مشاركةبواسطة ايسوس العراق » السبت يوليو 11, 2015 2:58 am
صورة تظهر عناصر من الجيش الايراني وخلفهم صاروخ تم تركيبه على سلفادور
بدل من الراجمة "فلق الايرانية"
الصاروخ ايراني الصنع ارض ارض نوع فلق استخدمه الجيش الايراني في سوريا
هذه الصواريخ ذات تدمير كبير نعم لكنها صواريخ غبية غير موجهة تستخدم لقتل اكبر عدد من السكان
وتدمير الابنية
مشاركةبواسطة ايسوس العراق » السبت يوليو 11, 2015 11:37 am
صور الهالك خميني تملأ الجدران والجسور في ابغداد عاصمة العروبة
وكلاب ايران يخرجون بمسيرة تؤيد القضية الفلسطينية
بعد قتلهم لـ الالاف من الفلسطينيين في العراق
مشاركةبواسطة hayder » السبت يوليو 11, 2015 11:42 am
It is silly. Why would they support "Palestine"? Every palestinian I have met (and I have met many) hates the majority of Iraqis. There is no reason for Iraqis to show even a tiny piece if support for people who wish them dead.
عود خلي حكوماتك العربيه من ال سعود وانت نازل يذكرون القدس بحرف بس والله مثل ماذكرت انت بان اللي ديحتفلون بيوم القدس مو عرب تدري ليش لان العرب عافوا قضيتهم اللي هيه قضيه فلسطين وانشغلوا هذا شيعي وهذا رافضي يعني من كلامك من فمك ادينك فعيب عالعرب اللي انت ذكرتهم بان اللي يحتفل بيوم القدس بس الايرانيين
مشاركةبواسطة ايسوس العراق » السبت يوليو 11, 2015 12:24 pm
سامي كتب:عود خلي حكوماتك العربيه من ال سعود وانت نازل يذكرون القدس بحرف بس والله مثل ماذكرت انت بان اللي ديحتفلون بيوم القدس مو عرب تدري ليش لان العرب عافوا قضيتهم اللي هيه قضيه فلسطين وانشغلوا هذا شيعي وهذا رافضي يعني من كلامك من فمك ادينك فعيب عالعرب اللي انت ذكرتهم بان اللي يحتفل بيوم القدس بس الايرانيين
ومن قال لك ان هناك من يعول على خونة عملاء كحكومات الخليج وغيرهم سبق ان باعوا العراق وقبله فلسطين ..
لكن ايران بعدما عملت على خطف المذهب العلوي الشريف لمصالحها التوسعية ..
تعمل بنفس الوقت على المتاجرة بالقضية الفلسطينية ..ومليشياتها فتكت باالفلسطينيين في العراق وسوريا ولبنان!
سامي كتب:عود خلي حكوماتك العربيه من ال سعود وانت نازل يذكرون القدس بحرف بس والله مثل ماذكرت انت بان اللي ديحتفلون بيوم القدس مو عرب تدري ليش لان العرب عافوا قضيتهم اللي هيه قضيه فلسطين وانشغلوا هذا شيعي وهذا رافضي يعني من كلامك من فمك ادينك فعيب عالعرب اللي انت ذكرتهم بان اللي يحتفل بيوم القدس بس الايرانيين
دعني اسولفلك هالسالفة، في سنة ١٩٩٢ كنت في زيارة لمدة ثلاث شهور للعاصمة الباكستانية اسلام آباد، وصمت رمضان هناك، وكان الإعلام يتحدث عن يوم القدس العالمي وكنت أتأمل ان اشاهد هذه التظاهرات لأنني لم أرى هذه الاحتفالات الشعبية الدينية من قبل. التجمع طبعاً يوم الجمعة الاخيرة من رمضان، بعد صلاة العصر، ذهبت لمكان المظاهرة قبل العصر وكانت هنالك قوات مكافحة الشغب الباكستانية وقد ضربت حاجزاً منظماً لحماية المظاهرة ومنع اي اعتداء عليها من خارجها، وكان في طليعة وصدر المظاهرة معممين شيعة، ومجسم قبة الصخرة ولافتات انجليزية وعربية واوردية (اللغة الباكستانية) تمجد فلسطين والرغبة بالتحرير وما إلى ذلك من امور تثير الشجون لدى كل مسلم.
