دخول قوات ايرانية للعراق

ناقش المواضيع السياسية و الاقتصادية بأسلوب هاديء و متحضر
أضف رد جديد
ايسوس العراق

Re: دخول قوات ايرانية للعراق

مشاركة بواسطة ايسوس العراق » الاثنين سبتمبر 07, 2015 12:54 am

مادام الحشد موجود فداعش متواجدة...احفظوا الرد لسنوات قادمة...
عندما حصلت احداث نينوى في حزيران 2014
كان عدد الخلايا النائمة من المقاتلين مع من اغار على امدينة الموصل لايزداد عن 300 الى 400 مقاتل

بعد الفتوى المباركة اصبح العدد الالاف لاتعد ولاتحصى !!
وهذا دليل على ان وجود مليشيات سينعكس ايجابيا على داعش
فكما قلنا منذ سنوات داعش يستمد وجوده من المليشيات
التي تهدد وتنكل ليل نهار بمناطق ومحافظات معينة
فضلا عن افراغها بغداد ليس فقط من مكونات معينة بل من اصحاب التوجهات المضادة
للعمالة !!


واذا تكلمنا بصراحة اكثر
في بعض المحافظات تعتبر داعش لدى عامة الناس مليشيا تدافع عنهم
كما هو الحال في محافظات اخرى
عندما ينظر عامة الناس وبسطائهم الى ان المليشيات تحميهم من داعش والقاعدة
منذ 2006 حتى الان .!


ايسوس العراق

Re: دخول قوات ايرانية للعراق

مشاركة بواسطة ايسوس العراق » الاثنين سبتمبر 07, 2015 3:50 pm



هتافات اهلنا في مدينة الديوانية جنوب العراق
وحرق العلم الايراني

صورة العضو الشخصية
صلاح الدين الأيوبي
Major - Raid
Major - Raid
مشاركات: 1250
اشترك في: الخميس أغسطس 16, 2012 10:53 am

Re: دخول قوات ايرانية للعراق

مشاركة بواسطة صلاح الدين الأيوبي » الاثنين سبتمبر 07, 2015 10:46 pm

ايسوس العراق كتب:

هتافات اهلنا في مدينة الديوانية جنوب العراق
وحرق العلم الايراني

امر يؤسف له ، الأعلام التي تحمل لفظ الجلاله مثل العلم العراقي والسعودي والأيراني وغيرها وحتي علم داعش الأرهابي لا يجوز تدنيسها لان اسم الله موجود بها.
إذا تخلي عنك العالم فتذكر ان الله دائما معك لا يتخلي عنك.

قناتي علي اليوتوب

http://www.youtube.com/channel/UCjV11LXG3wtegXs0lRE64Wg/feed?filter=2

ايسوس العراق

Re: دخول قوات ايرانية للعراق

مشاركة بواسطة ايسوس العراق » الثلاثاء سبتمبر 08, 2015 2:53 am



تعذيب المعتقلين امر ليس بالغريب عن العراقيين بمختلف الحقب....
لكن ان يتم على اساس طائفي
بسبب عدم قول يازهراء!!
ومن قبل مليشيات ايرانية !

دخيل الزهراء شجابكم عليها جمع الصفويين
[/b][/size]

صورة العضو الشخصية
RED BARON
2nd Lieutenant - Molazim Thani
2nd Lieutenant - Molazim Thani
مشاركات: 375
اشترك في: الخميس أغسطس 07, 2014 11:08 am

Re: دخول قوات ايرانية للعراق

مشاركة بواسطة RED BARON » الثلاثاء سبتمبر 08, 2015 10:34 am

صلاح الدين الأيوبي كتب:
ايسوس العراق كتب:

هتافات اهلنا في مدينة الديوانية جنوب العراق
وحرق العلم الايراني

امر يؤسف له ، الأعلام التي تحمل لفظ الجلاله مثل العلم العراقي والسعودي والأيراني وغيرها وحتي علم داعش الأرهابي لا يجوز تدنيسها لان اسم الله موجود بها.
احراق الاعلام ثقافة عربية حديثة بامتياز بدئت باحراق اعلام اسرائيل وامريكا والدول الغربية وانتهت باحراق اعلامنا بعضنا البعض دون الالتفات الى ان لتلك الاعلام قدسية دينية ام لا ..... ولله في خلقه شؤون
Don't hit at all if it is honorably possible to avoid hitting; but never hit soft

