القوه الجويه العراقيه بعد 2003

أضف رد جديد
صورة العضو الشخصية
التوبوليف العراقية
Lieutenant Colonel - Muqqadam
Lieutenant Colonel - Muqqadam
مشاركات: 2761
اشترك في: السبت نوفمبر 27, 2010 6:29 pm
مكان: Dubai - UAE

Re: القوة الجوية العراقية و طيران الجيش

مشاركة بواسطة التوبوليف العراقية » السبت يناير 11, 2014 9:20 am

يحتاج العراق مع الاباتشي ايضا الصغيرة الانقضاضية AH 6 للادوار خاصة وان يستحدث طيران خاص مثل طيران الشرطة او طيران سوات او طيران الفرق الذهبية وغيرها .........

والتي تسلم حاليا الى طيران الحرس الوطني السعودي SANG وعرضت مؤخرا في معرض دبي الجوي والسعودية هي ثاني زبون بعد الاردن :

صورة

صورة

صورة
المعرفة تسبق النصر، والجهل يسبق الهزيمة

صورة العضو الشخصية
TangoIII
Lieutenant Colonel - Muqqadam
Lieutenant Colonel - Muqqadam
مشاركات: 14927
اشترك في: الثلاثاء أكتوبر 12, 2010 6:11 pm
مكان: some where out home
اتصال:

Re: القوة الجوية العراقية و طيران الجيش

مشاركة بواسطة TangoIII » السبت يناير 11, 2014 1:25 pm

Debate emerges over US support for airpower in Iraq

صورة
The first flight at the Iraqi flight training school at Kirkuk Air Base in 2007. Questions remain about the quality of Iraqi air crew training, which in turn casts some doubt on the IQAF's capacity to operate F-16 fighter aircraft.

Key Points
•A debate is brewing in the US about support for Iraqi airpower
•Some lawmakers have resisted sending aircraft to Iraq for fear it would be used against Sunni and Kurdish minorities

As Iraqi security forces clashed with Al-Qaeda-backed militants who have seized Fallujah and Ramadi during the week of 6 January, new questions were raised in the US about providing air support to the Iraqi government.

Representative Adam Kinzinger, a Republican from Illinois and a US Air Force (USAF) veteran of Iraq and Afghanistan, criticised the US government for "short-sighted policy decisions and hurried withdrawal from the region".

He also said he believes US airpower and intelligence - but not ground forces - should be used to help Iraqi security forces recapture two cities in Iraq's Al Anbar province, Fallujah, and Ramadi.

"While we cannot reintroduce ground soldiers in Iraq after leaving, I do support robust intelligence operations, and, in some cases, limited airpower in assisting the Iraqi government," he said.

The Iraqi government and some allied Sunni tribes attribute the seizure of Fallujah and Ramadi to the Al-Qaeda-backed Islamic State of Iraq and the Levant. According to Jane's Intelligence Review , however, it would not have been possible without backing from local tribes.

Zach Hunter, a spokesman for Kinzinger, said the congressman believes the US military should provide some air support to quell the violence.

Some US analysts, however, have raised the question of whether the seizure of these cities ever would have happened if the US government had swiftly followed through with plans to deliver Lockheed Martin F-16 Fighting Falcon fighters and Boeing AH-64 Apache attack helicopters to Iraq.

The platforms have been slow to arrive because some US lawmakers have raised concerns that Iraqi Prime Minister Nuri al-Maliki might use them against Sunni and Kurdish minorities.

The White House has supported Iraq's bid to lease six Boeing AH-64 Apache attack helicopters, but US senators have held up the deal. The Iraqi prime minister attempted to lobby the Senate Foreign Relations Committee when he visited Washington, DC, last November, but to no avail.

To fill the capability gap in the interim, the Iraqi government has ordered attack helicopters from Russia. The helicopters started to arrive in Iraq last November.

The Iraqi government's plans to procure 36 Lockheed Martin F-16 Fighting Falcon fighters have also been slow to materialise.

Iraqi officials signed a contract in 2011 for 18 F-16 aircraft, and another in 2012 for 18 more. The first deal was delayed because al-Maliki's government faced budget shortfalls and a political crisis following disputed elections. Another hindrance has been the view expressed by some in the US military that the Iraqi Air Force (IQAF) - considered one of the weakest of the military services in terms of capabilities, assets, and training - would be ill-equipped to fly the F-16.

Lawmakers' concerns about building up the IQAF have been shared by outside experts. In 2010, RAND Corporation, a US-based think tank, issued a report noting that plans to build up the IQAF could further destabilise security in the country.

"Plans to build an air force with ground-strike capabilities could increase anxiety and affect Arab-Kurdish relations," the report said.

Indeed, the Iraqi security forces' show of force in Al Anbar will likely lead to the re-establishment of government control, but it will come at the price of increasing support for the insurgency, according to Jane's Intelligence Review . In fact, the publication notes, Al Anbar is poised to become a front-line in the regional conflict between Sunni and Shia, with the intensity of attacks increasing in the run-up to Iraq's parliamentary election in April 2014.

While the delivery of US-built helicopters and fighters remains controversial, in December the US State Department confirmed that 75 AGM-114 Hellfire missiles had recently been delivered to Iraq and that unmanned aerial vehicles will follow in 2014.

http://www.janes.com/article/32149/deba ... er-in-iraq

صورة العضو الشخصية
TangoIII
Lieutenant Colonel - Muqqadam
Lieutenant Colonel - Muqqadam
مشاركات: 14927
اشترك في: الثلاثاء أكتوبر 12, 2010 6:11 pm
مكان: some where out home
اتصال:

Re: القوة الجوية العراقية و طيران الجيش

مشاركة بواسطة TangoIII » السبت يناير 25, 2014 5:11 pm

العراق يتسلم 4 طائرات
(F16)
ومروحيات اباتشي منتصف العام الحالي




بغداد / البغدادية نيوز / كشفت لجنة الامن والدفاع النيابية عن تسلم العراق 4 طائرات
F16
وأول دفعة من الطائرات المروحية نوع (اباتشي) بحلول منتصف العام الجاري.

