غلق قناتي البغدادية والرافدين في القاهرة

[التوبوليف العراقية]

غلق قناتي البغدادية والرافدين في القاهرة

19:39
2014-06-18
أعلنت هيئة الاتصالات والإعلام عن غلق قناتي البغدادية والرافدين في القاهرة من قبل السلطات المصرية.

وقال رئيس الجهاز التنفيذي في هيئة الاتصالات صفاء الدين ربيع في مؤتمر صحافي عقده في بغداد وحضرته وردنا إن السلطات المصرية أغلقت، اليوم، قناتي البغدادية والرافدين في القاهرة

[التوبوليف العراقية]

اعتقال الاعلامي العراقي ابو فراس الحمداني من قبل السلطات القطرية

19:57
2014-06-18
اعتقلت السلطات القطرية الاعلامي العراقي ابو فراس الحمداني بعد فضحه السياسات القطرية والسعودية في تمويل الارهاب خلال برنامج متلفز.
وقالت قناة العراقية في خبر عاجل إن السلطات القطرية احتجزت الاعلامي العراقي ابو فراس الحمداني بعد فضحه السياسات القطرية والسعودية في تمويل الارهاب خلال برنامج متلفز

[التوبوليف العراقية]

العراقيون يستخدمون "ويسبر" للتراسل السري بعد حجب مواقع التواصل

يخفي التطبيق ويسبر هوية المستخدم ولا يكشف أي من بيانتهم أو المعلومات والرسائل التي يتناقلها.

بقلم
June 18, 2014 منشورة في
بدأ العراقيون أمس باستخدام التطبيق "ويسبر" للتواصل فيما بينهم بعد حجب كل من فيسبوك وتويتر وبعض المواقع والخدمات الأخرى، فضلاً عن قطع الانترنت في5 محافظات هناك.

وأوضح مدير تحرير تطبيق ويسبر، ويدعى نيزان زمرمان، أن استخدام التطبيق لتناقل الأخبار قد تضاعف خلال الفترة الماضية، لكنه لم يذكر عدد المستخدمين وكمية الرسائل المتبادلة عبر التطبيق.
وأشار مدير التحرير إلى أن التطبيق لا يمكنه التعرف على أية بيانات تخص المستخدمين أو تكشف عن هويتهم، إنما يمكنه فقط تحديد مواقعهم الجغرافية، كما لفت إلى أن العراقيين يستخدمون التطبيق لتبادل الأخبار ومناقشة الأوضاع الراهنة في العراق.

وأضاف زمرمان أن تطبيق ويسبر كان استخدامه في السابق ينحصر في مناقشة الأمور الاجتماعية والسياسية الهامة، والصعب البوح بها، حيث يوفر التطبيق لمستخدمه المجهولية، ويأمل زمرمان اتساع استخدام التطبيق مستقبلا في أغراض تواصلية أخرى.


http://www.itp.net/arabic/598655?tab=article

[التوبوليف العراقية]

لماذا تفرض تركيا حظرا على نشر أنباء اختطاف داعش لدبلوماسيين وجنود أتراك في الموصل؟

(رويترز وصحيفة الحياة) - قالت هيئة الاذاعة التركية اليوم الثلاثاء إن تركيا فرضت حظرا على التغطية الإعلامية لاحتجاز إسلاميين متشددين لدبلوماسيين وجنود أتراك من القنصلية التركية في مدينة الموصل بشمال العراق.

واحتجز متمردون من تنظيم الدولة الاسلامية في العراق والشام 49 تركيا من بينهم جنود من القوات الخاصة ودبلوماسيون وأطفال يوم الاربعاء الماضي مما أثار انتقاد لحكومة رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان لتقاعسها عن توقع هذا الخطر وإخلاء القنصلية في وقت أسرع.

وفرضت محكمة بأنقرة حظرا على التغطية الإعلامية على أساس حماية سلامة المحتجزين وذلك حسبما أشارت نسخة من الحكم نشرتها هيئة الاذاعة التركية.

ويحرص أردوغان الذي فرضت حكومته حظرا على موقعي فيسبوك ويوتيوب خلال فضيحة فساد شهدتها تركيا في الأونة الأخيرة على تفادي أي دعاية سلبية قبل انتخابات رئاسية تجرى في أغسطس آب من المتوقع أن يرشح نفسه فيها.

وكثيرا ماإتهم منتقدون وجماعات حقوقية أردوغان بالسعي لتخويف وسائل الإعلام مشيرين إلى وجود عدد كبير من الصحفيين في السجن والضغط على رؤساء التحرير للابتعاد عن التغطية التي تتضمن انتقادا للحكومة والحظر الذي فرض في الأونة الأخيرة على فيسبوك ويوتيوب مع ظهور فضيحة الفساد.

ويتهم أردوغان المعارضة بمحاولة تحقيق مكاسب سياسية من أحداث الموصل وقال إن تصريحاتها بشأن هذا الموضوع تعرض حياة المحتجزين للخطر. وتتهم بعض الجهات تركيا بتسهيل عمل منظمة داعش وتسليحها.

وكانت مصادر رسمية تابعة لرئاسة الوزراء التركية قد نفت ما تناقلته مواقع التواصل الاجتماعي العربية، من تصريحات مزعومة، نسبت لرئيس الوزراء التركي "رجب طيب أردوغان" لقناة التركية الناطقة بالعربية؛ يعلن فيها دعمه لـ المقاتلين السنَّة" في العراق". وأفاد مسئولون في رئاسة الوزراء، في اتصال مع الأناضول، أن رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان، لم يدل بأي تصريح لأي قناة تلفزيونية بشأن الأوضاع الراهنة في الموصل، وأنه لم يعلن تأييده لأي من الأطراف العراقية.

وبحسب صحيفة الحياة فإن أحزاب المعارضة طالبت باجتماع طارئ للبرلمان للبحث في تداعيات الأزمة، وعلاقة الحكومة مع تنظيم «داعش»، خصوصاً بعد وصول رسائل تطمين من قادة التنظيم بعدم التعرض للرهائن الأتراك والعمل على اعادتهم سالمين، بينما تضاربت المعلومات في اليوم التالي عن طلبه فدية مالية كبيرة.وأفاد الصحافي التركي صباح الدين أونكبار بأنه حصل على معلومات تؤكد أن الخارجية طلبت من القنصل في الموصل عدم ترك موقعه «لأن داعش لن تستهدف المصالح التركية ولا تعتبر تركيا عدواً لها». وأضاف أن «أنقرة تنسق حالياً مع نائب الرئيس العراقي السابق طارق الهاشمي في ما يخص أزمة الرهائن».