صورة العضو الشخصية
TangoIII
Lieutenant Colonel - Muqqadam
Lieutenant Colonel - Muqqadam
مشاركات: 14927
اشترك في: الثلاثاء أكتوبر 12, 2010 6:11 pm
مكان: some where out home
اتصال:

Re: دخول قوات ايرانية للعراق

مشاركة بواسطة TangoIII » الأربعاء سبتمبر 16, 2015 1:27 am

فتور بالعلاقات الإيرانية- العراقية.. هل أن إيران على وشك فقدان قبضتها على جارها العراق؟


فبعد مرور عام واحد على تسلمه السلطة، نفذ رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي بالفعل تغييرات جذرية في مختلف أرجاء البلاد، حيث أثار العديد منها حفيظة أيران.
إجراءات العبادي هذه تتسبب في تضييق النفوذ الإيراني، الأمر الذي يؤدي إلى صراعات خطيرة بين القوى المهيمنة.

تعديل حكومي

وفقا لمطالب المتظاهرين والاضطرابات المدنية، اتخذ العبادي إجراءات للحد من الفساد الذي كان مستشريا في كامل فترة حكم سلفه، فقد استهدف العبادي مجموعة كبيرة من القطاعات الحكومية وذلك من خلال تقليصه مساحات واسعة من البيروقراطية.

وبطبيعة الحال، وفي الوقت الذي أدى ذلك إلى تقليل الفساد والنفقات غير الضرورية المرتبطة بالمؤسسات الحكومية المتضخمة، فإن هناك فوائد أخرى جانبية.

لقد تنحى رئيس الوزراء السابق نوري المالكي من منصبه، إلا أنه ما يزال يحتفظ بمناصب معينة في الحكومة، وكان منصب نائب رئيس الجمهورية واحدا منها، ولكن ليس بعد الآن،
فقد قام العبادي بتسريح المالكي في خضم حملة التجديب الحكومية.

ويعد المالكي المنافس الكبير لحكم العبادي الممتد على أنحاء البلاد كافة، كونه رئيس وزراء سابق وحليف مقرب من الحكومة الإيرانية، إلا أن حملة تجديب الحكومة رأت أن المالكي
والعديد من المسؤولين الآخرين الذين خدموا لفترات طويلة، سيجردوا من مناصبهم.

إضافة إلى ذلك، أطلق العبادي تحقيقا ضخما حول قضايا الفساد، ويجري حاليا إعادة التحقيق في القضايا التي تم إغلاقها سابقا، وأن العديد من المسؤولين الحاليين
والسابقين في الحكومة العراقية هم قيد التدقيق، والمالكي ورفاقه ليسوا في مأمن من ذلك.

ولا ينتهي الأمر عند هذا الحد، فقد تم تحميل المالكي مسؤولية سقوط الموصل في العام الماضي بيد مسلحي تنظيم الدولة الإسلامية، ويمكن أن تجري محاكمته في المحاكم العسكرية والمدنية.

إلى ذلك، عبرت الجماعات الدينية الموالية لإيران عن دعمها للمالكي، وسرت شائعات بإن المالكي قد لا يعود من الاجتماع الذي عقد في إيران خيث اختارها ملاذا له بدلا من مواجهته المحاكم.

وكصوت موالٍ لإيران في العراق، كان المالكي يمثل القطعة القوية في تصاميم طهران الكبرى للعراق، إلا أن هذه الحيلة تمت أعاقتها بفعل الحركات البارعة للعبادي.

لقد عملت إيران لسنوات مع حكومة المالكي، وألقى العديد من السنة والأقليات الأخرى في العراق باتهاماتهم لحكومة المالكي بأنها دمية بيد إيران. وعند النظر إلى سياسات المالكي
الموالية للشيعة والموالية لإيران، يبدو من الصعب تصور الأمر خلاف ذلك.

