!الهدف... سوريا

[TangoIII]

أوباما يؤجل الضربة الى ما بعد الحصول على موافقة الكونغرس الذي يعود من عطلته في التاسع من أيلول /سبتمبر القادم

http://www.defensenews.com/article/2013 ... /308310011

[TangoIII]

الخريطة الفرنسية للضربة: الصواريخ تعبر جبال لبنان!

صواريخ أميركية «توماهوك» و«كروز» من فوق جبال لبنان في اتجاه دمشق. السيناريو الهجومي الذي ترجحه مصادر عسكرية فرنسية لأهداف سورية، يضع لبنان في مقدمة المشهد الحربي، باحتشاد البوارج الأميركية على الخاصرة الشرقية للمتوسط، لضرب الغرب السوري والوسط، من شعاع يشق جبال لبنان، بحسب جنرال فرنسي.

وتضافرت الإشارات، بحسب مصدر ديبلوماسي فرنسي رفيع إلى افتتاح نافذة لتوجيه ضربة وشيكة، بمجرد إعلان وزير الخارجية الأميركي جون كيري، وضع العملية تحت دواعي الأمن القومي، فيما كانت الولايات المتحدة توعز إلى الأمم المتحدة، بتقليص إقامة خبراء المنظمة الأممية وسحبهم، مفتتحة عداً تنازلياً لتوجيه ضربة صاروخية إلى الأهداف السورية.

وتتضارب التوقعات في الدوائر الفرنسية حول توقيت الضربة المحتملة، وكان الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند أعلن أن الضربة الأميركية قد تتحقق قبل حلول يوم الأربعاء المقبل، سابقة بذلك يوماً واحداً «قمة مجموعة العشرين» في سان بطرسبرغ، لتلافي وضع الملف السوري على طاولة المساومات مع قادة «الثمانية»، أو تحويل الرئيس أوباما هدفاً لضغوط روسية أو أممية لتأجيل الضربة، وتشتيت ما تبقى من احتمالات أمام الخيار العسكري.

ويقول خبير أمني فرنسي، إن الأجهزة الفرنسية تعتقد أن أوباما سيكون مجبراً على انتظار انقضاء مؤتمر بطرسبرغ، وعدم الوصول إليه محارباً، ومحملاً بنتائج غير معروفة ومؤكدة مسبقة لعملية عسكرية تنطوي على الكثير من المخاطر الإقليمية وتطال أمن لبنان وسوريا والأردن وإسرائيل.

ويعتقد الأمنيون أن الرئيس الأميركي سيواصل «جرجرة» أقدامه في الطريق نحو المكتب البيضاوي، قبل إعطاء الإشارة الأخيرة لتوجيه الضربة ضد سوريا.

ويغلب على خريطة الأهداف الأميركية في سوريا، خلاف في التقييم بين الأجهزة الأمنية والأركان الفرنسية، ويعكس ذلك الارتباك الذي أحدثه القرار الرئاسي الفرنسي بالانضمام إلى تحالف ضد سوريا، ولد أعرج، إذا ما استثينا الجامعة العربية التي لا تلعب دوراً أكثر من توفير التغطية السياسية، وكان سيستمر على قدم أميركية واحدة، بعد انسحاب بريطانيا، لولا العكازة الفرنسية التي جعلت منه تحالفاً ثنائياً أميركياً فرنسياً ضد دمشق.

ويغلب لدى الأجهزة الأمنية الفرنسية والأركان، سيناريو ضربة سريعة من الغارات الصاروخية مع اختلاف في الكثافة النارية.

ويقول مصدر أمني فرنسي إن الصواريخ الأميركية ستضرب أهدافاً تتراوح بين 30 إلى 50 هدفاً، وأن العملية لن تدوم أكثر من ساعات قليلة، وأن أكثر هذه الأهداف عسكرية سياسية تقع خارج المدن وتشمل مواقع لفرق النخبة، وبعض الثكنات، ومستودعات الذخيرة، والبنى التحتية، والقيادات السياسية والحكومية.

ويشير مصدر أمني فرنسي إلى أن معظم الأهداف التي برمجتها الصواريخ الأميركية، يعلم بها الروس، وقد قاموا بنقل معلوماتهم إلى السوريين عنها، لإخلائها منذ الساعات الأولى.

أما خبراء الأركان الفرنسيين، فيتوقعون عملية صاروخية أوسع قد تشمل أكثر من مئة هدف سوري ثابت. ويقول مصدر عسكري إن معظم هذه الأهداف قد تمت برمجتها في الصواريخ الأميركية منذ بدء الحديث عن العملية العسكرية في سوريا، وقد تدوم أكثر من ليلة. وأضاف المصدر أن العملية ستكون سهلة وسريعة، لأنها لا تتطلب أي تدخل بري، ولن تطال أهدافاً متحركة.

وستضرب الصواريخ الأميركية نوعين من الأهداف:

سياسية رمزية تشمل قصوراً رئاسية ومراكز حكومية، وأخرى عسكرية، من بينها ملاجئ الطائرات المقاتلة وتحصيناتها ومستودعات الذخيرة، وتجمعات الجيش، ومراكز الاتصال، وهيئات الأركان.

ويعكس دخول الرئيس فرانسوا هولاند المفاجئ في التحالف مع الرئيس أوباما، التأثير المستمر لبقايا المحافظين الجدد في الخارجية الفرنسية، وبقاء الفريق الذي وضعه الرئيس السابق نيكولا ساركوزي، في دوائر «كي دورسيه» (وزارة الخارجية)، متمسكاً بقيادة الديبلوماسية الفرنسية التي يديرها لوران فابيوس، خصوصاً فيما يتعلق بالسياسة العربية لفرنسا وإسرائيل.