وقال عضو اللجنة النائب عباس البياتي في تصريح لـ / البغدادية نيوز / ان "العراق سيتسلم الدفعة الاولى المكونة من اربع طائرات
( (F16

من الجانب الامريكي منتصف العام الحالي بعد ان وصلت مراحل تصنيعها الى نهايتها".

واضاف البياتي ان " الطيارين العراقيين قد اكملوا تدريباتهم على هذا النوع من الطائرات"، مشيرا الى ان "الوان الطائرات ستكون وفق المواصفات العراقية، وستتشح بالوان العلم العراقي".

وبين عضو لجنة الامن والدفاع ان "الجانب الامريكي سيسلم العراق الدفعة الاولى من الطائرات المروحية نوع (اباتشي) منتصف هذا العام ايضا، بعد ان رفع بعض اعضاء الكونغرس تحفظاتهم السابقة بشأن هذه الصفقة".

واكد البياتي ان "جميع هذه الطائرات المقاتلة والمروحية ستكون كاملة التسليح، و لا يوجد فيها اي نقص".

واشار الى ان "العالم بات يعرف جيدا ان المعركة في الانبار ليست سياسية او طائفية،
و انما هي معركة بالانابة عن العالم اجمع ضد الارهاب، و تنظيماته المسلحة، لذا بدأ الجميع بتقديم الاسناد ل
لعراق، للتخلص من هذه الافة الخطيرة التي تهدد السلم والامن العالميين".

http://www.albaghdadianews.com/politics ... kGAkn.html


صورة العضو الشخصية
TangoIII
Lieutenant Colonel - Muqqadam
Lieutenant Colonel - Muqqadam
مشاركات: 14927
اشترك في: الثلاثاء أكتوبر 12, 2010 6:11 pm
مكان: some where out home
اتصال:

محللون: العراق لم يفعل إلا القليل لإعادة بناء قوته الجوية وا

مشاركة بواسطة TangoIII » الخميس يوليو 03, 2014 9:59 am

محللون: العراق لم يفعل إلا القليل لإعادة بناء قوته الجوية والروس خدموه بتجهيزه طائرات سوخوي

المدى برس/ بغداد

رأى محللون عسكريون دوليون، اليوم الأربعاء، أن العراق لم يفعل "إلا القليل" لإعادة بناء قوته الجوية، برغم مرور 11 سنة على إسقاط نظام صدام، وفي حين اتهم بعضهم واشنطن بترك العراق في وقت لم يكن يمتلك فيه قوة جوية فعالة، حمل آخرون بغداد مسؤولية تأخر تجهيزها بطائرات اف – 16 لإخلالها بشروط العقد وعدم تسديد الأقساط الأولية لشركة لوكهيد مارتن المصنعة لها، عادين أن الروس أسدوا خدمة للعراقيين بتجهيزهم بطائرات سوخوي SU-25 المصممة أساساً لتأمين الإسناد الجوي القريب للقطعات البرية.

وقال محللون عسكريون، بحسب ما أورد موقع The National الإخباري، واطلعت عليه (المدى برس)، إن "القوة الجوية العراقية كانت تعد سابقاً من بين الأكبر والأضخم في منطقة الشرق الأوسط، وكان تأثيرها تدميرياً خلال الحرب العراقية الإيرانية (1980- 1988)"، مشيرين إلى أن "لدى العراق بالكاد حالياً قوة جوية يمكن الكلام عنها برغم انفاق الولايات المتحدة 20 مليار دولار على إعادة بناء الجيش العراقي منذ العام 2003".

ورأوا أن "الحروب المتعددة التي خاضتها العراق، وسوء إدارة الحكومة، وسلسلة عقود التسليح المؤجلة، وتلكؤ عملية إعادة البناء، عوامل أدت إلى عدم وجود قوة جوية فاعلة برغم الحاجة الماسة لها لوضع حد لتقدم مسلحي تنظيم داعش الذي تمكن من السيطرة على مناطق واسعة شمالي البلاد وغربيها"، مشيرين إلى أنه في "الوقت الذي تلبي فيه الطائرات الروسية المقاتلة المجهزة حديثاً للعراق حاجة ماسة لتوفير قوة نارية للجيش، إلا أن المحللين يشككون بقابليتها على قلب موازين القتال على الأرض".

وذكروا أن "العراق سيتسلم 12 مقاتلة روسية الصنع نوع سوخوي- 25 المصممة لتوفير غطاءً جوياً للقوات البرية"، مبينين أن هذه "الطائرة ذات المحركين تتميز بسهولة القيادة، إذا ما تزال تستعمل من قبل عشرات الجيوش بضمنهم السوري، برغم دخولها الأول للخدمة في روسيا منذ ثلاثة عقود".

ونقل The National، عن الطيار الأميركي المتقاعد، ومدير معهد الدراسات الستراتيجية المتقدمة في واشنطن، الكولونيل توماس كيني، قوله إن "الروس أسدوا خدمة للعراقيين بتجهيزهم بطائرات سوخوي SU-25 ذات التقنية الواطئة نسبياً كونها سهلة القيادة ومصممة أساساً لتكون بطيئة السرعة لتأمين إسناد جوي قريب للقطعات البرية".