قامت إيران باستثمار الكثير من الوقت والمال والجهد في سبيل الحصول على نفوذ قوي داخل النظام السياسي العراقي، وهي لا تأخذ بلطف التعديل الحكومي الذي قام به العبادي.

السيطرة على الأجواء

تستخدم إيران المجال الجوي العراقي كطريق سريع للاسلحة الإيرانية والمساعدات الأخرى التي تصل إلى الدكتاتور السوري بشار الأسد، فمنذ بداية الحرب الأهلية في سوريا، تمتعت
إيران بوصول خال من المتاعب نسبيا للأجواء بين إيران وسوريا.

واليوم ومع ذلك، يقوم العبادي بتتبع كل ما يحلّق فوق بلاده. وفي شاهد على حادثة معينة، أجبرت طائرة نقل إيرانية على إزالة جميع محتوياتها على المدرج العراقي المعبد، ولم يستغرق الأمر سوى بضع دقائق ليتدفق بعدها الدبلوماسيون الإيرانيون وقوات الحرس الثوري الإسلامي إلى المطار.

لقد كان العراق يمثل الوصلة الحاسمة لإيران، حيث أنها بحاجة إلى الوصول إلى ومن حلفائها غرب العراق، حيث ان رفاهية الرحلات الجوية كانت من دون رادع ومن دون عوائق وتعود بالفائدة الكبيرة لكل من سوريا وحزب الله.

يمكن لإيران ان تخسر شريان الحياة هذا لصالح وكلائها إذا ما تصاعد تدخل العبادي، الأمر الذي ربما يشكل مصدر إزعاج للمصالح الإيرانية في المنطقة. ومع عدم وجود طريق واضح لإيران، فإن الأسد يمكن أن يجد نفسه مقطوعا عنها ولوحده.

ترويض سليماني

منذ أن أخرج تنظيم الدولة الإسلامية، الجيش العراقي، من شمال البلاد، لعبت الميليشيات المدعومة من إيران دورا حاسما في منع وقوع العراق بأكمله في يد تنظيم الدولة الإسلامية، وأحبطت الميليشيات الشيعية بقيادة الزعيم الذي كان ذات مرة متخفيا الجنرال قاسم سليماني، تقدم تنظيم الدولة الإسلامية بأتجاه بغداد، موفرة بذلك الحماية للمواقع والمدن الشيعية، طاردة الإرهابيين من مدن محورية مثل تكريت.

ولكن هذا العنوان المبارك قد شابه أيضا مزاعم بارتكاب أعمال وحشية، لاسيما ضد السكان السنة في العراق. وبعد استعادة الأراضي المفقودة، فإن السكان "المحررين" غالبا ما يأتون تحت هجوم ثان من قبل محرريهم المفترضين وهم ميليشيات سليماني.

من الواضح ان السكان السنة مستاؤون من مدى النفوذ الذي تمتلكه الميليشيات الشيعية، وبدأ الناس يعربون عن شكواهم لدى الحكومة. وحرصا منه على الفوز بتأييدهم، بدأ العبادي
بالعمل على تقويض سلطة سليماني.

وورد أن الرجلين كانا في اجتماعات ساخنة خلال الاسابيع الأخيرة، وفي واحد من هذه الاجتماعات تم رفض سليماني بعد مواجهة حامية، وتوجه الرجلان إلى التلفاز الحكومي للتعبير عن
استيائهما لسياسة بعضهما البعض.

إيران لن تسمح بالعودة

إن الحقائق والمزاعم المذكورة آنفاً تتلاءم مع الفكرة القائلة بإن إيران تخسر قبضتها على العراق. ومن المفهوم أنه ينبغي ان يكون هناك بعض الارتشاء من جانب الحكومة، وأن
لا أحد في أي نظام سياسي حديث يريد أن يخسر السلطة.

ويبدو أن العبادي في حال أقل راحة بكثير في لعب دور الدمية الإيرانية، مما كان عليه سلفه.

ولكن شئنا أم أبينا، فقد جاءت إيران هناك لتبقى. ففي ظل الإدارة السابقة، كانت قدرة إيران في التأثير على الأمة يكمن تقريباً فقط على الناحية السياسية، والآن ومع كل ذلك، تحمل إيران البطاقة الأكثر قوة للعب.