ودعا هولاند وأوباما المجتمع الدولي أمس، إلى توجيه «رسالة قوية» إلى نظام الأسد، بحسب ما أفادت الرئاسة الفرنسية.
وقال الإليزيه في بيان صدر بعد ساعات على محادثة هاتفية بين هولاند وأوباما، إن «الرئيسين اتفقا على ضرورة عدم تسامح المجتمع الدولي مع استخدام أسلحة كيميائية، وضرورة تحميل النظام السوري المسؤولية وتوجيه رسالة قوية للتنديد باستخدامها».

ويشكل خروج بريطانيا مبكراً من التحالف الدولي ضد سوريا، بسبب سقوط الاقتراح بضربها، أمام مجلس العموم، فرصة تاريخية لفرنسا، للعودة بقوة، إلى دور الحليف الأول للولايات المتحدة في القارة الأوروبية.

ويبدو أن الرهان الرئاسي الآخر في العملية الصاروخية ضد سوريا، يتعلق قبل أي هدف عسكري أو سياسي نفسه، بتحقيق هدف أولي استراتيجي وهو ترميم مصداقية فرنسا في العمل كقوة عظمى في منطقة نفوذها التقليدي تاريخياً.

وعلى الرغم من الضجيج على الساحة الفرنسية، إلا أن المساهمة العسكرية متواضعة، إذ اقتصرت على غواصة نووية بلا صواريخ، وفرقاطة «لو شوفالييه بول» متعددة المهام، الموجودة شرقي المتوسط، وتحمل خمسة صواريخ «سكالب» متوسطة المدى».

وتشير مصادر عسكرية فرنسية، إلى أن الدعم الفرنسي اقتصر على الأمور اللوجيستية والاستخبارية فقط، بسبب تخوف أمني قد يطال القوات الفرنسية المشاركة في اليونيفيل في جنوب لبنان.

وكانت الحيرة الرئاسية الفرنسية تجلت في باحة الإليزيه قبل يومين، أمام رئيس «الائتلاف الوطني السوري» أحمد الجربا، بأن الساعة لم تحن لمحاربة النظام السوري، لأن الائتلاف لا يمثل معارضة جديرة بالثقة.

وقال هولاند «إن الحل السياسي يغدو ممكناً فقط، عندما يصبح بوسع الائتلاف السوري أن يشكل بديلاً عن النظام، وأن يشكل جيشه بديلاً عن الجيش السوري». وبانتظار أن تنضج المعارضة، لا بد من الضربات الصاروخية.

http://www.assafir.com/Article.aspx?Art ... iJaYtLTxT4

[TangoIII]

الأوركسترا الإعلامية الأميركية تبدأ المعركة: ثلاث مبررات قانونية لضرب سوريا

المدى برس/ واشنطن

كما في كل حرب تخوضها واشنطن، دخلت الأوركسترا الإعلامية الأميركية والأوروبية المعركة قبل أن تبدأ، في حملة محكمة القصد منها تبرير القرار السياسي ـ الأستراتيجي من جهة، وتأمين الغطاء القانوني له على مستوى الداخل كما على المستوى الدولي.

نقرأ في مقال كتبه تشارلز تانوك (منسق السياسات الأوروبية المحافظة في البرلمان الأووروبي) ان هناك ثلاثة مبررات أساسية في القانون الدولي للضربة المرتقبة، أولها انتهاك أحكام معاهدة حظر الأسلحة الكيميائية التي لم توقعها سوريا، الثاني مسؤولية الأمم المتحدة عن حماية المدنيين، والثالث انتهاك النظام السوري المواثيق الدولية، وبصورة خاصة أحكام الفصل السابع من الميثاق.

وفي معرض شرح هذه المبررات يقول تانوك ان قواعد اللعبة تغيرت منذ انتهك النظام السوري اتفاقية العام 1993 (اتفاقية باريس) لحظر الأسلحة الكيميائية، الاتفاقية ترمي إلى إزالة فئة كاملة من أسلحة الدمار الشامل، وذلك من خلال حظر استحداث وإنتاج واحتياز وتخزين الأسلحة الكيميائية والاحتفاظ بها أو نقلها أو استعمالها من جانب الدول الأطراف، كما يجب على الدول الأطراف أن تتخذ التدابير اللازمة لإنفاذ هذا الحظر في ما يتعلق بالأشخاص (الطبيعيين أو الاعتباريين) في إطار ولايتها القضائية. وقد اتفقت الدول الأطراف على نزع السلاح الكيميائي وذلك بتدمير كل ما قد تحوزه من المخزونات من الأسلحة الكيميائية ومرافق إنتاجها، وتدمير كل الأسلحة الكيميائية التي قد تكون خلـّفتها في الماضي على أراضي دول أطراف أخرى، كما اتفقت الدول الأطراف على إنشاء نظام تحقق بغية ضمان عدم استخدام هذه المواد الكيميائية إلا لأغراض غير محظورة.

ومن السمات الفريدة التي تتميز بها الاتفاقية أنها تـُهيّئ لإمكانية إجراء "تفتيش بالتحدي" (تفتيش مستعجل يُجرى بناءً على تشكيك)، يتيح لأي دولة طرف تساورها شكوك في شأن امتثال دولة طرف أخرى للاتفاقية، أن تطلب من المدير العام أن يوفد فريق تفتيش إلى الدولة المشكوك في امتثالها، وبموجب إجراء "التفتيش بالتحدي" الذي تتيحه الاتفاقية، تعهدت الدول الأطراف بالتقيد بالمبدأ القاضي بإجراء عمليات تفتيش في أراضيها "في أي وقت، وفي أي مكان" من دون أن يكون لها الحق في أن ترفض ذلك.
حماية المدنيين

ومن المعروف أن مبدأ حماية المدنيين (الذي أثاره فرانسوا هولاند أمس) سبق أن استخدم عدة مرات على مستوى الأمم المتحدة منذ اقراره في العام 2005، وهو قرار يلزم كل دولة "بحماية سكانها من الإبادة وجرائم الحرب والتطهير الأتني والجرائم ضد الإنسانية."
ويمكن بوضوح أن يعتبر استخدام غازات سامة ضد المدنيين جريمة حرب.