وأورد الموقع، أن "القوة الجوية العراقية كانت تمتلك قبل حرب الخليج الأولى، العشرات من طائرات سوخوي SU-25 ضمن اسطول ضخم من الطائرات النفاثة السريعة التي كانت غالبيتها قديمة"، مبيناً أن "القوة الجوية العراقية دمرت من قبل الولايات المتحدة وحلفائها عندما بدأت الحرب سنة 1991، باستثناء أكثر من مئة طائرة هربها الطيارون العراقيون إلى إيران حيث حجزت وبقيت هناك الى اليوم".
وأضاف الموقع أن "العراق لم يتمكن من إعادة بناء القوة الجوية حتى الآن إذ بقيت تفتقر للطائرات وتعاني من نقص بعدد الطيارين المدربين".

واستنادا لموقع غلوبال فاير باور Global Firepowerالمعني بالتحليلات العسكرية فإن "القوة الجوية العراقية تمتلك ثلاث طائرات هجومية ثابتة الجناح فقط، وأربع طائرات مروحية (سمتية) هجومية"، وأن "القوات العراقية استعملت ضد تنظيم داعش منذ بدأ تحركاته العسكرية داخل الأراضي العراقية، طائرات التدريب الأميركية سيسنا Cessna التي حورت لتحمل صواريخ هيل فاير إضافة إلى عدد قليل من الطائرات المروحية الهجومية الروسية".

وقال الباحث من مركز كارنغي للشرق الأوسط في بيروت، يزيد صايغ، إن "القوة الجوية العراقية لم تتمكن من اكتساب قدرات لتنفيذ هجمات أرضية بنفسها، بعد سنوات من جهود محاربة الإرهاب التي قامت بها الولايات المتحدة هناك"، متسائلاً عن "صفقات الأسلحة غالية الثمن التي أبرمتها الحكومة العراقية مع الولايات المتحدة وروسيا منذ العام 2008، التي تضمنت صفقة لشراء 36 طائرة أف- 16 بقيمة 4.2 مليار دولار، وأخرى بقيمة 4.3 مليار دولار لشراء 44 طائرة هليكوبتر حربية روسية الصنع".

ورأى صايغ، أن "القوة الجوية العراقية لم تكن بالضرورة تشتري ما تحتاجه أكثر"، مرجحاً "وجود شكوك فساد إداري في تلك الصفقات".

من جانبه قال الخبير العسكري الأميركي، كرستوفر هارمر، إن " العراق لم يفعل سوى النزر اليسير لتسليح قوته الجوية، برغم مرور 11 سنة على إسقاط نظام صدام، وثلاث سنوات على رحيل القوات الأميركية منه"، عاداً أن "الولايات المتحدة تركت العراق في وقت لم يكن البلد يمتلك فيه قوة جوية فعالة".

وأضاف هارمر، أنه "كان ينبغي على الولايات المتحدة أن تعجل بتجهيز بغداد بطائرات اف- 16 المقاتلة منذ سنوات"، عاداً أن "التأخير بتجهيز تلك الطائرات دفع العراق إلى اللجوء لروسيا وإيران للحصول على تجهيزات عسكرية منهما".

من جانبه حمل المحلل السياسي والمستشار السابق للجيش الأميركي في العراق، ريك برينان، الحكومة العراقية "مسؤولية تأخر تجهيزها بطائرات اف – 16 لإخلالها بشروط العقد وعدم تسديد الأقساط الأولية لشركة لوكهيد مارتن المصنعة لها".

وأكد برينان، أن "تأخير التجهيز جاء بالأساس رداً على تراجع الحكومة العراقية عن رغبتها بتسديد أقساط عدد من الطائرات التي أرادت الحصول عليها".

وخلص موقع The National الإخباري، إلى أن "الحكومة العراقية تسعى الآن جاهدة لإعادة بناء قوتها الجوية حتى أنها بدأت بالتفاوض مع إيران لاسترجاع الطائرات التي تم نقلها إليها خلال سنة 1991".

http://www.almadapress.com/ar/news/3342 ... 9%84%D8%A5

صورة العضو الشخصية
TangoIII
Lieutenant Colonel - Muqqadam
Lieutenant Colonel - Muqqadam
مشاركات: 14927
اشترك في: الثلاثاء أكتوبر 12, 2010 6:11 pm
مكان: some where out home
اتصال:

Re: محللون: العراق لم يفعل إلا القليل لإعادة بناء قوته الجوي

مشاركة بواسطة TangoIII » الجمعة يوليو 04, 2014 12:47 am

خبراء: العراق بحاجة الى طائرات هجومية تناسب الوضع العملياتي

بغداد ـ ناصر الجمّال

يؤكد خبراء عسكريون غربيون ان طائرات سوخوي الروسية فاعلة في تنفيذ غارات دقيقة ومهام قصف، لكن العراق الآن في حاجة ماسة الى طائرات مخصصة لتنفيذ عمليات هجومية.

وكانت وزارة الدفاع العراقية أكدت وصول الوجبة الثانية، وتتضمن 5 طائرات، بقيادة طيارين عراقيين وحلقت فوق بغداد، وقد هيئت لتنفيذ مهامها، وتقديم الدعم والاسناد للقوات المسلحة.

وسمع في بغداد، ظهر امس، هدير مرور طائرة حربية.

ويأمل العراق بقلب الموجة ضد تنظيم داعش، الذي تمكن مؤخرا من احتلال اجزاء كبيرة من مدن مهمة من البلد، الذي تمزقه التفجيرات والمواجهات المسلحة في بغداد ومدن عراقية اخرى على امتداد عقد من الزمان.

ووصلت اول وجبة من طائرات سوخوي Su-24 الروسية النفاثة المقاتلة الى العراق يوم السبت الماضي، حسب تأكيدات وزارة الدفاع العراقية.

ويأمل رئيس الوزراء، نوري المالكي، الآن وبشدة ان تحدث هذه الطائرات فرقا كبيرا في القتال ضد تنظيم داعش.