ومع تردد الولايات المتحدة في الانضمام إلى القتال، يجري السماح لإيران في أن يكون لها وجود عسكري متزايد وملحوظ في البلاد. في الواقع، أن إيران والميليشيات الشيعية هما السبب الرئيس في عدم اكتساح العراق بصورة كاملة، فالطرق المؤدية إلى بغداد في جزء كبير منها تدافع عنها الميليشيات الشيعية، فإذا تنحت أو انسحبت هذه الميلشيات فإن الطريق ستكون قصيرة إلى بغداد.

هذه الحقيقة، وهي حقيقة أن باستطاعة إيران ان تؤرجح مسار الحرب وفقا لما تريد، يجب أن تكون حاضرة في فكر العبادي، وإلى أي مدى يمكن للعبادي حقا أن يدفع بإيران؟ قد لا يحب هذه التدخلات، أو القوة التي تلعبها الجنرالات الإيرانية، ولكن الحقيقة البسيطة هي أن العبادي في الوقت الحالي يحتاج إلى إيران.

وفيما يتعلق بالعراق، فإن إيران في سيناريو جديد تماما، فهي تمتلك نفوذا سياسيا وعسكريا على حد سواء، وهي مستمرة في المراقبة. يستطيع العبادي أن يجرب كل ما يريد لأجل زعزعة النفوذ الإيراني من بلده، لكن إيران ليست ذاهبة إلى أي مكان، فقد نسجت نفسها في المؤسسات منذ سقوط صدام حسين، والآن لديها وجود عسكري أيضاً.

إن هدف إيران الإقليمي بتثبيت نفسها ملكاً للشرق الأوسط يعني أن العراق بالغ في الأهمية من أن تدعه يفلت من يديها.

كوليم وود/ ذاترمبيت

ترجمة أحمد عبد الأمير

http://www.ara.shafaaq.com/29074


ايسوس العراق

Re: دخول قوات ايرانية للعراق

مشاركة بواسطة ايسوس العراق » الاثنين سبتمبر 21, 2015 3:49 pm



باعتراف احمد جلبي ايران هي من اسست وتقود الحشد الشعبي!!