وتنص الوثيقة النهائية التي تبنتها الأمم المتحدةعلى اجراءات يمكن اتخاذها استنادا الى بنود الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة الذي ينص على إجراءات ملزمة لإجبار دولة على احترام قرار لمجلس الأمن.

ومنذ العام 2005 استند مجلس الأمن الدولي إلى "مسؤولية الحماية" ست مرات لتبرير اللجوء إلى القوة، كما جرى في ليبيا مثلا (القراران 1970 و1973). ولم تستخدم روسيا حينذاك حق النقض (الفيتو) واكتفت بالامتناع عن التصويت.
الفصل السابع

يبقى أن الفصل السابع من ميثاق الأمم المتحدة سمح للمنظمة الدولية بأن تتصرف، بما في ذلك استخدام القوة العسكرية، ضد دول توصف بأنها تهدد السلام، وينص الفصل السابع على أن مجلس الأمن «يجب أن يحدد وجود أي تهديد للسلم أو خرق للسلام، أو أي عمل من أعمال العدوان». وإذا كانت التدابير غير العسكرية، مثل العقوبات الاقتصادية، ليست مناسبة، فانه يمكن القيام بمثل هذا العمل «عن طريق الجو والبحر، أو القوات البرية عندما تقتضي الضرورة للحفاظ على السلم والأمن الدوليين أو استعادتهما»، وفقا للمادة 42.

وينص الفصل السابع أيضاً على أن «جميع أعضاء الأمم المتحدة يتعهدون، في سبيل المساهمة في حفظ السلم والأمن الدولي، أن يضعوا تحت تصرف مجلس الأمن بناء على طلبه وطبقاً لاتفاق أو اتفاقات خاصة ما يلزم من القوات المسلحة والمساعدات والتسهيلات الضرورية لحفظ السلم والأمن الدولي ومن ذلك حق المرور». ويتضمن أيضاً أنه «يجب أن يحدد ذلك الاتفاق أو تلك الاتفاقات عدد هذه القوات وأنواعها ومدى استعدادها وأماكنها عموماً ونوع التسهيلات والمساعدات التي تقدم".

لكن روسيا والصين حتى الآن اعترضتا على اتخاذ أي قرارات للأمم المتحدة ضد سوريا، ومن المتوقع أن يفعلا ذلك مرة أخرى، وتشعر موسكو وبكين بالمرارة ازاء أحداث العام 2011، عندما تم تنفيذ الفصل لتوفير غطاء لإقامة منطقة حظر طيران فوق ليبيا..

وباختصار بدأت الأبواق الغربية التي تشكل عدة الحرب تنشر اجتهاداتها القانونية تمهيدا للضربة، بعدما استاقت فجأة على هذه المبررات، لا لشيء الا لأن قواعد اللعبة الدولية قد تغيرت.

http://www.almadapress.com/ar/news/1742 ... 8%AF%D8%A3

[ايسوس العراق]

التواجد الروسي امام الساحل السوري ومايقابله من تواجد اميركي قريب منه
وهذه تتغير بين الحين والاخر نظرا للدعم المتواصل للاساطيل

[ايسوس العراق]

صحيفة "الأخبار" تنقل عن مصادر مقربة من المقاومة أن الجيش السوري والمقاومة أعدا المفاجآت بما يليق بمعركة وجودية للدفاع عن محور المقاومة مؤكدة أن الفصائل الفلسطينية لن تقف لى الحياد.
قالت مصادر مقربة من المقاومة لصحيفة "الأخبار" إن "المحور من فلسطين إلى طهران، كان يضع في حساباته إمكانية شن عدوان على سورية منذ اللحظة الأولى لاندلاع الأحداث السورية" مشيراً إلى "أنه لم يكن يشك بأنه سيكون عدواناً شاملاً، أي إسقاط النظام في سورية، وبالتالي إسقاط المنظومة بأكملها، من غزة إلى طهران، وتطويق القوة الروسية والصينية المستجدة، وإعادة النظام العالمي الأحادي القطب، إلى سابق عهده، بعدما بدأ يخضع للتوازن في العامين الأخيرين".



وبحسب المصادر، فإن محور المقاومة ينتظر "موقفا فرنسياً مشابها لمجلس العموم البريطاني". وأشارت المصادر إلى أن "الجيش السوري والمقاومة أعدا المفاجآت بما يليق بمعركة وجودية، لافتة إلى أن "أيا من الفصائل الفلسطينية لن يقف على الحياد في مواجهة من هذا النوع، ولا سيما حركة حماس".


من جهة ثانية نقلت صحيفة "السفير" عن مصدر دبلوماسي غربي تشديده أمام عدد من المراجع المعنية على "الرغبة بفتح قناة اتصال مع حزب الله والتعاون في مكافحة الإرهاب، ولا سيما التكفيري منه".