ويكشف النائب عباس البياتي، الذي كان عضو لجنة الامن والدفاع في البرلمان السابق، ان في ظروف حرب تقليدية كما في الوضع العراقي الحالي، يتطلب نزول هذه المقاتلات في مواقع عديدة.

واضاف البياتي "نزلت المقاتلات النفاثة في مطارات عسكرية مختلفة".

ولاحظ معلق ان هذه الطائرات المقاتلة النفاثة تمثل ملجأ حرجا يؤمل منه ان يتمكن العراق من استعادة المناطق، التي استطاع المتمردون السنة احتلالها بقيادة عناصر داعش في بداية حزيران الماضي.

ويرى المعلق ان المتمردين السنة المسلحين، الذين قدموا (مبايعتهم) لتنظيم داعش، سيطروا على مدن كبيرة، من بينها تكريت، ويقولون انهم يتقدمون بقوة نحو منشآت مدنية وعسكرية حيوية جدا، حسب ما نقلت قناة الجزيرة القطرية.

ويرى مراقبون غربيون ان مجموعات داعش تمثل ميليشيا مسلحة متطرفة تعتاد تدمير الممتلكات العامة، وقطع الرؤوس، وتنفيذ الاعدامات الجماعية بشكل مستمر.

ويرون ان المفارقة هي ان هؤلاء المتطرفين لا يتوافرون على ما يبدو على أية اجندة محددة، ولا ينوون اقامة حكومة مستقرة يمكن للعراق ان يستقر ويزدهر في ظلها. لذلك، لا عجب، كما يقولون، ان تنظيم القاعدة نفسه استنكر افعال ميليشيات داعش وممارساتها الوحشية.

مراقب عراقي، وهو الدكتور نبيل العنزي، يقول ان "قيادات داعش هم اصلا من عناصر النظام السابق، سواء في تشكيلات الحرس الخاص، او في المخابرات والأمن".

ويتابع ان "هؤلاء اعتادوا وعلى امتداد عقود على اساليب القتل والترويع كطريقة لفرض السلطة وتشكيل صورة مرعبة لدى الناس عن مدى الوحشية التي يمكن ان يمارسوها في حال اعترض احد على سلطتهم او نافسهم على النفوذ".

ويستنتج العنزي ان "ميليشيا داعش تواصل الاسلوب نفسه لفرض سلطتها وترسيخ الصورة المرعبة عنها عند الناس".

ويضيف ان "هذا شكل جزءا كبيرا من نجاحاتها في المناطق التي سيطرت عليها في غرب العراق، ثم شماله".

الطائرات الحربية الروسية، التي وصلت الى العراق، من الممكن ان تساعد في محاربة هذه الميليشيات، لكن فاعليتها ستكون كبيرة في حال توافر الرصد الاستخباري الدقيق لمواقع المسلحين.

وتعاقدت الحكومة العراقية ايضا على طائرات اف ـ 16 من الولايات المتحدة، إلا ان واشنطن جرجرت أقدامها على ما يبدو، حسب ما قال مراقبون لشبكة روسيا اليوم الاخبارية.

وهذه الطائرات الروسية ستنضم الى مروحيات مي ـ35 ومي ـ 28 الروسية المقاتلة "بهدف الابقاء على زخم الهجمات ضد تنظيم داعش" حسب ما نقلت وسائل إعلام محلية عراقية.

ويرى مراقبون ان لغاية الآن، اثبتت هذه المروحيات الروسية ان لها اهمية استراتيجية كبيرة للحكومة العراقية بمواجهتها مع داعش.

ويتابع مراقبون غربيون ان طائرات سوخوي الروسية يمكن استخدامها لتنفيذ عمليات قصف وغارات دقيقة لدك معاقل داعش، بهدف القضاء على الارهابيين والمتطرفين.

لكن على الرغم من ان طائرات سوخوي مشهورة بقدراتها الهجومية المتقدمة، إلا انه بالنظر الى الوضع العسكري الحالي، فالعراق في حاجة الى طائرات اكثر تناسبا عملياتيا.

محمد العكيلي، النائب عن دولة القانون، قال ان الحكومة استدعت الضباط العراقيين، ومن بينهم متقاعدون، ممن قاتلوا في صفوف جيش النظام السابق، لخبرتهم الطويلة في قيادة المقاتلات الروسية.

وأضاف العكيلي أن عددا كبيرا من الضباط كانوا في صفوف الجيش السابق، أعيدوا إلى الخدمة مؤخرا، لقيادة مقاتلات "سوخوي" الروسية خصيصاً.

كما تخرج في أكاديمية الطيران العراقية عدد كبير من الطيارين، إضافة إلى الطيارين، الذين هم مزيج من الجيش السابق والحالي.

وكان رئيس الوزراء المنتهية ولايته، نوري المالكي، قال في تصريح خاص لـ"بي بي سي" ان هذه الطائرات ستنفذ مهام خلال الأيام القليلة القادمة، مضيفا أن "الولايات المتحدة تواصل تأخير بيع طائرات أف - 16 للعراق".

المراقب الروسي سيرغي بالماسوف قال ان "عملية التوريد العاجلة للطائرات الحربية الروسية لم تكن مفاجأة كبيرة، فقد ناقش المالكي هذه الإمكانية في 20 حزيران الماضي خلال مكالمة هاتفية مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين"، الذي "أكد دعم روسيا الكامل لجهود الحكومة العراقية الرامية إلى تحرير أراضي البلد من الإرهابيين بأسرع وقت ممكن".

ورأى بالماسوف ان اختيار روسيا لتسليح الجيش العراقي سببه "عمق الخلافات بين الولايات المتحدة الأميركية وبغداد"، مشيرا الى أن المالكي اتهم واشنطن بهزيمة الجيش العراقي نتيجة إعاقة توريد مقاتلات F- 16 متعددة الأغراض، لان " غياب الغطاء الجوي عن القوات العراقية سمح - وبحسب قول المالكي- ، للمسلحين باحتلال جزء كبير من البلد خلال فترة قصيرة".