ايسوس العراق

Re: دخول قوات ايرانية للعراق

مشاركة بواسطة ايسوس العراق » السبت سبتمبر 26, 2015 4:15 pm



حبوب "الكبسلة" تنخر المليشيات !!
الحجي وصل لل152 مليم راد يكول لبيك ياهاوتزر

ايسوس العراق

Re: دخول قوات ايرانية للعراق

مشاركة بواسطة ايسوس العراق » السبت سبتمبر 26, 2015 4:23 pm

خَلْفَ كلِّ علةٍ سببا و إيران سبب خراب العراق

احمد الخالدي الأحد، 20 أيلول، 2015
إنَّ ما يشهده العراق اليوم من وضع لا يسرُّ العدو قبل الصديق لما وصل إليه من مأساة و دمار منذ غزو الاحتلال للأراضي العراقية في عام 2003 وما خلفه من دمار و هلاك جراء السياسات الانتهازية التي جاء بها المحتل و عمل بشكل كبير في تجذيرها في المجتمع العراقي لكي يضمن بقائه لأمد بعيد من خلال أدوات تعمل لصالحه و تكون عينه التي تسهر على حماية مصالحه الفئوية الضيقة فلعل أشرس احتلال تعرض له العراق هو الغزو الأمريكي و الإيراني اللذان جعل من العراق ساحة لتصفية الحسابات بينهما لكن مع مرور الأيام نجد أن الدور الأمريكي قد انحسر و بشكل تدريجي انتهى بخروجه عسكرياً من العراق عام 2012 تاركاً العراق خلفه محملاً بتبعاته الوخيمة وما رافقه من اتساع للنفوذ الفارسي في العراق و الذي ازدادت أطماعه في خيرات و مقدرات البلاد حتى بات العراق يشكل المورد المالي الأساس و سلته الغذائية الأساسية أيضا و هذا ما تجلى في زيادات الصادرات الإيرانية للعراق بحجم لم يشهد له مثيل من قبل مما أدى بالوضع الاقتصادي العراقي إلى التدهور و الانهيار بسبب غلبة تلك الصادرات على الصناعة المحلية العراقية التي غاصت الأسواق العراقية بمختلف صناعاتها هذا من جهة ومن جهة أخرى فإن إيران تعرضت إلى حزمة قرارات أممية جعلتها تعيش العزلة الدولية و لسنوات طوال مما تسبب في فرض قيود الحصار عليها براً و بحراً و جواً فهنا تكمن مصيبة الشعب العراقي فقد تجاوزت إيران كل الأعراف الشرعية و القوانين الدولية و احتلت العراق مالياً من خلال سرقة خزينة الدولة و المال العام بواسطة أدواتها السياسية الفاسدة التي تعمل لصالحها و بذلك فَقَدَ العراق المليارات من وارداته المالية بسبب السرقات الإيرانية لماله العام و بذلك استطاعت إيران الارتقاء بعجلة تقدمها و ازدهارها إلى الأمام و بشكل كبير على حساب الوضع العراقي المأساوي المتدهور طبقاً للقول المأثور ( مصائب قوم عند قوم فوائد ) فكانت حكومة الملالي الأعجمية الانتهازية هي سبب ما يأنُّ منه العراق اليوم من ويلات و مآسي في كافة مفاصل الحياة و لذلك نجد أن المرجعية العراقية المتمثلة بالمرجع الصرخي الحسني قد دعت و طالبت الأُمم المتحدة و المجتمع الدولي بضرورة خروج المحتل الفارسي فوراً من العراق و ترك أبنائه ليقرروا مصيرهم بأيديهم و ليس بأيدي حكومة الملالي الفاسدة جاء ذلك في اللقاء الصحفي الذي أجرته بوابة العاصمة مع المرجع الصرخي بتاريخ 18/7/2015 و تحت عنوان (حل أزمة العراق يبدأ بإخراج إيران من اللعبة ) بقوله : ((فكل مشروع وكل معركة ستكون خاسرة ما دامت إيران في اللعبة وهي اللاعب الأكبر والأشرس فلا تبقى أي مصداقية لأن الناس جربت غدر إيران ومليشياتها فكيف تثق الناس المجردة التي لا حول لها ولا قوة كيف تثق بوعود حكومية أو أميركية وإيران موجودة )) و قد أكد الصرخي الحسني على ضرورة خروج إيران من العراق لأنه لا حل لمعضلة ما يعيشه العراقيون اليوم إلا بخروج إيران و مليشياتها الإجرامية و إلا فلا حل لكل مشاكل العراق و المنطقة برمتها و الحال سيؤول من سيء إلى أسوء قائلاً : ((إيران منذ عشرات السنين تماطل وتستخف وتضحك على المجتمع الدولي، مؤكدا أن أميركا والمجتمع الدولي في تقلبات مستمرة حتى أنهم صاروا مستعدين أو متفقين على أن يعيدوا لإيران دور الشرطي في المنطقة فإذا لم تخرج إيران من اللعبة فلا حل لمعضلة العراق والأمور ستسير من سيء إلى أسوأ .)) .

صورة العضو الشخصية
TangoIII
Lieutenant Colonel - Muqqadam
Lieutenant Colonel - Muqqadam
مشاركات: 14927
اشترك في: الثلاثاء أكتوبر 12, 2010 6:11 pm
مكان: some where out home
اتصال:

Re: دخول قوات ايرانية للعراق

مشاركة بواسطة TangoIII » الخميس أكتوبر 15, 2015 1:01 am

قاسم سليماني والاسم المستعار في العراق

بغداد / سكاي برس: قاسم سليماني قائد فيلق القدس و هي فرقة تابعة للحرس الثوري الايراني يعرف بالاسم .الحركي في الأوساط السياسية العراقية بـ" النمر".

يذكر ان سليماني تعرض اخيرا لموقف في صالة مطار بغداد عندما اراد الدخول الى صالة كبار الزوار والمخصصة للحكام ولرؤساء والوفود ومنع من ذلك بقصد التجاهل ,مما اثار حفيظة حمايته واشهر السلاح لولا تدخل مشرفي المطار وفضوا النزاع ".