وكشف المصدر عن معلومات مفادها أن الأمور تحولت بين "الخليجيين، وتحديداً السعودية وقطر، وبين النظام السوري إلى قضية شخصية أكثر منها مبدئية، وأقنعوا الجانب الأميركي بمعادلة جديدة حاولوا تسويقها أيضا عند الجانب الروسي لكنهم لم يلقوا أذنا صاغية، وتقول إنه يجب التخلّص من جبهة النصرة ومن الرئيس الأسد في الوقت ذاته مع الحفاظ على النظام، وهذه المعادلة خطرة لأنها غير مضمونة النتائج، وقد تدخل سورية في سيناريوهات من الفوضى القاتلة وتفكك الكيان".

قناة الميادين

[TangoIII]

حاملة الطائرات الأمريكية "نيميتز" تتجه صوب البحر الأحمر للمساعدة في عملية عسكرية محتملة في سورية

قال مسؤولون في البنتاغون الأحد 1 سبتمبر/أيلول إن حاملة الطائرات النووية الأمريكية "نيميتز" وسفنا أخرى في مجموعتها القتالية اتجهت غربا صوب البحر الأحمر للمساعدة في دعم عملية عسكرية أمريكية محدودة محتملة في سورية.وقال أحد المسؤولين إنه لا توجد أوامر محددة لمجموعة "نيميتز" القتالية التي تضم أربع مدمرات وطرادا بالإبحار إلى شرق البحر الأبيض المتوسط في المرحلة الحالية، ولكنها تبحر غربا في بحر العرب حتى تقوم بذلك إذا طلب منها.وأضاف أن "الأمر يتعلق بالاستفادة من العتاد بجعله جاهزا إذا كانت هناك حاجة للاستعانة بقدرات المجموعة القتالية للحاملة ووجودها."وكانت مجموعة "نيميتز" متواجدة في المحيط الهندي لدعم العمليات الأمريكية في أفغانستان، ولكنه كان من المقرر أن تبحر شرقا حول آسيا والعودة إلى مينائها في إيفريت بواشنطن بعد أن حلت محلها في الأيام الأخيرة حاملة الطائرات "هاري ترومان".وقال المسؤولون إنه في ضوء الوضع في سورية قرر المسؤولون العسكريون الأمريكيون تغيير طريق "نيميتز" وإرسالها غربا صوب البحر الأحمر وربما للبحر المتوسط.

http://arabic.rt.com/news/626035/ :روسيا اليوم

[ايسوس العراق]

روسيا سوف تهيئ وسائل لانذار المبكر ودعم لوجستي كبير لسوريا قد تتطور الامور لماهو اكبر...

ارسال سفينة استطلاع امام شواطئ سوريا ..
مصدر عسكري روسي(وكالة انترفاكس الروسية): سفينة الاستطلاع غادرت موقعها لتنفيذ مهام خاصة في شرق البحر الابيض المتوسط

--
قالت وزارة الدفاع الروسية إن منظومة الإنذار المبكر الروسية سجلت إطلاق صاروخين باليستيين في منطقة البحر المتوسط. ونقلت وسائل إعلام روسية عن مصادر في دمشق أن الصاروخين سقطا في البح
ر.

[TangoIII]

إسرائيل تتبنى إطلاق صاروخين في منطقة المتوسط كجزء من اختبار دفاعاتها الصاروخية

السومرية نيوز/ بغداد

كشف متحدث باسم وزارة الدفاع الإسرائيلية، الثلاثاء، أن عملية إطلاق الصاروخين الباليستيين في منطقة المتوسط الذي سجلته الرادارات الروسية، كانت جزءا من اختبار الأهداف لمنظومة الدفاع الصاروخي الإسرائيلية.

وقال المتحدث في تصريح صحفي، إن "الحديث يدور عن صواريخ أنكور التي تستخدم لاختبار جاهزية منظومات الدفاع الصاروخي"، مشيراً إلى أن العملية جاءت "في إطار تجربة إسرائيلية -أميركية مشتركة".

وأعلنت وزارة الدفاع الروسية، صباح اليوم، أن منظومة الإنذار المبكر الروسية سجلت إطلاق صاروخين باليستيين في منطقة البحر المتوسط، مشيرة إلى أن مسار الصاروخين الباليستيين مر من وسط البحر المتوسط صوب القسم الشرقي لساحل البحر المتوسط.
وقال متحدث باسم وزارة الدفاع الروسية، إن وزير الدفاع سيرغي شويغو أبلغ الرئيس فلاديمير بوتين بصفته القائد الأعلى للقوات المسلحة الروسية برصد إطلاق صاروخين باليستيين في منطقة المتوسط.

ونقلت وسائل إعلام روسية عن مصدر مطلع في إحدى الهيئات الحكومية في العاصمة السورية دمشق، قوله إن "الصاروخين اللذين سجلت روسيا إطلاقهما، سقطا في البحر المتوسط".

ولم يقدم المصدر أية تفاصيل بشأن مكان سقوط الصاروخين أو المسافة التي يبعد بها عن الساحل السوري.

من جهتها، أكدت السفارة الروسية في دمشق أن الدبلوماسيين الروس في سوريا لا يعلمون شيئا عن إطلاق صواريخ باليستية في البحر الأبيض المتوسط.

وذكر متحدث باسم السفارة أنه لم يسمع صفارات إنذار أو دوي انفجارات في دمشق اليوم.

ورجح مصدر عسكري في موسكو أن تكون سفينة أميركية وراء إطلاق الصاروخين في المتوسط.

وقال "يبدو أن عملية الإطلاق كانت ترمي إلى رصد الأحوال الجوية في المنطقة".

لكن مصدراً أميركياً نفى إطلاق أية صواريخ من على متن الطائرات والسفن الأميركية المنتشرة في منطقة المتوسط خلال الساعات الماضية، بحسب ما نقلت قناة "سي بي آس" الأميركية.