لمحت على الرصيف المقابل للمظاهرة التي لم تبدأ بالتحرك بعد، لمحت موظفين للسفارة العراقية (ايام صدام) في باكستان، وكانا قد ركنا المرسيدس قرب مسجد قريب للمظاهرة دخلوا فيه لتأدية صلاة العصر، وكان قد وصل الى سمعي عدة مرّات أن هذين الشخصين من مخابرات صدام وكانا منافقين بمعنى انهم يشربون مع من يشرب، ويصلّون امام من يصلي وحتى عدّة النصب {السجادة والعرقچين والسبحة والقرآن} موجودتان خلف مسند الرأس الخلفي للمرسيدس. فقلت في نفسي ماذا عسى اولاء اشرار السفارة فاعلين في مظاهرة تتبع تنظيمياً للشيعة في باكستان؟! ولم يطل تعجبي فجاءني الجواب بعيد قليل.
المصلون في المسجد اتموا صلاة العصر وبدأ نفر بالخروج منه ولكن مكبرات صوت المسجد كانت تصدح بصوت واعظ يزمجر ويرعد باللغة الاوردية لم افهمه ولكنني ظننت انه يلقي درساً في المسجد بطريقة عصبية. وفور بدء مسيرة يوم القدس العالمي بالتحرك في الشارع، حتى خرج فوج بشري من المسجد اياه الذي ليس له علاقة بمسيرة يوم القدس الى الشارع متجهة صوب المظاهرة يصرخون (شيعة كافر… شيعة كافر) وبعضهم يشهر سكاكينه بالهواء والكثير من العصي وواحد في المقدمة يحمل مسدساً. تراجعت للخلف بسرعة مع نزول قوات مكافحة الشغب لسد المجال امام اي مصادمة بين الطرفين.
عند تراجعي وجدت نفسي اقف بجانب منافقي السفارة العراقية وكانا كما يبدوان منسقين للغوغاء المعادين لمسيرة يوم القدس العالمي فقد كانا شديدي الاهتمام بهذه الجموع الصاخبة التي خرجت من المسجد حتى لدرجة انهما لم يلاحظاني قربهما اتفحصهما من فوق لتحت.
مربط الفرس بالموضوع، ان الواقعة اثارت افكار عديدة في بالي، فالشيعة في المسيرة كانوا قد خرجوا في حرّ رمضان بكل نظام وهدوء وروية يؤازرون الفلسطينيين السُنة ويفضحون بشاعة الاحتلال الصهيوني ويحاولون بجهاد الكلمة استعادة مقدسات المسلمين. بينما يقف طرف (داعشي) بالمقابل يرفض مايفعله الشيعة من مؤزارة ونصرة السُنة، وبنفس الوقت هُم لايريدون ان يفعلوا اي شيء للفلسطينيين السُنة، وكما بينت السنين اللاحقة في السعودية انهم حتى حَرَموا الدعاء للفلسطينيين في غزة الواقعين تحت القصف الهمجي، يعني اصبح بعض المسلمين لايرحمون ولايرضون برحمة الله تنزل، حاشا لله.
نحن نقرأ ايات القرآن في رمضان اكثر من غيره اخي سامي واحيانا كثيرة نمر على آيات النفاق التي تنطبق على وضع المسلمين هذه الايام. أنا عندما اتكلم عن فتنة الشيعة والسنة، دائماً اقول ان البعثية ساهموا بتأجيج الفتنة وصرفوا النقود لشراء الكتاب والمفكرين والإعلاميين لخدمة هذا المخطط الملعون، وبعدما حوصر العراق في ١٩٩١ حملت السعودية الراية نيابة عن البعث في تأدية هذه المهمة ونحن اليوم نجني مازرعه صدّام.