واضاف ان بوابة المغادرة اعلنت على سليماني الاسراع للصعود للطائرة.

يذكر ان سليماني من المقربين الى المرشد الاعلى علي خامنئي ومسؤول الملف العسكري في العراق وسوريا في ايران.

http://skypressiq.net/6842-قاسم%20سليما ... لعراق.html

صورة العضو الشخصية
TangoIII
Lieutenant Colonel - Muqqadam
Lieutenant Colonel - Muqqadam
مشاركات: 14927
اشترك في: الثلاثاء أكتوبر 12, 2010 6:11 pm
مكان: some where out home
اتصال:

Re: دخول قوات ايرانية للعراق

مشاركة بواسطة TangoIII » الخميس أكتوبر 13, 2016 11:23 pm

قيادي بالحشد: سليماني يوازي العبادي.. وتضحياتنا دفاعا عن ايران والعراقيين

شفق نيوز/ قال القيادي في فصائل الحشد الشعبي، حامد الجزائري، ان الجنرال قاسم سليماني “رجل غير عادي” وهو “يوازي” رئيس الحكمة حيدر العبادي.

وأضاف الجزائري في مقابلة مع وكالة ميزان الإيرانية تابعتها شفق نيوز، حول علاقة الحشد الشعبي بإيران “الحشد الشعبي العراقي ترعرع وتربى في أحضان إيران وأغلب قيادات الحشد الشعبي هم من العراقيين الذين شاركوا في الحرب العراقية – الإيرانية بجانب الحرس الثوري الإيراني ضد صدام حسين“.

وقال جزائري بأنه طالما هناك أتباع للولي الفقيه خامنئي في العراق وسوريا يحق لإيران وللحرس الثوري التدخل العسكري هناك معتبرا ذلك الدفاع عن الأمة الواحدة وهي أمة ولاية الفقيه بالمنطقة قائلا “نحن نعتبر تضحياتنا هي دفاعا عن إيران ودماء العراقيين التي سالت وسفكت خلال هذه الحرب لم تخرج عن دائرة الدفاع عن الجمهورية الإسلامية الإيرانية.”

وتابع جزائري “لأننا نحن في الحشد الشعبي نعتقد بأننا ننتمي إلى أمة واحدة وهي أمة ولاية الفقيه ولا فرق بين القتال بسوريا أو العراق وإيران ولهذا تجد قواتنا هي قوات شيعية متعددة الجنسيات من لبنان وأفغانستان والعراق وإيران وباكستان وغيرها من الدول موجودة في القوات الشيعية التي تقاتل في العراق وسوريا”.

وحول وجود قاسم سليماني في العراق قال جزائري “نحن نعتقد بأن هذا الرجل شخص غير عادي ونعتبره ممثلا عن أمة الإسلام وهي أمة ولاية الفقيه ومفاوضا عن خامنئي في العراق وأصبح سليماني يشكل مصدرا معنويا ودافعا حماسيا لعمليات الحشد الشعبي في العراق “.

العراق والعراقيين فداءً لقاسم سليماني
وأكد حامد الجزائري في لقائه على مكانة سليماني في العراق قائلا ”نحن كحشد شعبي مخلصون للجنرال قاسم سليماني لأن لا يوجد أي شخص يمتلك جرأة وثبات وشجاعة ومعنويات الجنرال سليماني ولهذا سلم حيدر العبادي جميع الملفات العسكرية والأمنية وقيادة العمليات العسكرية بيد الجنرال قاسم سليماني وباتت مكانة سليماني توازي مكانة العبادي بالحكم في العراق.”

وأضاف جزائري “الشعب العراقي يرى بأن من واجبه الشرعي الدفاع والتضحية من أجل شخص الجنرال قاسم سليماني لأنه بوجود سليماني فقط نستطيع الاستقرار في الدفاع عن مقدسات الشيعة بالمنطقة “.

http://www.ara.shafaaq.com/98973

أضف رد جديد

العودة إلى “البرلمان”