أما لندن، فقد أكدت علمها بإطلاق الصاروخين، لكنها نفت علاقتها بالموضوع.

وذكرت الدائرة الصحفية التابعة لوزارة الدفاع البريطانية أنها "على علم بإطلاق صاروخين باليستيين في البحر المتوسط"، لكن متحدثاً باسم الدائرة نفى لوكالة "إيتار-تاس" الروسية أية علاقة لبلاده بإطلاق الصاروخين.

http://www.alsumaria.tv/news/82031/%D8% ... 4%D9%85/ar

[TangoIII]

أعلنت أسرائيل أن الصاروخين البالستيان اللذان تم رصدهما من قبل الرادارات الروسية هما في حقيقة الأمر صاروخي هدف تدريبي من نوع سبارو
Silver Sparrow target missile
تم أطلاقهما من طائرة أف- 15 أسرائيلية ضمن مناورات مشتركة مع القوات الأمريكية لتبيان جاهزية منظومة أرو -3 لأعتراض الصواريخ البالستية
Arrow 3 ballistic missile interceptor
والذي تم تطويره من قبل الشركة الأسرائيلية
Rafael
ليحاكي مسار الصواريخ البالستية ويبلغ وزن الصاروخ 3،2 طن فيما يبلغ طوله 8 متر وهو الجيل الثالث من هذه الصواريخ الهدف بعد كلا من
Black Sparrow
بوزن 1،4 طن ويحاكي الصاروخ البالستي سكود -بي وطور في عام 1990 ضمن برنامج أرو- واحد
Blue Sparrow
الجيل الثاني بوزن 1،8 طن و الظاهر في الصورة والذي يحاكي الصاروخ البالستي سكود-سي الأكثر تطورا

Israel, USA perform Sparrow target missile test
The "ballistic missiles" that Russian early warning radars detected over the Mediterranean sea on the morning of 3 September have been confirmed as two Sparrow target missiles launched from an Israeli air force Boeing F-15 during a joint Israeli/US test, performed as part of the development of the Arrow 3 ballistic missile interceptor.

Israeli sources claim the Arrow 3 will have characteristics that will precede any other interceptor operational today. The system will use a new missile developed by Israel Aerospace Industries, which will intercept incoming ballistic missiles using a kinetic kill method, instead of the proximity warhead detonation technique fielded with Israel's current Arrow 2 batteries.

Rafael is developing the Silver Sparrow target to simulate the trajectories of long-range ballistic missiles to support future testing of the Arrow 3, having won a competition against IAI. Its third-generation target weighs 3.2t, and is 8m (26ft) long.

The new design follows the 1.4t Black Sparrow, developed in the 1990s to simulate the Scud-B ballistic missile in support of Israel's Arrow 1 programme, and the 1.8t Blue Sparrow (above), which imitates the more advanced Scud-D.

Rafael has signed a co-operation agreement with Raytheon to market its Sparrow series of target missiles to the US Missile Defense Agency for future ballistic missile defence tests, and also for possible use by other allied countries.

http://www.flightglobal.com/news/articl ... st-390118/

[ايسوس العراق]

بس بالنسبة للتواجد الروسي هل هو روتيني !!
انا اعتقد :مجرد اعتقاد:
قد تكون هنالك احتكاكات اذا ماندلع النزاع بدعوى حماية المصالح الروسية في البحر المتوسط ولاسيما "طرطوس"

طرادين صاروخيين "موسكو" - "فارياغ"
زورق الصواريخ "إيفانوفيتس" وسفينة الصواريخ الصغيرة شتيل
سفينة واحدة مضادة للغواااصات
منصة الأصلاح العائمة "بى ام 138" و سفينة التزود بالوقود "أيمان"
سفينتى انزال بحرى "نوفوتشيركاسك" - "مينسك"
سفينة الأستطلاع و التجسس "بريزوفيا"
حاملة الطائرات "الأدميرال كوزنتسوف" و سفينة الحراسة "سميتليفي" التابعة لأسطول البحر الأسود و المدمرة "ناستويتشيفي".

[TangoIII]

لجنة الخارجية في الكونغرس تصوت لصالح الضربة العسكرية على سورية

وافقت لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ الأميركي الأربعاء على قرار يصرح باستخدام القوة العسكرية ضد النظام السوري بأغلبية عشرة أصوات مقابل سبعة، واكتفى سيناتور واحد بتسجيل أنه "موجود" في التصويت.

ويفتح تصويت اللجنة الطريق أمام إجراء تصويت على القرار في مجلس الشيوخ بكامل هيئته.

في هذا الوقت، أعلن وزير الخارجية جون كيري أن عشرة دول على الأقل ستشارك الولايات المتحدة في الضربة العسكرية.

وتحدث كل من كيري ووزير الدفاع تشاك هيغل ورئيس هيئة الأركان المشتركة الجنرال مارتن ديمبسي أمام لجنة العلاقات الخارجية في مجلس النواب الأربعاء بشأن العملية العسكرية التي تعتزم إدارة الرئيس باراك أوباما القيام بها ضد النظام السوري ردا على استخدامه السلاح الكيميائي ضد المدنيين.

وقال كيري إن الضربة "لن تساعد تنظيم القاعدة بل على العكس ستكشفه وتعرضه للمخاطر، كما أنها ستضع الديكتاتور (الرئيس بشار الأسد) امام مسؤولياته".

وأضاف كيري أن "عدم حصول الضربة سيعود بنتائج سيئة كتقويض صدقيتنا في المنطقة وتعزيز قوى كوريا الشمالية وايران وازدياد الإرهابيين في العالم".