والسوخوي 25 طائرة هجوم بري نفاثة ذات محركين من تصميم وتصنيع شركة سوخوي، وهي معدة خصيصا للهجوم البري ودعم القوات البرية.

وتُظهر بعض التفاصيل المهمة أنواع الطائرات الحربية، التي ترغب روسيا ببيعها إلى العراق. إذ بحسب معلومات صحيفة "فيدوموستي" الروسية، فإن الحديث يدور حول شراء ما بين 8 الى 12 طائرة مقاتلة متعددة الأغراض من طراز "سو 27 أس أم"، و6 طائرات مقاتلة من طراز "سو 30 كا"، علماً بأن الطائرات الأخيرة موجودة في بيلاروسيا، حيث كانت قد أُعدت للتصدير إلى أنغولا في العام القادم، وتقدّر القيمة الإجمالية للصفقة العراقية بحوالي 500 مليون دولار.

قسطنطين سيفكوف، نائب رئيس أكاديمية القضايا الجيوسياسية، قال ان في زمن الاتحاد السوفييتي كان هناك نظام يحدد بدقة ما الذي يمكن تصديره للدول الأخرى، وهي نماذج محددة من الأسلحة والمعدات العسكرية المخصصة للتصدير ذات المواصفات غير الكاملة (وعلى سبيل المثال، يمكن الافتراض في هذه الحالة أنه يمكن أن تُصدَّر للعراق طائرات "سو 27 أس كا أم").

أما الآن، كما يرى سيفكوف، فلا توجد وثيقة رسمية لدى الجهات الروسية المعنية بصدير السلاح إلى الخارج، ولكن مع ذلك ما زالت هذه القواعد غير المعلنة تحظى بالمراعاة.

ويلاحظ ان الأنباء تتحدث عن إمكانية إرسال مقاتلات "سو 30 كا"، وأن هذه الطائرة المعدّلة حالياً تُستخدم كطائرة معترضة لخوض معارك جوية، في حين أن الجانب العراقي يحتاج الآن إلى طائرات هجومية.

وقال "إذا أخذنا هذه المسألة بالاعتبار، فلا يُستبعد أن يدور الحديث عملياً حول توريد مقاتلات (سو 30 أم كا) أو (سو 30 أم كا 2) إلى العراق".

http://www.alaalem.com/index.php?aa=news&id22=18718

صورة العضو الشخصية
عاشق الرافدين
Sergeant - Arif
Sergeant - Arif
مشاركات: 219
اشترك في: الثلاثاء إبريل 24, 2012 12:21 am
مكان: بغداد
اتصال:

Re: محللون: العراق لم يفعل إلا القليل لإعادة بناء قوته الجوي

مشاركة بواسطة عاشق الرافدين » الأحد يوليو 13, 2014 5:29 pm

مع الاسف الخلافات السياسية والمحاصصة الطائفية هي من اخر تسليح الجيش العراقي بما فية القوة الجوية حيث صرح الكثير من السياسين عن عدم قبولهم بتسليح الجيش العراقي واعترض اقليم كردستان العراق على صفقة الطائرات بحجة انها ممكن ان تستخدم ضد الاقليم اضافة الى الفساد المالي في كل الصفقات التي ابرمت كذلك تلاعب امريكا فتارة تقول سوف اسلم العراق f16 وتارة اخرى تتذرع بحجج واهية لتاخير التسليم .... شكرا على الموضوع ..
أنــا عاشـــــــــق الرافـــــــــديـــــــــــن

صورة العضو الشخصية
عاشق الرافدين
Sergeant - Arif
Sergeant - Arif
مشاركات: 219
اشترك في: الثلاثاء إبريل 24, 2012 12:21 am
مكان: بغداد
اتصال:

Re: القوة الجوية العراقية و طيران الجيش

مشاركة بواسطة عاشق الرافدين » الجمعة يوليو 18, 2014 1:12 pm

شكرا على الموضوع ... تحياتي وودي
أنــا عاشـــــــــق الرافـــــــــديـــــــــــن

صورة العضو الشخصية
TangoIII
Lieutenant Colonel - Muqqadam
Lieutenant Colonel - Muqqadam
مشاركات: 14927
اشترك في: الثلاثاء أكتوبر 12, 2010 6:11 pm
مكان: some where out home
اتصال:

Re: محللون: العراق لم يفعل إلا القليل لإعادة بناء قوته الجوي

مشاركة بواسطة TangoIII » الاثنين أغسطس 25, 2014 10:10 pm

العراق يسعى لبناء قوته الجوية وسط الضربات الأمريكية على داعش

قال الرئيس الأمريكي باراك أوباما خلال مقابلة أجريت في الآونة الأخيرة إنه لا يريد أن يصبح الجيش الأمريكي هو قوة العراق الجوية. لكنه قد لا يكون أمامه خيار آخر.

لم تكن لدى العراق سوى قوة جوية وليدة حين انسحبت الولايات المتحدة منه عام 2011. ووافقت واشنطن على تعزيز القوة الجوية العراقية من خلال بيع بغداد 36 مقاتلة إف-16 متطورة متعددة المهام و24 طائرة هليكوبتر أباتشي.

لكن مفاوضات التعاقد المطولة والفاصل الزمني الطويل بين طرح الطلب وبدء التسليم إضافة إلى الإجراءات البيروقراطية البطيئة كانت كلها عوامل معرقلة. وبدأت الطائرات العراقية تتدفق على خط الإنتاج بعد أربع سنوات من إبلاغ الكونجرس بالبيع المزمع وفي وقت تخوض فيه بغداد معركة من أجل البقاء في مواجهة متشددين جهاديين.

