وقت ازمة فلا يسمي نفسه الا بـــ... الـخائن

و.. لا رحمة مع الخونه

انا عراقي
Sergeant - Arif
Sergeant - Arif
مشاركات: 229
اشترك في: الخميس يوليو 03, 2014 5:03 am
مكان: العراق

Re: "داعش": وضع المجاهدين مآساوي بمقتل انغماسي في الانبار

مشاركة بواسطة انا عراقي » الخميس أغسطس 21, 2014 1:10 am

صقر الذهبية كتب:
GreatIRAQ كتب:
امجد العبيدي كتب:
مشعان الجبوري يوضح ما جرى في سبايكر
شي مريع .. ما اعرف شنو هذا الاستسلام الفضيع .. لو حلة مدرسة جان هم عرفوا اشلون يهربون بين الازقة و البيوت
ايشوفون اقرانهم يقتلون امامهم و ماكو اي مقاومة حتى و لو عفوية لشخص يساق للموت.

كيف تم ضم اناس مثل هؤلاء للجيش .. هل انسان منكسر و مستسلم بهذا الشكل يستطيع ان يقاتل
و الله مادري
يعني حتى من فكوهم
تره يكدرون ياخون رشاش من واحد و يخصبون البقية و يقتلوهم و حتى لو ماتو على الاقل كتلو واحد لو اثنين من الدواعش
حجيكم صحيح
بس المشكله همه انطوهم الامان وعدوهم يوصلوهم لبغداد وصدكو بيهم الجنود بمساعدة ضباط من داخل قاعدة سبايكر

صورة العضو الشخصية
صقر الذهبية
Captain - Naqib
Captain - Naqib
مشاركات: 736
اشترك في: الخميس مايو 22, 2014 4:00 am
اتصال:

Re: "داعش": وضع المجاهدين مآساوي بمقتل انغماسي في الانبار

مشاركة بواسطة صقر الذهبية » الخميس أغسطس 21, 2014 2:29 am

"بس المشكله همه انطوهم الامان وعدوهم يوصلوهم لبغداد وصدكو بيهم الجنود بمساعدة ضباط من داخل قاعدة سبايكر
انا اعلم انه غدر "
لكن في اللحظه التي كانو يقتادوهم الى منطقة الاعدام واضح انهم قد فكو وثاقهم و انهم باعداد كبيره يعني عددهم 20 واحد او اكثر
ما عرفو يسوون حركة اخيره ليس للنجاة فقط بل على الاقل لقتل داعشي او اثنين فهم لا يملكون ما يخسروه لانهم ميتون اصلا و يموتون بشرف و هم يقاتلون
اعتقد الثقة بين الجنود كانت ضعيفة حيث ان كل من اتته هذه الفكره قد ضن ان رفاقة لم يعينوه و سوف يتم الامساك به و قتله بطريقة اخرى مثل و بالتالي لم يبادر احد لهذا
ان كانت الثورات تعني الدمار !

و ان كانت الحرية تعني تقوية الارهاب و تمكينه !!!

و ان كان التهميش يسوغ الخيانة ؟!

فـ...لتذهب هذه الثورات و اصحابها.... الى الجحيم

و من يثور وقت ازمة فلا يسمي نفسه الا بـــ... الـخائن

و.. لا رحمة مع الخونه

صورة العضو الشخصية
صقر الذهبية
Captain - Naqib
Captain - Naqib
مشاركات: 736
اشترك في: الخميس مايو 22, 2014 4:00 am
اتصال:

Re: "داعش": وضع المجاهدين مآساوي بمقتل انغماسي في الانبار

مشاركة بواسطة صقر الذهبية » الخميس أغسطس 21, 2014 5:23 am

داعش مصر بدو سالفة الاعدامات
الظاهر مصر لاحكتنا @-)
القسم القتالي بعد 8:30
يلاحظ تم اعدام 4 و قتل وياهم 2 و احرقو سياره و يجوز اكثر
و قبل فتره فجرو 3 مراكز حدود
و قبلها 22 جندي انقرضو
و قبلها وكعو مروحيات وفجرو مدرعات ....
الجماعة شادين حيلهم و جاب ينمون بشكل سريع جدا
ان كانت الثورات تعني الدمار !

و ان كانت الحرية تعني تقوية الارهاب و تمكينه !!!

و ان كان التهميش يسوغ الخيانة ؟!

فـ...لتذهب هذه الثورات و اصحابها.... الى الجحيم

و من يثور وقت ازمة فلا يسمي نفسه الا بـــ... الـخائن

و.. لا رحمة مع الخونه

صورة العضو الشخصية
TangoIII
Lieutenant Colonel - Muqqadam
Lieutenant Colonel - Muqqadam
مشاركات: 14927
اشترك في: الثلاثاء أكتوبر 12, 2010 6:11 pm
مكان: some where out home
اتصال:

Re: "داعش": وضع المجاهدين مآساوي بمقتل انغماسي في الانبار

مشاركة بواسطة TangoIII » الخميس أغسطس 21, 2014 6:05 pm


أضف رد جديد

العودة إلى “Army الجيش\القوات البرية”