وردا على سؤال حول إمكانية تدخل روسيا في الحرب إلى جانب النظام السوري، قال كيري: "وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف كان واضحاً عندما قال إن روسيا لن تخوض حربا من أجل سورية. السفن الروسية موجودة لكنها بعيدة عن المواجهة".

وأعلن الجنرال ديمسبي أن القوات العسكرية الأميركية جاهزة للرد في حال قام حزب الله باي تحرك في المنطقة، كما أن السفارات محمية من أي هجوم محتمل. وأضاف أن اسرائيل وضعت في حالة تأهب قصوى، وأكد أن الولايات المتحدة لن تفقد السيطرة على العملية العسكرية.


كيري: ترسانة سورية الكيميائية تهدد المنطقة وعلينا التحرك الآن

جدد وزير الخارجية الأميركي جون كيري موقف البيت الأبيض الداعي لتوجيه ضربة عسكرية محدودة الأهداف لنظام الرئيس السوري بشار الأسد، وقال إن الأسلحة الكيميائية السورية باتت تهدد الشرق الأوسط برمته.

وأضاف كيري في معرض إفادته أمام لجنة العلاقات الخارجية في مجلس النواب في واشنطن الأربعاء أن مصالح الولايات المتحدة القومية والأمنية أصبحت في خطر، و"علينا اتخاذ موقف والتحرك الآن" ضد الأسد.

وأشار إلى أن صمت الولايات المتحدة سيعطي رسالة خاطئة لكل من يسعى لاستخدام السلاح النووي، مشيرا إلى أن إيران وكوريا الشمالية وسورية تعول على عدم رد الولايات المتحدة في هذا الصدد.

وقال وزير الخارجية عندما تقول الولايات المتحدة "أن هذا لن يحصل مجددا... فإنه يعني أنه لن يحصل مجددا". وأوضح أن لدى الولايات المتحدة أدلة قوية تثبت أن الأسد استخدم السلاح الكيميائي ضد شعبه.

وسعى كيري إلى طمأنة الأميركيين حول طبيعة العملية العسكرية وأبعادها، وأكد أن طلب التخويل الذي قدمه الرئيس باراك أوباما للكونغرس يهدف إلى تقليص قدرات الأسد في استخدام الأسلحة الكيميائية، وأنه لن تكون قوات برية أميركية في سورية، "فنحن لن نتحمل مسؤولية حرب الأسد الأهلية".

وتحت هاشتاغ #كيري، على موقع تويتر، اهتم المغردون بالاكف الملونة بالاحمر والتي رفعها ناشطون خلف كيري في بدا أنه اعتراض على الضربة العسكرية الاميركية على النظام السوري.
وهنا عينة من التعليقات على الموضوع:

Read more: http://www.radiosawa.com/content/pitin- ... z2dxLw8XEE

[ابن بغداد]

احتمال الضربه من عدمه ومصير المنطقة بأكملها سيكون مرهون بنتائج اللقاء الذي سيحصل قطعا بين بوتين و اوباما على هامش قمة العشرين الذي سيعقد غدا في سان بيتر بورغ . هذا اللقاء سيكون اشبه مايكون بلقاء ستالين مع رزفلت في يالطا عام 1945

[TangoIII]

حسب القبس الكويتية

قصف دقيق ومركّز بصواريخ كروز وآخر جراحي بالستيلث

آلية الضربة الجوية على سوريا

كما تم ضرب يوغوسلافيا في عام 1999 بغارات جوية جراحية ودقيقة من قبل الولايات المتحدة وقوات الناتو؛ وبعد ذلك أفغانستان والعراق وليبيا، فإن ضرب سوريا لن يختلف عن تلك السيناريوهات الجوية التكتيكية وربما هي أشبه بعملية «ثعلب الصحراء» أو Desert Fox
عام 1998 حينما أرادت إدارة الرئيس الأميركي آنذاك كلينتون تأديب صدام حسين بسبب إخفائه بعض الحقائق عن برنامجه لإنتاج أسلحة الدمار الشامل عن المفتشين الدوليين، وبالتالي فإن أي غارة على سوريا ستتطلب مركبات جوية عسكرية وأخرى استطلاعية لإتمام ذلك الغرض يبرز مفهوم القصف الجراحي الجوي في خضم التطورات التي طرأت على أنظمة الدفاع الجوي المضاد للطائرات وما ستؤديه صواريخ كروز وقاذفات B-2 الخفية وغيرها من الطائرات من مهام.

يشكل القصف الجوي عنصرا مهما في اخضاع الخصم والتغلب عليه في اي حرب قد تنشب ما بين الدول. وتولي الولايات المتحدة أهمية قصوى لقواتها الجوية والصاروخية، ومن ضمن أهم تلك الأنظمة صواريخ كروز الجوالة من فئة توماهوك التكتيكية والقاذفة الخفية البعيدة المدى B-2 الشبح التي إلى يومنا هذا لم يرصدها أعتى رادار دفاع جوي قط، حيث ستقوم كذلك طائرات الاستطلاع من دون طيار وأخرى من طراز U-2 بعمليات المراقبة والتجسس والاستطلاع قبيل تنفيذ الضربات التي ستكون جراحية ودقيقة، وستتركز المواقع التي ستقصف بمراكز التحكم والقيادة السورية وما تبقى من بطاريات صواريخ ورادارات الدفاع الجوي وبالطبع مواقع يعتقد أنها تحتوي على أسلحة سوريا الكيميائية إلى جانب مخازن الصواريخ الحاملة لها.