وحتى أغسطس آب كانت طائرتان فقط من طلبية المقاتلات الإف-16 العراقية التي تبلغ قيمتها 65 مليون دولار هما اللتان تسلمتهما الحكومة الأمريكية من شركة لوكهيد مارتن ولم تصل أي منهما العراق. وعملية التسليم متعثرة الآن بسبب مشاكل في الدفع وتدهور في الوضع الأمني الذي يحول دون إتمام العمل المطلوب لإعداد قاعدة بلد الجوية لاستقبال الطائرات.

وقال مسؤول دفاعي أمريكي "لا يجري تسليم مقاتلات الإف-16 في هذا الوقت لأن العراقيين لم يدفعوا القسط المستحق ولأن خطة تأمين عملية وضع الطائرات في بلد لم تستكمل بسبب الوضع الأمني بالعراق."

وساعدت الضربات الأمريكية هذا الشهر في تقهقر مقاتلي الدولة الإسلامية من مناطق كردية حساسة. وكان مقاتلو التنظيم قد قطعوا رأس الصحفي الأمريكي جيمس فولي ردا على تلك الضربات.

وأثار بطء تسليم الطائرات الهجومية الأمريكية للعراق سخط بعض المسؤولين العراقيين كما أثار تساؤلات حول ما إن كان بمقدور حكومة أوباما أن تتحرك بسرعة أكبر للتعجيل بتسليم طائرات الهليكوبتر والطائرات الحربية لبغداد في وقت تواجه فيه خطرا متزايدا.

كما أثار بطء تسليم مقاتلات الإف-16 انتقاد نوري المالكي الذي استقال من رئاسة الوزراء الأسبوع الماضي وسط استياء واسع من حالة التشرذم السياسي الذي يعانيه العراق وكذلك أثار انتقاد مسؤولين عراقيين آخرين ألقوا باللائمة على البيروقراطية الأمريكية المعرقلة وقالوا إن بغداد تنتظر الطائرات على نحو عاجل.

ولم يتسن الحصول على تعليقات من مسؤولين عراقيين إذ يستعد رئيس الوزراء الجديد حيدر العبادي لتشكيل حكومة جديدة.

لكن أعضاء في لجنة الأمن والدفاع في البرلمان العراقي السابق قالوا إنه من الواضح أن الولايات المتحدة أرادت إبطاء تسليم الطائرات.

وقال إسكندر وتوت نائب رئيس اللجنة إن الأمريكيين يريدون تأجيل الصفقة بطريقة أو بأخرى مشيرا إلى أن بغداد دفعت 1.6 مليار دولار حتى نهاية عام 2013 كجزء من صفقة طائرات الإف-16 والتي تتضمن التدريب.

وأضاف أنه في عام 2014 كانت هناك بعض الخلافات وكان هناك تأخير وكانت هناك كتل سياسية تقف في وجه التسلح. وقال إن هذا لا يبرر التأخير لأن الدفعة الأولى كان من المفترض تسليمها في بداية عام 2014.

وأعرب حسن جهاد أمين وهو عضو لجنة الأمن والدفاع في البرلمان السابق عن اعتقاده بأن الولايات المتحدة تباطأت في تسليم الطائرات خوفا من أن تستخدمها حكومة المالكي التي يهيمن عليها الشيعة على نحو يكرس الانقسامات الطائفية مع السنة.

وأضاف "الآن... هناك أمل في تشكيل هذه الحكومة الجديدة التي لا تفرق بين العراقيين ويمكنها خلق أجواء أفضل".

ورغم أن العراق يعاني عجزا في الموازنة قال أمين إنه لا يرى في مسألة الدفع حاجزا كبيرا.

ومضى قائلا "العراق لديه أموال ومخصصات وستتم الموافقة على المدفوعات".

وينفي مسؤولو وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) تعمد أي إبطاء في تسليم الطائرات ويقولون إن الولايات المتحدة مرتبطة ببرنامج مبيعات عسكرية خارجية قيمته 15 مليار دولار مع العراق وتعمل على تسريع عملية تسليم المعدات قدر المستطاع.

وقالت شركة لوكهيد مارتن التي يقع مقرها في مدينة بيثيسدا بولاية ماريلاند إن إنتاج الطائرات العراقية سيستكمل في أواخر عام 2017.
وهذا الموعد يسبق الإطار الزمني الوارد في إعلان العقد المبدئي بشهور.

وقال لورين تومسون المحلل بمعهد لكسينجتون للأبحاث في واشنطن والذي تربطه علاقات وثيقة مع لوكهيد "تعبير (في الموعد المحدد)
بالنسبة لبيروقراطية واشنطن لا يعني الوجود في الوقت المناسب في منطقة الحرب".

وأضاف أن البيروقراطية الأمريكية "ليست جيدة في توفير الأشياء بسرعة للحلفاء الذين يواجهون خطرا... سواء كان الأمر يتعلق بطائرات
لأفغانستان أو بطائرات للعراق يجد النظام دوما سببا للتعثر بشكل أو آخر".

وقال مايكل أوهانلون محلل الدفاع في معهد بروكينجز في واشنطن إن نوعية القوة الجوية التي يسعى العراقيون لشرائها من
الولايات المتحدة ستكون أداة مثالية لضرب مقاتلي الدولة الإسلامية الذين يتنقلون في قوافل سيارات عبر المساحات المفتوحة الشاسعة بالبلاد.

وتابع بقوله "إذا أصبح الأمر طارئا -ومن الواضح أنه كذلك- فأعتقد أن هناك سبلا متعددة لتزويدهم بكميات محدودة من القوة
الجوية بسرعة إذا قررنا التركيز على الأمر والالتفاف بعض الشيء حول القواعد البيروقراطية المعتادة."

وتشير بيانات مؤسسة جلوبال سكيوريتي إلى أن القوة الجوية العراقية في عهد صدام حسين كانت من أقوى القوات الجوية بالمنطقة إذ كانت
تضم حوالي ألف طائرة منها طائرات ميج السوفيتية وميراج الفرنسية. ولحقت بهذه القوة أضرار جسيمة في حرب الخليج الأولى وبعد العقوبات التي فرضت على العراق في أواخر التسعينات.

وبحلول وقت الغزو الأمريكي عام 2003 كانت القوة الجوية العراقية تتمثل فيما بين 100 و300 طائرة مقاتلة في الخدمة معظمها لم يجد الصيانة المناسبة وآل إلى مخازن الخردة بعد الصراع.

ويقول محللون يدرسون حجم القوات العسكرية العراقية إن بغداد لديها الآن حوالي 12 طائرة حربية روسية من طراز سوخوي-25 وست طائرات هليكوبتر هجومية روسية الصنع.

والجزء الباقي عبارة عن طائرات هليكوبتر صغيرة ومتوسطة الحجم أمريكية وروسية الصنع وطائرات أمريكية خفيفة يمكنها حمل عدد من الركاب تستخدم لأغراض الاستطلاع وبعضها يمكنه إطلاق صواريخ هلفاير جو/أرض.

قال بن باري الضابط السابق بالجيش البريطاني والزميل الحالي بالمعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية في لندن "حين انسحبت الولايات المتحدة ..
تركت العراقيين بلا قوة جوية تقريبا... وهذا جعلهم في محنة كبرى."

وقد أنفقت الولايات المتحدة 20 مليار دولار لبناء قوة عسكرية عراقية قوامها 800 ألف فرد وعولت على قدرة هذه القوة على حفظ السلام حين انسحب الجيش الأمريكي في 2011. لكن هذا لم يحدث.

فقد استولى مقاتلو الدولة الإسلامية على معدات عسكرية أمريكية الصنع بملايين الدولارات من الجيش العراقي الذي انهار أمام أول هجوم للجهاديين.

وإخفاق الولايات المتحدة في ترك قوة جوية يعتد بها أو إيجاد سبل لمساعدة بغداد على تعزيز قوتها سريعا لا يجعل أمامها بدائل كثيرة لمد يد العون للعراق إلى أن يصبح بمقدور بغداد تأمين قوتها الجوية رغم تأكيدات الإدارة بأن استخدام القوة الجوية الأمريكية سيكون محدودا.

قال الأميرال جون كيربي السكرتير الإعلامي بالبنتاجون للصحفيين "نحن مستعدون لمعاونتهم والتنسيق إلى حد ما معهم لكن كما قال الرئيس.. لن نصبح القوة الجوية العراقية."

كان بناء قوة جوية يمكنها السيطرة على المجال الجوي العراقي مشروعا قائما منذ فترة طويلة. وأبلغ البنتاجون الكونجرس أول مرة بخطط بيع مقاتلات إف-16 للعراق في سبتمبر أيلول 2010 لكن العقد الخاص ببيع أول 18 طائرة لم يوقع إلا في ديسمبر كانون الأول 2011. وتم توقيع عقد الثماني عشرة طائرة الأخرى في أبريل نيسان 2013.

وحلقت أول طائرة عراقية في مايو آيار الماضي وتم عرضها في مراسم احتفالية على السفير العراقي في أوائل يونيو حزيران في مصنع لوكهيد في فورت وورث بولاية تكساس.

وحتى في الوقت الذي كانت أول طائرات تخرج فيه من خط التجميع كان مقاتلو الدولة الإسلامية يجتاحون شمال غرب العراق ويتقدمون صوب بغداد على نحو يهدد قاعدة بلد الجوية الواقعة على بعد 80 كيلومترا إلى الشمال من المدينة.

وأجلت لوكهيد نحو 25 من موظفيها الذين كانوا يعملون مع القوات الجوية العراقية تمهيدا لوصول الطائرات والمساعدة في التدريب على تشغيلها. وقال مسؤول دفاعي ثان إن قرار العراق والشركات المتعاقدة على سحب العاملين من بلد يعني أن العمل اللازم بالقاعدة لم يكتمل بعد.

وكان المسؤولون في حزيران يتوقعون نقل أربع مقاتلات إف-16 إلى العراق بحلول نهاية العام. لكن مسؤول الدفاع الثاني قال إن من المتوقع تسليم طائرتين منها للعراق ربما الخريف المقبل.

وقال المسؤول "لا أريدكم أن تظنوا أن الوضع الأمني هو الشيء الوحيد. الوضع الأمني أحد العوامل لكن هناك أمورا أخرى" مشيرا إلى أن "الدفع كان قضية مثارة لفترة من الوقت حتى قبل أن يصبح الوضع الأمني عاملا من العوامل."

وقال مسؤولو دفاع إنه لا يزال من السابق لأوانه حتى التحدث عن موعد لتسليم طائرات أباتشي الهجومية التي تنتجها شركة بوينج.

وكان البنتاجون قد أبلغ الكونجرس أول مرة بأمر الصفقة المزمعة في يناير كانون الثاني. وهي تقضي بأن يستأجر العراق ست طائرات هليكوبتر مؤقتا ويشتري 24 طائرة أخرى في السنوات القادمة.

وقال ستيفن بوتشي الضابط السابق بقوات الجيش الخاصة الذي يرأس مركز السياسة الخارجية بمؤسسة هريتدج في واشنطن إن عملية المبيعات العسكرية الخارجية "قلما اتسمت بالسرعة أو الكفاءة".