سيناريو الضربة

يعتقد الخبراء أن الضربة ستكون عبر إطلاق وابل من صواريخ كروز الجوالة على أهداف محددة، لكن قد تحمل البعض منها مجسات لبث موجات كهرومغناطيسية مشوشة لأنظمة سوريا الدفاعية، وأخرى قد تشل نظامه بالكامل من طراز تشامب
CHAMP
وهو اختصارا لصاروخ الماكيروويف المضاد للأنظمة الألكترونية، وهو لا يحمل شحنة متفجرة، لكنه يحلق فوق أرض العدو فيبث موجات حارقة للدوائر الكهربائية والكهرومغاطيسية، من شأنه أن يمهد أرض الخصم وأجواءه للضربات دون خوف من الرصد؛ على أن تتبعه الضربات مباشرة.


أهمية الكروز

إن قدرة صواريخ كروز على العمل في جميع الأحوال الجوية والعمل ليلاً، كما نهاراً، تجعلها بالغة الخطورة وصعبة الاكتشاف والرصد المبكر، فهي تتملص من الرادارات بالطيران المنخفض والملتوي، حتى وإن كانت سرعتها أدنى من سرعة الصوت؛ فهي صعبة الاكتشاف بسبب نمط طيرانها المتعرج والبالغ الانخفاض، فغالباً ما تحلق على ارتفاع قمم الأشجار، وتقوم خلال تحليقها هذا بتفادي العوائق الأرضية، إلى أن تصل لأهدافها فتباغتها من دون أن تتمكن الدفاعات الجوية للخصم من اكتشافها، لتنقض عليها وتدمرها، فهي تمتاز بصغر مقطعها الراداري، كون حجمها صغيراً نسبياً، ويمكن اطلاقها من عدة وسائط (بحرية، أرضية، جوية) ورغم أن الشحنة الناسفة التي قد يحملها صاروخ كروز ليست بقوة تلك التي تكون في القنابل الموجهة التي تحملها الطائرات القاذفة، إلا أن فاعليتها تتمثل في دقة الإصابة المحكمة للهدف. فعلى سبيل المثال يستطيع كروز اختيار طابق معين في عمارة مكونة من عدة طوابق لضربه، وهذا ما تعجز عنه القذائف الأخرى الملقاة من الطائرات أو تتطلب العملية إجراءات معقدة لتنفيذ ذلك بالنسبة للطائرات، بينما هي أسهل بالنسبة للصواريخ الجوالة لأن هذه الصواريخ تعتمد مبدأ الكاميكازي أي الانتحاري.


الخفاء ودور أساسي

لا شك أن عنصر الخفاء يكسب المرء قدرات لا متناهية، وعنصر المفاجأة وعدم التوقع بالنسبة للخصم، وهو ما تتمتع به قاذفة القنابل B-2 من قدرات على الخفاء وعدم التعرض للكشف من قبل أعتى الرادارات الحالية، وسيلعب الخفاء دورا أساسيا في مواجهة التهديدات والعمل بحرية أكبر فوق أرض معادية تتركز فيها صواريخ دفاع جوي كثيفة كالتي لدى القيادة السورية لقوات الأسد. ومن ضمن التحسينات التي أضيفت إلى قاذفة
B-2
المواد الماصة للرادار الجديدة كليا والسهلة الصيانة، ناهيك عن أنظمة التهديف العالية الدقة، إلى جانب تزويدها برادار متطور وبإمكانية إطلاق القاذفة لصواريخ كهرومغناطيسية لتعمية رادارات العدو إلى جانب تضليل دفاعاته. لقد تمكنت 3 قاذفات من فئة
B-2
في 19 مارس من عام 2011 من تدمير %95 من القوة الجوية للعقيد معمر القذافي قبيل ازاحته عن الحكم؛ أما ما يمكن ان تضطلع به تلك القاذفة فمهمتا المسح الأرضي للأهداف والاستطلاع، إلى جانب القصف الاستراتيجي الدقيق عبر استخدام أم القنابل زنة 30 ألف رطل أو 15 طنا الخارقة للتحصينات، والتي قد تلقى على مخازن السلاح الكيماوي للأسد، كما ان بمقدور B-2 ان تقطع من دون توقف ومن دون عملية اعادة تزود بالوقود جوا، مسافة تصل الى اكثر من 11000 كلم في حين تتضاعف تلك المسافة الى 19000 كلم مع تزويدها بالوقود جوا مرة واحدة.


الطائرات غير المأهولة

يرى المحللون في المجال العسكري أهمية قصوى لطائرات القتال غير المأهولة من الناحية الميدانية القتالية، فهي قادرة على شن الغارة الجوية الأولى على العدو وضرب الأهداف الخطرة والمحمية بشبكة دفاعية كثيفة من دون الخوف من خسارة العنصر البشري، كما في الطائرات المأهولة، فهناك المزيد منها كي يتم ارساله اذا ما دمر، الأمر الذي سيرهق العدو وسيزيد من خسائره، وما إن يتحقق تدمير الهدف بواسطتها حتى تعمل الطائرات المأهولة بحرية أكبر وتشن غاراتها بمطلق الحرية من دون خوف. كما أن الطائرات القتالية غير المأهولة لا تعرف الكلل، نظرا الى غياب العنصر البشري على متنها، ولكونها عبارة عن منصة نقل أسلحة قابلة للبقاء، فانه من السهل اصدار الأوامر لها كي تحلّق مرة أخرى فوق الهدف، والتأكد من اصابته، وهي خاصية ممتازة في تدمير منصات صواريخ «سكود» التي تختبئ في ملاجئ خاصة او تحت الجسور.