وأضاف "هي لا تمثل أولوية بشكل عام ما لم يكن هناك طاريء يتدخل فيه شخص ما ويسرع من تحريك المسألة داخل النظام."

http://ynewsiq.com/index.php?aa=news&id ... raq=العراق يسعى لبناء قوته الجوية وسط الضربات الأمريكية على داعش#.U_uJL5XlrIU


مقال آخر

http://ynewsiq.com/index.php?aa=news&id ... بيروقراطية واشنطن تعرقل بناء القوة الجوية العراقية#.U_uNApXlrIU

امجد العبيدي
Major - Raid
Major - Raid
مشاركات: 1169
اشترك في: الخميس أغسطس 02, 2012 2:01 pm
اتصال:

Re: القوة الجوية العراقية و طيران الجيش

مشاركة بواسطة امجد العبيدي » الأحد أكتوبر 26, 2014 5:06 pm

العراق يتراجع عن صفقة 24 طائرة اباتشي رغم موافقة الكونغرس الامريكي عليها


وقال بيان له ان "مصادر أمريكية اكدت تراجع الحكومة العراقية عن شراء 24 طائرة هليوكوبتر من طراز [إيه إتش-64 إي أباتشي غارديان] من إنتاج شركة بوينغ ".

وأضاف البيان ان "الكونغرس الأميركي وافق على طلب العراق لشراء 24 طائرة أباتشي، إلا أن الحكومة العراقية لم تقبل بالعرض الذي قدم لها، وانتهت المدة المحددة لقبوله في أغسطس/ آب الماضي".

وكان من المقرر ان يتعاقد العراق مع الولايات المتحدة لشراء 24 طائرة نوع اباتشي التي تمتاز بمهارات قتالية ميدانية وبدأ تدريب طيارين عراقيين على قيادتها لكن المفاوضات لم تسفر عن اتفاق بسبب عرض البنتاغون تأجيرها للقوات العراقية بدل بيعها فضلا عن تأخر سرعة التسليم ما استدعى بغداد الى التريث بعقد الصفقة بحسب مصادر حكومية عراقية.

يذكر ان رئيس مكتب التعاون الامني المشترك في السفارة الامريكية ببغداد مايكل بنداريك قال في 2 من تموز الماضي ان "عقد طائرات الاباتشي مع العراق وعددها 24 طائرة هو لفترة خمس سنوات وعرضنا على الحكومة العراقية سابقا بان تقوم باستئجار سبع طائرات اباتشي ولمدة سبعة اشهر بالاضافة مع فريق صيانة لها ولكن الى الان بغداد لم تتخذ قراراً بهذا الشأن".

http://fk-news.com/20703-%D8%A7%D9%84%D ... D8%A7.html

صورة العضو الشخصية
TangoIII
Lieutenant Colonel - Muqqadam
Lieutenant Colonel - Muqqadam
مشاركات: 14927
اشترك في: الثلاثاء أكتوبر 12, 2010 6:11 pm
مكان: some where out home
اتصال:

Re: القوة الجوية العراقية و طيران الجيش

مشاركة بواسطة TangoIII » الاثنين أكتوبر 27, 2014 1:37 am

هذا الخبر قديم اعلن في وقته ولا جديد على موضوع طائرات الاباتشي

صورة العضو الشخصية
TangoIII
Lieutenant Colonel - Muqqadam
Lieutenant Colonel - Muqqadam
مشاركات: 14927
اشترك في: الثلاثاء أكتوبر 12, 2010 6:11 pm
مكان: some where out home
اتصال:

Re: القوة الجوية العراقية و طيران الجيش

مشاركة بواسطة TangoIII » الاثنين أكتوبر 27, 2014 9:28 pm

طلعات جوية تنفذها قيادتي القوة الجوية وطيران الجيش

التاريخ : 2014/10/27

نفذت قيادة القوة الجوية مجموعة من الطلعات الجوية على اهداف منتخبة بلغت 555 طلعة للفترة من 1/10 ولغاية 26/10 فيما نفذت قيادة طيران الجيش 1115 طلعة جوية للفترة من 1/10 ولغاية 27/10 تمكنت خلالها من ضرب اهداف في المناطق التي تتواجد فيها عصابات داعش الارهابية في مختلف قواطع العمليات .



http://www.mod.mil.iq/news/2014/10/27/310.html

atheerali
Sergeant - Arif
Sergeant - Arif
مشاركات: 213
اشترك في: الخميس سبتمبر 25, 2014 2:18 am

Re: القوة الجوية العراقية و طيران الجيش

مشاركة بواسطة atheerali » الثلاثاء أكتوبر 28, 2014 6:14 am

No boresight installed
هذه دائما نشوفها يفيدوهات الضربات العراقيه وصارت وسيله لتمييز ضربات الطائرات العراقيه عن قوات التحالف
وشاهدت تعليقات تهكميه كثيره خصوصا بموقع liveleaks من المعلقين الاجانب وضروره تنصيب هذه الشيئ الي اعتقد هو بود تهديفي للقنص
ياريت معلومات من الخبراء عنه لان حاولت عمل بحث وماتوصلت لاي نتيجة

صورة العضو الشخصية
TangoIII
Lieutenant Colonel - Muqqadam
Lieutenant Colonel - Muqqadam
مشاركات: 14927
اشترك في: الثلاثاء أكتوبر 12, 2010 6:11 pm
مكان: some where out home
اتصال:

Re: القوة الجوية العراقية و طيران الجيش

مشاركة بواسطة TangoIII » الجمعة أكتوبر 31, 2014 12:54 am

بيان صادر عن وزارة الدفاع العراقية

: 2014/10/30

وفق معلومات مؤكدة من المديرية العامة للاستخبارات والامن وبالتعاون مع صقور الجو تم تدمير 10 عجلات لتنظيم داعش الارهابي وقتل من فيها قرب معمل سمنت سنجار.

http://www.mod.mil.iq/news/2014/10/30/321.html

أضف رد جديد

العودة إلى “Air Force القوة الجوية”