يلاحظ منذ حرب العراق 2003 وحرب ليبيا 2011 ان الطيران الغربي لم يعد يخشى من التعامل مع منظومات سام المتحركة، حيث ان استخدام الطائرات من دون طيار بشكل واسع اتاح استطلاعا دقيقا ومتابعة مستمرة لتحركات العدو ومن ثم الضرب بدقة، وإذا ما اقترن ذلك باستخدام صواريخ كروز والقاذفصات الخفية فإن الضربة الجوية حتما ستؤدي الغرض منها وبأكمل صورة.


المعلومات التقنية لطائرة B-2 الشبح

● نوع الطائرة: طائرة قاذفة استراتيجية وتكتيكية

● الصانع: نورثروب غرومان

● تاريخ الدخول في الخدمة: 1993

● المحرك: 4 محركات من نوع جنرال إلكتريك ذات دفع نفاث

● باع الجناح: 52م ● الطول: 21م

● السرعة: 1010 كلم/ساعة ● المدى: 11 ألف كلم

● أقصى ارتفاع: 50 ألف قدم ● الطاقم: 2

http://www.alqabas.com.kw/node/795200

[TangoIII]

أعلن كيري أن «بعض الدول العربية عرضت تمويل الضربة الأميركية على سوريا». وفي ما قد يفتح الباب أمام تكرار السيناريو الليبي في سوريا، أعلن كيري أن دولا عربية كثيرة تقف إلى جانب الضربة، معتبراً أن أميركا ليست شرطي العالم، ونحن نتباحث مع دول في المنطقة، بينها الجامعة العربية والسعودية ودولة الإمارات وقطر وتركيا بالإضافة الى فرنسا.
وجدد القول إن الهدف ليس إسقاط الأسد بل توجيه ضربة له حتى لا يستخدم الأسلحة الكيميائية مجدداً.

http://www.assafir.com/Article.aspx?Edi ... igpjNLTxT4

[TangoIII]

الأزمة السورية: كيف ستستهدف الولايات المتحدة الاسلحة الكيماوية؟

تسعى الولايات المتحدة حثيثا إلى شن عملية عسكرية ضد سوريا للرد على استخدام مزعوم لدمشق لاسلحة كيماوية، لكن هل يستطيع الرئيس باراك اوباما استهدف ما يوصف بـ "ترسانة الاسلحة الكيماوية" لدى نظام بشار الأسد؟
كان أوباما واضحا حين تحدث عن الهدف من أي عملية عسكرية أمريكية في سوريا حيث قال إنها ستكون "لتحميل نظام الأسد مسؤولية استخدام الأسلحة الكيماوية لردع وتحجيم قدراته العسكرية".

ويسعى الرئيس الامريكي في الوقت الحالي إلى كسب تأييد الكونغرس للضربة العسكرية لكن يبقى السؤال حول حجم وتركيز هذه الضربة اضافة إلى اي مدى يمكن ان تستهدف هذه الضربة مواقع الأسلحة الكيماوية.

ويبدو من المستبعد للغاية أن تستهدف المنشآت التي تحوي هذا النوع من الاسلحة بشكل مباشر سيكون مستبعدا للغاية حيث أنها في الاغلب ستكون مخبأة في أماكن تحت الأرض وبالرغم من ذلك فانه سيكون من السهل رصدها عبر الأقمار الصناعية.

بيد أن المشكلة الحقيقية ستكون في تواجد تلك المواقع بالقرب من مناطق سكنية وسيعني استهدافها وقوع أعداد كبيرة من الضحايا بين المدنيين.

"حرارة شديدة"

عملت الولايات المتحدة لسنوات طويلة على تطوير رؤوس صاروخية لاستهداف مواقع الأسلحة دون أن يتسبب ذلك في نشر التأثيرات السلبية لهذه الاسلحة على نطاق واسع.

ويعرف القادة العسكريين الأمريكيين السلاح الذي يملكة جيش بلادهم والذي يمكنه تدمير الاسلحة البيولوجية والكيماوية في مواقعها لكنهم يعرفون ايضا ان استخدام هذا السلاح او ما يعرف باسم "القنبلة الحارقة العظمى" ينتج عنه حرارة شديدة لا تحتمل تتراوح بين 1200 الى 1500 درجة مئوية.

وتمتلك الولايات المتحدة عدة أسلحة تحتوى على هذه الخاصية الذي يقول خبراء إن الحرارة الشديدة، التي تعتمد على الطاقة الحركية لكتل الفولاذ أو سبائك التنغستين، مهمة في استهداف الاسلحة الكيماوية والبيولوجية.

لكن وجود مواقع الأسلحة الكيماوية في سوريا بالقرب من المناطق السكنية قد يمنع تماما استخدام الاسلحة التي تنتج حرارة شديدة وبالتالي فانه في الاغلب سيتم استهدافها بطرق اكثر أمانا مثل استهداف طرق توصيل هذه الاسلحة من والى مناطق استخدامها او مزوداتها بالطاقة.

"مهمة صعبة"

في الأغلب ستقوم الولايات المتحدة باستهداف الأنظمة الصاروخية والمدفعية والطائرات لدى النظام السوري اضافة الى المنشآت والمقرات والطرق ذات الصلة بالأسلحة الكيماوية داخل البلاد.

وفي هذه الحالة ستظهر عقبة أخرى امام أوباما ألا وهي أن ضرب انظمة السلاح الرئيسية لدى الأسد سيغير ميزان القوة على الأرض لمصلحة المعارضة المسلحة وهو الامر الذي نفاه أوباما لكن ربما سيكون ذلك هو الحل الوحيد امام اوباما لاقناع اعضاء الكونغرس المتشككين في جدوى العملية العسكرية وكلفتها المادية والبشرية وتأثيرها على اعطاء الغلبة للأجنحة المتشددة من المعارضة.

http://www.bbc.co.uk/arabic/middleeast/ ... ical.shtml